بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا
https://dorar.net/feqhia/4482بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا
https://dorar.net/feqhia/4482يجامِعُها في آخِرِ اليومِ)) [1217] أخرجه البخاري (5204) واللفظ له، ومسلم (2855). الشرط الثالث: ألَّا
https://dorar.net/feqhia/5350يُبلِّغُهم عنه ما جاء به؛ فلرسالتِه عمومانِ مَحفوظانِ لا يتطرَّقُ إليهما تخصيصٌ: عمومٌ بالنِّسبةِ
https://dorar.net/article/774الرَّحمن بن يزيد بن جابر قال: (كنَّا معه- أي: سلمان- في سفرٍ، فانطلق، فقضى حاجتَه، ثمَّ جاء، فقلت: أيْ أبا
https://dorar.net/feqhia/240]؛ حيث جاء اللَّفُّ بعبارة جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ، وجاء النَّشرُ وَفقَ توزيعٍ مُرتَّب
https://dorar.net/tafseer/11/6). .أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ
https://dorar.net/tafseer/33/6الإضماراتِ أَولى بهذا المكانِ؛ فلذلك جاءَ قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ. وأمَّا في سُورةِ
https://dorar.net/tafseer/34/7على مُجمَلٍ، وإنَّما جاء مَعطوفًا؛ إذ المَذكورُ فيه أكثَرُ مِن مَعنَى الفِتنةِ؛ فلا تَكونُ جُملةُ وَجَاءَهُمْ
https://dorar.net/tafseer/44/3القيم (ص 330). ، واختارَه ابنُ بازٍ قال ابن باز: (أركان الصلاة، وهي أربعةَ عَشرَ: القيام مع القدرة
https://dorar.net/feqhia/1004في السَّمواتِ والأرضِ عِبادٌ للهِ تعالى، مَخلوقونَ لقَبولِ تَكليفِه، والقيامِ بما خُلِقوا لأجْلِه
https://dorar.net/tafseer/21/4قيامٌ يسألونه عن التفسيرِ يقولون يا ابنَ عباسٍ ما تقولُ في كذا وكذا فيقولُ هو كذا وكذا فقال له نافعُ بنُ
https://dorar.net/h/YL4UEGNJتَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ
https://dorar.net/tafseer/7/29). يومَ القيامةِ على أعمالِهم التي عَمِلوها في دُنياهم [16] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (16/221
https://dorar.net/tafseer/21/1هائلًا، صاحَبه زلازِلُ عظيمة. يُنظر: ((القيامة الصغرى)) لعمر الأشقر (ص: 153)، ((الموسوعة في الفتن
https://dorar.net/aqeeda/1776أحدَثُ مَن فيه سِنًّا، علَيَّ بُرْدةٌ مُضطجِعًا فيها بفِناءِ أهلي، فذكَرَ البَعثَ والقيامةَ، والحِسابَ
https://dorar.net/aqeeda/1597فوُلِد لَهُ، ونَحْوُ: قام زيدٌ فعَمْرٌو، فدَلَّت الفاءُ على أنَّ قِيامَ عَمرٍو بعْدَ زَيدٍ بلا مُهلةٍ
https://dorar.net/arabia/1428بها؛ قياسًا على صَلاةِ القاعِدِ بالنِّسبةِ للعاجِزِ عن القيامِ، بجامِعِ العَجزِ عن الإتيانِ
https://dorar.net/osolfeqh/538على السياسة المتَّبعة في البلدان، ومنها بلاد المغرب، ممَّا أدَّى إلى قيام المغرب - ملكًا وشعبًا - بسلسلة
https://dorar.net/article/1540القيامةِ، كما قال تعالى أيضًا: لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ [838] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/10/22صائرٍ إلى الاهتداءِ بعدَ قِيامِ الحُجَّةِ، ونفادِ الحِيلةِ [36] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/14/1تعالى، والخروجِ إلى الجهاد، والتكاليفِ التي كلَّفه الله بها، مِثْل قيامِ اللَّيل؛ فتعيَّن أنَّ معنى
https://dorar.net/tafseer/5/30، وأنَّ الآجالَ تَنقضي- تشكُّون في أمْرِ البَعثِ، وقيامِ السَّاعة [17] يُنظر: ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/6/1على كمالِ عدلِ اللهِ، وأنَّ الله لا يُعَذِّبُ أحًدا قبل قيام الحُجَّةِ عليه يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/4/39أَوْفُوا: أدُّوا مع التَّمامِ، وأصلُ الوفاء: تمامُ الشَّيءِ، وإتمامُ العَهدِ، والقيامُ بمقتضاه
https://dorar.net/tafseer/5/1