عاطفةٌ جُملةَ: أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ ... على جُمْلةِ: وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآَزِفَةِ
https://dorar.net/tafseer/40/7عاطفةٌ جُملةَ: أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ ... على جُمْلةِ: وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْآَزِفَةِ
https://dorar.net/tafseer/40/7، فإذا نَقَصَ الإيمانُ بالمعاصي كان الأمرُ بحَسَبِه، كما جرى يومَ أُحُدٍ، وحيثُ ظهَر الكفَّارُ فإنَّما
https://dorar.net/tafseer/48/6للتدريس، إلى أن انتقل إلى ربه. وكانت وفاته في يوم الاثنين الرابع عشر من جمادى الآخرة، ودفن بطوس.
https://dorar.net/history/event/1824مِن أهلِ مكَّةَ يومَ الفَتحِ، فلمْ يَأْسِرْهم أو يَقتُلْهم، وكان منهم أبو سُفْيانَ بنُ حَربٍ وغيرُه
https://dorar.net/hadith/sharh/150507اللهُ عنه ذاتَ يومٍ طعامًا فيه ثُومٌ، وكان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لا يُعِيبُ طعامًا قطُّ، ففي
https://dorar.net/hadith/sharh/152339لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ
https://dorar.net/feqhia/8727بها السُّنَّةُ الصَّحيحةُ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هي ما يُذبحُ عنِ المولودِ في يومِ سابِعِه
https://dorar.net/feqhia/3870مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَنَاظِرَةٌ بِمَ يَرْجِعُ الْمُرْسَلُونَ * فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ
https://dorar.net/tafseer/16/15نفسه في كتابه الماتع "صورة الإسلاميين على الشاشة" الذي جاء الاقتباس المدون أعلاه من بين أوراقه
https://dorar.net/article/1820في قولِه: وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ وضْعُ الظاهرِ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ فقد كان السِّياقُ
https://dorar.net/tafseer/40/16: من السُّنَّة عن أبي طلحَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنه: ((أنَّ نبيَّ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم أمَرَ يومَ بَدْرٍ
https://dorar.net/feqhia/2007من تزويجِ ابنتِه مُطلقًا، حتى تبلُغَ وتُستأذَنَ، وكم من امرأةٍ زوَّجها أبوها بغيرِ رضاها، فلما عرَفَت
https://dorar.net/feqhia/4093عليه قولُه: بِنَبَأٍ، أي: تَبيَّنوا ما جاء به [180] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (26/231
https://dorar.net/tafseer/49/2السَّابقةِ مِن الإنْباءِ بما سَيَكونُ مِن المُنافِقين يَومَ أُحُدٍ [431] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/47/6جريرٍ أنَّ المراد: بدؤوكم بالقتالِ يومَ بَدرٍ. يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/367
https://dorar.net/tafseer/9/6مِن الحاضِرينَ أنْ يَأْمُروا الرَّجلَ بالرُّجوعِ إليه، فلمَّا جاءَه، قال لهُ عُمَرُ: «ابنَ أَخي
https://dorar.net/hadith/sharh/150610، ولا يحجُّونَ... إلخ. أمَّا أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ فيَعبُدونَ اللهَ بما جاء في كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ رَسولِه
https://dorar.net/aqeeda/63، وإعمالِ هذه القواعدِ؛ ليظهَرَ الحكمُ الخاصُّ بهذه الحادثةِ. وجاء الفصل الخامسُ جامعًا لمسائِلَ شتَّى
https://dorar.net/article/1924في الكتابِ، ثمَّ بعد ذلك شَرَع في المقصودِ، وقد جاء الكتابُ في خمسةِ مباحثَ: المبحث الأول: أحكامُ
https://dorar.net/article/2025; وجاءَ القسمُ الثاني في بابين: الباب الأوَّل: تناوَلَ تفسير يحيى بن سلام ومُخْتَصَره تفسير ابن أبي
https://dorar.net/article/1868كان استِغفارُهم دونَ تلك الكَينونةِ الشَّريفةِ، لم يؤكِّدْ باللَّامِ، بل جاء قولُه مُعَذِّبَهُمْ خبَرَ
https://dorar.net/tafseer/8/10جاءَهم أعظمُ ممَّا جاء، لكذَّبوا أيضًا [128] يُنظر: ((تفسير ابن عطية)) (2/269). ، فقال
https://dorar.net/tafseer/6/3: هي باطِلةٌ، وهذا بخلافِ مُقَدِّماتِ أهلِ الإثباتِ الموافِقةِ لِما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/frq/157مناسبةٌ لسِياق الآية، حيث جاء هنا بِغَيْرِ حَقٍّ مُنكَّرًا، وفي البقرة بِغَيْرِ الحَقِّ [البقرة: 61
https://dorar.net/tafseer/3/8[آل عمران: 61]، قوله: مِنْ بَعْدِ يدلُّ على أنَّ هناك مهلةً بين العِلم الَّذي جاءه وبين المُحاجَّة
https://dorar.net/tafseer/3/19ما خالَفَ تلك الأمورَ الَّتي جاءَ الإسْلامُ فهَدَمَها، فلم يَرَ بأسًا بأشْعارِ الحِكْمةِ والرِّثاءِ
https://dorar.net/arabia/5951