] بدَلَ بَعضٍ مِن كُلٍّ -على قولٍ-. وأوَّلُ فائدةٍ في هذا البدَلِ التَّنبيهُ على أنَّ ما أفاءَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/59/3] بدَلَ بَعضٍ مِن كُلٍّ -على قولٍ-. وأوَّلُ فائدةٍ في هذا البدَلِ التَّنبيهُ على أنَّ ما أفاءَ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/59/3اللهُ عليه وسلَّم النَّاسَ يَومَ الخَندَقِ، فانتَدَبَ الزُّبَيرُ، ثُمَّ نَدَبهم فانتَدَبَ الزُّبَيْرُ
https://dorar.net/aqeeda/3299لهم إليه، أي: كَلِّموه. وإنما أشارت لذلك؛ لأنها أُمِرَت عند مخاطبةِ النَّاسِ لها أن تقولَ: إِنِّي
https://dorar.net/aqeeda/1475العطاءَ والصَّدقةَ فَعَلَتْ من ذلك ما لم يُجحِفْ، وعلى ذلك عادةُ النَّاسِ، وهذا معنى قولِه صلَّى الله
https://dorar.net/feqhia/2614، وبتقديرِ صِحَّتِه لا يجِبُ على كُلِّ أحدٍ أن يوجِبَ شيئين لا يُتصوَّرُ الفَرقُ بينهما، وأكثَرُ النَّاسِ
https://dorar.net/aqeeda/2531اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَى مَوْلَاهُ
https://dorar.net/tafseer/16/17وأخبار, ومسامرات, وأحوال لسراة الناس وكبرائهم من خلفاء وأمراء ووزراء وعلماء وغيرهم. وسبب تسميته بـ
https://dorar.net/article/1440والحَيرةُ كلُّها أحْوالٌ دائِمةٌ تُحاصِرُه مُحاصَرةً لازِمةً، أمَّا التَّلدُّدُ (الَّذي هو التَّلفُّتُ
https://dorar.net/arabia/1646وما يُشبِهُ هذا من الرِّواياتِ من الصِّفاتِ، ونزولِ الرَّبِّ تبارك وتعالى كُلَّ ليلةٍ إلى السَّماءِ الدُّنيا
https://dorar.net/article/2125الحِسابِ، وبعضَها الآخَرَ استخدم عبارةَ الوديعةِ، مع تعَدُّدِ الوَصفِ على كلٍّ، فبعضُها يَصِفُها بالجاريةِ
https://dorar.net/article/597حُرمةِ المقسَمِ به إعظامًا له، بحيث يُوهِمُ للسَّامعِ أنَّ المُتكلِّمَ يَهُمُّ أنْ يُقسِمَ به، ثمَّ
https://dorar.net/tafseer/75/1باطِلَهم، ويُفنِّدون شُبَهَهم، ويَكشِفون زَيفَها، ويجتَثُّونها مِن أصولِها، كلُّ ذلك بعِلمٍ وبصيرةٍ وعَدلٍ
https://dorar.net/article/2000هذا تَجْنيسَ التَّصريفِ؛ وهو أنْ تنْفرِدَ كُلُّ كلمةٍ مِن الكَلِمتَينِ عنِ الأُخرى بحَرْفٍ [1010
https://dorar.net/tafseer/12/18كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّوا عَلَيْكُمُ الْأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ
https://dorar.net/tafseer/3/38مُتلازِمانِ؛ ولهذا قال: بَغْيًا بَيْنَهُمْ؛ فإنَّ كلَّ طائفةٍ بغَتْ على الأُخرَى، فلم تعرِفْ حقَّها الَّذي
https://dorar.net/tafseer/42/4وَإِخْوَانُ لُوطٍ * وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ [ق
https://dorar.net/tafseer/22/15بها: كُلُّ دَلالةٍ كان الانتِقالُ فيها إلى المَعنى ناشِئًا عنِ اللَّفظِ [12] يُنظر: ((طرق
https://dorar.net/osolfeqh/725القَدَمِ أو أكثرُها أو كلاهما؛ فكلُّ ذلك سواءٌ، والمسح على كلِّ ذلك جائزٌ، ما دام يتعلَّق بالرِّجلين منهما
https://dorar.net/feqhia/377كلُّ مَن نَحفَظُ عنه من أهلِ العلمِ على أنَّ المُتَصارِفَينِ إذا افتَرَقا قبْلَ أنْ يَتَقابَضَا، أنَّ
https://dorar.net/feqhia/7732يختَلفُ النُّصَيريُّونَ عنِ المُسلمينَ في العِباداتِ، بَل وفي كُلِّ شَيء، وهذا طَبيعيٌّ؛ إذ إنَّ
https://dorar.net/frq/2271تُعْلِنُونَ (19).أي: واللهُ يعلَمُ- أيُّها النَّاسُ- الذي تُخفُونَه في أنفُسِكم، ويعلَمُ الذي تُظهِرونَه أمامَ
https://dorar.net/tafseer/16/4، والتصَدُّقِ على الفقيرِ، وهذه كلُّها مظاهِرُ للفَرَحِ والسُّرورِ بما أنعَمَ اللهُ به على الإنسانِ، وهذا
https://dorar.net/feqhia/3074مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ * نَارٌ حَامِيَةٌ [القارعة
https://dorar.net/frq/1117حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ [البقرة: 201]، قال: ذنبي أعظم, قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: بل كلام
https://dorar.net/fake-hadith/184تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ [المائدة: 28-29].فهابيلُ كان أقوى وأقدَرَ
https://dorar.net/alakhlaq/3280مَصِيرَكُمْ إِلَى النَّارِ [إبراهيم: 30].وقال الله سُبحانَه: ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ
https://dorar.net/tafseer/77/8شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/9/40