ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَضْعُ المَوصولِ مَوضِعَ ضَميرِهم؛ للتَّسجيلِ عليهم بأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/30/6ظَلَمُوا أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَضْعُ المَوصولِ مَوضِعَ ضَميرِهم؛ للتَّسجيلِ عليهم بأنَّهم
https://dorar.net/tafseer/30/6تَجاوزٌ عن الحدِّ، ووضْعٌ للشَّيءِ في غيرِ مَوضعِه. وأُوثِرَت صِيغَةُ الماضي في قولِه: أَحَاطَ؛ للدَّلالةِ
https://dorar.net/tafseer/18/8الْمَوْتَى.أي: كما أحيا اللهُ تعالى هذا القتيلَ في الدُّنيا، فكذلك يُحيي الموتى بعد مَماتِهم، فيبعثهم يومَ
https://dorar.net/tafseer/2/12). إلى يومِ القيامةِ)) [1080] أخرجه أحمد (23800)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (2140
https://dorar.net/tafseer/6/17هذه الصُّوَرِ يومَ القيامةِ يُعَذَّبون، يُقالُ لهم: أحيُوا ما خلَقْتُم. وقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/3376بالأجَلِ المُسمَّى: يومُ القيامةِ. وممَّن ذهب إلى هذا القولِ: ابنُ جرير، والقرطبي، والسعدي، وابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/39/2أقام الحُجَّةَ على مُنكري البَعثِ، وأتبَعَه بما يكونُ يومَ القيامةِ؛ أخبَرَ عنهم أنَّهم عارضوا
https://dorar.net/tafseer/19/13بتذكيرِه قيامُ الحُجَّةِ عليه، واستِحقاقُه لعذابِ الدُّنيا والآخِرةِ). ((مجموع الفتاوى)) (16/169
https://dorar.net/tafseer/87/2، وصِفةِ نُزولِ الوَحيِ، وتكليمِ اللهِ عِبادَه يومَ القيامةِ، وتقريرِ البَحثِ في ذلك؛ قال: (بابُ ذِكرِ
https://dorar.net/aqeeda/1369قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ [القيامة: 18-19].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/995واليوم الآخر أن يعتمِدَ عليه" [11]، ومن العجائب أنِّي سمعْتُ بعض مشايخنا من محدِّثي هذا الزمان، يصف
https://dorar.net/article/1834المعجزات)) لحُسَينِ بنِ عبدِ الوهَّابِ، من أهلِ القَرنِ الخامِسِ، وقد جاء فيه من معجزاتِهم: أنَّهم
https://dorar.net/frq/1836ورؤساءَهم، والإِشارةُ إِلى قريشٍ. وفي المرادِ بِالْعَذَابِ قولانِ: أحدُهما: ضربُ السيوفِ يومَ بدرٍ. قاله
https://dorar.net/tafseer/23/9رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ
https://dorar.net/tafseer/24/1إذا أراد أن يُشَرِّعَ أمرًا شاقًّا على النُّفوسِ كان تَشريعُه على سبيلِ التَّدريجِ؛ لأنَّ إلزامَه بَغتةً
https://dorar.net/tafseer/22/14قد كان كُفْرُ المُكَذِّبينَ بالقرآنِ أمرًا معلومًا، كان الإخبارُ عنهم بأنَّهم كافِرونَ غيْرَ مَقصودٍ منه إفادةُ
https://dorar.net/tafseer/40/2: ((أنَّ أعرابيًّا جاء إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثائِرَ الرَّأسِ، فقال: يا رَسولَ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/2604مَعرفةُ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إجمالًا، والتصديقُ والانقيادُ له، وتواطؤُ القَلبِ
https://dorar.net/aqeeda/2637؛ لعِلْمِه بأنَّهم لم يتبَيَّن لهم أنَّهم مكَذِّبون للرَّسولِ، ولا جاحِدون لِما جاء به، ولكن تأوَّلوا
https://dorar.net/aqeeda/2814: ((مَن أنفَقَ زَوجينِ مِن شيءٍ مِنَ الأشياءِ))، قَد جاءَ في بَعضِ الرِّواياتِ: أنَّه قيلَ لِرَسُولِ الله
https://dorar.net/aqeeda/2276- المتابَعةُ فيها، أي: أن تكونَ وَفْقَ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.قال محمَّدُ بنُ إبراهيمَ آل
https://dorar.net/aqeeda/281في القُرآنِ والحَديثِ مِثلُه، كما جاء في كَلامِ الفُصَحاءِ العَربِ، كقُسٍّ وسَحبانَ وغيرِهما، والنَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/arabia/2014على مَنكِبِه الأيسَرِ، والذي على مَنكِبِه الأيسَرِ على مَنكِبِه الأيمَنِ، فيَكونُ قد جاءَ بما أرادَ رَسولُ
https://dorar.net/osolfeqh/309إسنادَه النوويُّ في ((المجموع)) (2/56)، وقال ابنُ القيِّم في ((تهذيب السنن)) (1/320): جاء مثبتًا من رواية
https://dorar.net/feqhia/446البُيوعِ الَّتي جاءَ فيها نُصوصٌ خاصَّةٌ هيَ داخِلةٌ في النَّهيِ عَن بيعِ الغَرَرِ، ولَكِن أُفرِدَت
https://dorar.net/feqhia/7014هي وأهلها به, وكان ربما جاءه الصغير لتصحيح لوحه ونحوه من الفقراء المبتدئين لقراءة درسه وعنده من يقرأ
https://dorar.net/history/event/3453، كما جاء بذلك حديثُ أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عنه، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ
https://dorar.net/tafseer/8/21وافَقَ الشَّيءُ شيئًا، قيل: جاء على قَدَرِه. والقَدَرِيَّةُ: قومٌ يُكَذِّبُون بالقَدَرِ) [55
https://dorar.net/arabia/5227[1915] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة المائدة)) (2/457). .12- وجوبُ الرُّجوعِ إلى ما جاءَ
https://dorar.net/tafseer/5/31كلِّها. وهذا القول الذي اخترناه جاءَ عن غيرِ واحدٍ مِن السلف؛ قال الحسن البصري: (اللهمَّ) مَجمَعُ
https://dorar.net/tafseer/3/10