1- قوله: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا قرئُ بنونِ العَظَمةِ على الالتفاتِ؛ لتهويلِ الأمرِ
https://dorar.net/tafseer/6/331- قوله: وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا قرئُ بنونِ العَظَمةِ على الالتفاتِ؛ لتهويلِ الأمرِ
https://dorar.net/tafseer/6/33فلسفيَّةٍ أو دينيَّةٍ سابِقةٍ، ثُمَّ ينتقِلُ الأمرُ إلى الأتباعِ، فيُعظِّمونَ تلك الآراءَ، ويجعَلونَ
https://dorar.net/frq/552وبَينَ حَرَكةِ فتحٍ الفِلَسطينيَّةِ عَلاقاتٌ وثيقةٌ، ثُمَّ انقَلبَ الأمرُ إلى قيامِ نِزاعاتٍ مُسَلَّحةٍ
https://dorar.net/frq/2045التَّوسُّطُ في كُلِّ أمرٍ محمودٌ:قال ابنُ القَيِّمِ: (طلاقةُ الوَجهِ والبِشرُ المحمودُ وَسَطٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4431له: لا بُدَّ من الاستئذانِ منه، فلمَّا تحدَّث الكاتِبُ مع الشَّيخِ في هذا الأمرِ، قال الشَّيخُ: (لعلَّك
https://dorar.net/alakhlaq/276في ((عمدة التفسير)) (1/527). . 5- قال ابنُ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما: (إنَّما أُمِرَ في الرِّبا
https://dorar.net/alakhlaq/293، وأصلُ البَلاءِ: التَّكليفُ بالأمْرِ الشَّاقِّ، ويكونُ في الخَيرِ والشَّرِّ معًا [53] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/47/2: الإظهارُ والكَشْفُ، يقالُ: جَلَّى الأمرَ يُجَلِّيه: إذا أظهَرَه وأبرَزَه وبَيَّنَه، وأصلُ (جلو): انكِشافُ
https://dorar.net/tafseer/91/1، وذَهابَ الغَيظِ الحاصِلِ في صدورِ المُؤمِنينَ مِن ذلك؛ أمرٌ مَقصودٌ للشَّارِعِ، مطلوبُ الحُصولِ، وأنَّ
https://dorar.net/tafseer/9/6فيه وتمارَى: شكَّ، والمِريةُ: هي التردُّدُ في الأمرِ، وهي أخصُّ من الشَّكِّ [403] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/15/8، والمِرْيةُ: التَّرَدُّدُ في الأمرِ، وهي أخَصُّ مِن الشَّكِّ [259] يُنظر: ((غريب القرآن
https://dorar.net/tafseer/44/6عن ذلك وأُمِر أن تُؤخَذَ صَدَقَاتُهم على مِيَاهِهم وأماكنهم . الثاني أن يكون في السّبَاق : وهُو أن يَتْبَع
https://dorar.net/ghreeb/673الصُّوامِ بِحُسْن ضريبَتِه] أي طَبِيعَته وسَجِيته وفيه [أنه اضطَرَب خاتماً من ذهب] أي أمَرَ أن يُضْرَب
https://dorar.net/ghreeb/2228؛ إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ" وهذا تَفسيرٌ لِلأمْرِ بالصَّلاةِ عليه والدُّعاءِ له، وبَيانٌ لكَيفيَّتِها، ومَعناه
https://dorar.net/hadith/sharh/149738فَاطَّهَّرُوا [المائدة: 6] وجهُ الدلالة: أنَّ الله عزَّ وجَلَّ أمَرَ بالتطهُّرِ مِن الجنابةِ، ولم يشتَرِطْ
https://dorar.net/feqhia/510الرِّبويَّةِ والصَّرْفُ)، ولا يَجْري في المُرابَحةِ للآمِرِ بالشِّراءِ في مَرحلةِ المواعَدةِ، ولكنْ يَجري
https://dorar.net/feqhia/7216لا يَقَعَ التَّعارُضُ بيْن الأمْرينِ. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عبدُ الرَّحمنِ بنُ عَوفٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/15232طَلْحَةَ إلى المسْجِدِ، "وَتُوفِّيَ الغُلامُ، فهَيَّأَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ أَمْرَ بيتِها ونَشَرَتْ عَشاءَها
https://dorar.net/hadith/sharh/92668أخبَرَ كلُّ راوٍ بما رَأى، وإمَّا أنَّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لم يَستغفِرْ له في أوَّلِ الأمرِ فيما
https://dorar.net/hadith/sharh/152455، والانتقالِ إلى عِدَّةِ الوفاةِ إذا مات الزَّوجُ. والإشهادُ إنَّما أُمِرَ به للاحتياطِ؛ مخافةَ أن تُنكِرَ
https://dorar.net/feqhia/4663إِنَّا مُنْتَقِمُونَ [الدخان: 16] وجُملةِ أَهُمْ خَيْرٌ أَمْ قَوْمُ تُبَّعٍ [الدخان: 37]؛ فإنَّه لَمَّا
https://dorar.net/tafseer/44/5، وبعضَهم جهرًا). ((تفسير الماوردي)) (6/101). وقال الزمخشري: (فإنْ قُلْتَ: ذَكَر أنَّه دعاهم لَيلًا
https://dorar.net/tafseer/71/2له. وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ رسولَ الله صلَّى الله عليه وسلَّم أَمَرَ أن يُكَفَّنَ فى ثَوْبَيْه، وقَدَّمَه
https://dorar.net/feqhia/1935نَشَأت جَماعةُ الحُوثيِّ في بدايةِ أمرِها في مُحافظةِ صَعدةَ في شَمالِ اليمَنِ، وصَعدةُ تُعتَبرُ
https://dorar.net/frq/1995: ((تفسير السعدي)) (ص: 712). وقيل: المرادُ: أنَّه أوَّابٌ إلى أمرِ الله ونَهْيِه، أي: إذا حصَل
https://dorar.net/tafseer/38/7). .كما قال تعالى: وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا
https://dorar.net/tafseer/7/25عن مجاهدٍ، وكلُّه متقارِبُ المعنى. وقيل: المارِجُ: كُلُّ أمرٍ مُرسَلٍ غَيرِ مَمنوعٍ... وقال أبو عُبيدَةَ
https://dorar.net/tafseer/55/3السَّطوَ عليهم كان بَعدَ نُزولِ هذه الآيةِ؛ فلا إشكالَ في ذِكرِ فِعْلِ المُقارَبةِ). ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/22/23