ما يَزيدُ يَنقُصُ، وجاء مُصرَّحًا به في أحاديثِ الشَّفاعةِ الصَّحيحةِ [315] يُنظر: ((أضواء
https://dorar.net/tafseer/47/5ما يَزيدُ يَنقُصُ، وجاء مُصرَّحًا به في أحاديثِ الشَّفاعةِ الصَّحيحةِ [315] يُنظر: ((أضواء
https://dorar.net/tafseer/47/5المُهانُ، ومِن حيثُ كان هذا المقطَعُ غالِبًا على كثيرينَ مِنَ الكُفَّارِ جاء التَّوبيخُ في هذه الآيةِ
https://dorar.net/tafseer/89/2الأفراد والجمعيات من المحكومين لهم. ما هو نوع عمل الحكام في الأمة وما هو نوع جزائهم عليه؟ جاء في فاتحة
https://dorar.net/article/825)) أي: يَتَفاخَرَ، يَعني: مِن عَلاماتِ القيامةِ أن يَتَفاخَرَ كُلُّ واحِدٍ بمَسجِدٍ، ويَقولُ: مَسجِدي أرفَعُ وأكثَرُ
https://dorar.net/aqeeda/1792المحتاج)) للشربيني (1/210). 2- عمومُ ما جاءَ عن أبي هُريرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، أنَّه قال: قال رسولُ
https://dorar.net/feqhia/1185مِن هَذِه الأموالِ فإنِّي لم آلُ فيها عنِ الحَقِّ، ولَم أترُك أمرًا رَأيتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/frq/1722مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى- قولُه: فَأْتِيَاهُ فَقُولَا ... أُمِرَا بإتيانِه الَّذي هو عبارةٌ عن الوُصولِ
https://dorar.net/tafseer/20/6: فحُفِر له ووُضِع في قبرِه)) [2278] أخرجه مسلم (2472). .- وكان من تواضُعِه صلَّى اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/820بَنَانَهُ [756] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (16/144). [القيامة: 3، 4]. - قولُه: أَئِذَا
https://dorar.net/tafseer/19/12الأمرُ ينفي أحقِّيَّةَ عِلمٍ واحِدٍ للقيامِ بهذه المسؤوليَّةِ، فظهرت علومٌ أُخرى أو فروعٌ أُخرى
https://dorar.net/arabia/2384مُؤلِمًا مُوجعًا يومَ القيامةِ [335] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (12/379)، ((تفسير ابن كثير
https://dorar.net/tafseer/11/7اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا.أي: ويُساقُ يوْمَ القِيامةِ الذين اتَّقَوا رَبَّهم بامتِثالِ
https://dorar.net/tafseer/39/19، فيُشعِرُ نَفْسَه أنَّه بين يدَيْ رَبِّه، فيَخشَعُ له؛ ولهذا الاعتبارِ قُدِّمَ هذا الوَصْفُ على بَقيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/23/1بالتعليم اللاهوتي، تعلَّم العربية على يد معلِّم من سوريا، وكان يتقن اللغة العبرية أيضاً. من أبرز أعماله
https://dorar.net/adyan/879قُبِل منه وإلَّا سَكَت. قال ابنُ وَهبٍ: وسمِعتُ مالِكًا يقولُ إذا جاءه أحَدٌ من أهلِ الأهواءِ: أمَّا أنا
https://dorar.net/alakhlaq/3743على أنَّ الفاتحة سبع آيات، ونقلوا فيه الإجماعَ، لكن جاء عن حسين بن علي الجعفي أنَّها ستُّ آيات؛ لأنَّه
https://dorar.net/feqhia/925الدَّلالةِ:أنَّ اللَّهَ تعالى أخبَرَ أنَّه زَوَّجَه مَن كانتِ امرَأةَ مَن تَبَنَّاه؛ لكَي يَقتَديَ النَّاسُ
https://dorar.net/osolfeqh/1039: فبَلَغَ ذلك امرَأةً مِن بَني أسَدٍ يُقالُ لها: أُمُّ يَعقوبَ، وكانت تَقرَأُ القُرآنَ، فأتَته فقالت
https://dorar.net/osolfeqh/1053: ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم نعى النَّجاشيَّ في اليومِ الذي مات فيه؛ خَرَجَ إلى المُصلَّى
https://dorar.net/feqhia/1914وَلَا تَأْخُذْكُمْ بهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ باللَّهِ وَالْيَوْمِ
https://dorar.net/qfiqhia/1905الْمُسْلِمِينَ أي: المنقادينَ لدِينِ اللهِ، ولِما جاء به موسى، قال اللهُ تعالى مُبَيِّنًا أنَّ هذا الإيمانَ
https://dorar.net/aqeeda/1697العَفْوَ تَركُ المؤاخَذةِ مع السَّماحةِ عن المُسيءِ، وهذا إنَّما يكونُ ممَّن تحلَّى بالأخلاقِ الجميلةِ
https://dorar.net/alakhlaq/2101الدَّوَائِرَ.أي: ومِن الأعرابِ مَن ينتَظِرُ أن تحُلَّ بكم- أيُّها المُسلِمونَ- المصائِبَ، واختلالَ الأمورِ
https://dorar.net/tafseer/9/35، بموالاتِهم الكافرينَ والمشركين، وهو سَخَطُ اللهِ تعالى عَليهم سَخَطًا مُستمرًّا إلى يَومِ القِيامةِ
https://dorar.net/tafseer/5/25مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/3/51أن يكتبَ ما هو كائنٌ إلى يومِ القيامةِ [627] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة الأنعام)) (ص
https://dorar.net/tafseer/6/11يَكْفُرُونَ.أي: وهؤلاءِ الذين إنْ فَدَوْا أنفُسَهم مِن عذابِ الله يومَ القيامةِ كُلَّ فداءٍ لم يُؤخَذْ منهم، هم
https://dorar.net/tafseer/6/18، فيتأخَّر تنجيزُه إلى يومِ القِيامةِ [460] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/119). .قولُه
https://dorar.net/tafseer/7/8في العِبادةِ، وما رَفَق أحدٌ بأحَدٍ في الدُّنيا إلَّا رَفَق اللَّهُ به يومَ القيامةِ) [4217
https://dorar.net/alakhlaq/1360