)) (9471). [2041] يُنظر: ((إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة)) (2
https://dorar.net/aqeeda/1798)) (9471). [2041] يُنظر: ((إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة)) (2
https://dorar.net/aqeeda/1798)) (1/363)، وأحمد شاكر في ((عمدة التفسير)) (1/91). فقد جاء فيه تحريمُ إشراكِ مخلوقٍ في فعلٍ
https://dorar.net/aqeeda/3042المُتَواتِرةِ: إذا حَكَمَ أحَدُهم بصِحَّةِ نِكاحِ المَرأةِ على عَمَّتِها أوِ المَرأةِ على خالَتِها؛ فقد جاءَ
https://dorar.net/osolfeqh/1508، ومَن جاء بَعدَهم من أئمَّة الإسلامِ؛ كانت له آثارٌ كثيرةٌ في شتَّى مناحي الحياةِ على تعاقُبِ الأزمانِ
https://dorar.net/article/1898. أمَّا القِسم الأوَّل مِن الكتاب، فكان عن الاختِيار والتَّرجيحِ في التَّفسيرِ عند ابن تَيميَّة، وجاء
https://dorar.net/article/1819فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ.أي: جاء الأرضَ قضاؤُنا بإهلاكِ نَباتِها فجأةً؛ إمَّا ليلًا
https://dorar.net/tafseer/10/10حتى سبَقُوا المُشرِكينَ إلى بدرٍ، وجاء المُشرِكونَ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: قُوموا
https://dorar.net/tafseer/8/20التَّقْوى مُلازِمةٌ لهم، وجاء بصِيغةِ المضارعِ قولُه: يَتَّقُونَ، وهو يَدُلُّ على أنَّها مُتجدِّدةٌ منهم
https://dorar.net/tafseer/10/22للعَجَمِ وغيرِهم في هذه الآيةِ؛ لأنَّ كُلَّ مَن تُرجِمَ له ما جاء به النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ترجمةً
https://dorar.net/tafseer/14/2كثيرٌ من المفسِّرين إلى أنَّ هذا القول من المؤمنين إنَّما هو إذا جاء الفتحُ حصلتْ ندامةُ المنافقين
https://dorar.net/tafseer/5/18- قوله: وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ جاءَ قولُه: صِدِّيقَةٌ على بِناءٍ مِن أبنيةِ المبالَغةِ (فِعِّيل
https://dorar.net/tafseer/5/24وفتحٌ وغنائمُ، وغيرُ ذلك من الخيرات؛ فإنَّهم يقولون: هذا قدْ جاء من قِبَل اللهِ تعالى ومِن تَقديرِه
https://dorar.net/tafseer/4/22من اليهود: أظهِروا الإيمانَ بما جاءَ به محمَّد صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وادْخُلوا في دِينه أوَّل النهار
https://dorar.net/tafseer/3/22في أهمِّ المسائِلِ الاعتقاديَّةِ؛ فصار المرجِعَ الأساسيَّ في معرفةِ عقيدةِ الماتُريديَّةِ، وكُلُّ من جاء
https://dorar.net/frq/350من آيةٍ، وهذا مِن حِكمةِ الله عزَّ وجلَّ، أرأيتَ لو جاء رجلٌ في غيرِ هذه الأُمَّة، وادَّعى أنَّه رسولٌ
https://dorar.net/tafseer/6/10عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا أنَّ المُعَذَّب هو الظَّالم ممَّن تَقدَّم، وجاء في الأعراف: عَلَيْهِمْ؛ لتخصيصِ
https://dorar.net/tafseer/7/38ثمَّ التَّفصيلُ، وفائدةُ هذه الطَّريقةِ البلاغيَّةِ هي: أنَّ الشَّيءَ إذا جاء مُجْمَلًا تَشَوَّفَتِ
https://dorar.net/tafseer/34/1: ذِكرُه مفردًا أغنى عن ذِكرِه مضافًا، والأهلُ بخلافِ ذلك، فإذا قلتَ: جاء أهلُ زيدٍ؛ لم يدخُلْ فيهم
https://dorar.net/tafseer/26/2والعُدوانَ ومَعصيةَ الرَّسولِ [258] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/30). .- وجاء قولُه
https://dorar.net/tafseer/58/3لو شاء تعالى لجَعَل الماءَ غيرَ صالحٍ للشُّرْبِ، وقد جاء مَعناه في آياتٍ أُخَرَ؛ كقَولِه تعالى: قُلْ
https://dorar.net/tafseer/56/6قبْلَه مِن المُرسَلينَ، وما جاء به يُشابِهُ ما جاؤوا به؛ لأنَّ الجَميعَ حَقٌّ وصِدقٌ [28
https://dorar.net/tafseer/42/1عاشور)) (30/382). . - قولُه: فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وفَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى جاء تَرتيبُ
https://dorar.net/tafseer/92/1[116] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (8/206). .7- في سُورةِ (النُّورِ) جاء قولُه: وَلَكِنَّ
https://dorar.net/tafseer/87/2سُئِلوا عن القرآن ومَن جاء به، فأرشدوا السائلينَ، ولم يتردَّدوا في الكَشفِ عن حقيقةِ القرآنِ بأوجَزِ
https://dorar.net/tafseer/16/6، مع الاهتمامِ بمَضمونِها [552] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (18/77). .- وجاء تَرتيبُ
https://dorar.net/tafseer/23/8الذين أوتُوا الكِتابَ، كما جاء في قَولِه تعالى: فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْ [مريم: 37]، أي: ومِن
https://dorar.net/tafseer/13/11أو جاء بعْدَه). ((تفسير ابن عطية)) (4/199). .كما قال تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
https://dorar.net/tafseer/25/1: 35]، وقولُه: وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ [1174] يُنظر: ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 316
https://dorar.net/tafseer/16/21قبلها:لَمَّا كان جِدالُ الكفَّارِ ناشئًا عن تَكذيبِ ما جاء به الرَّسولُ عليه السَّلامُ مِن آياتِ اللهِ؛ ذكَرَ
https://dorar.net/tafseer/40/2ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن الأحكامِ؛ أُصولِها وفُروعِها، مِمَّا أُوحِيَ
https://dorar.net/tafseer/48/8