على الكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهم، بحَسَبِ ما يقتضيه منهم إيمانُهم؛ فالإيمانُ باللهِ واليومِ الآخِرِ متى تغلغَلَ
https://dorar.net/alakhlaq/1312على الكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهم، بحَسَبِ ما يقتضيه منهم إيمانُهم؛ فالإيمانُ باللهِ واليومِ الآخِرِ متى تغلغَلَ
https://dorar.net/alakhlaq/1312رَجَعَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى عَسكَرِه بَعدَ فَراغِ القِتالِ في ذلك اليَومِ، ورَجَعَ
https://dorar.net/hadith/sharh/2386عاشور)) (10/106)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (5/250). قال ابنُ عطية: (وأوَّلُ هذا الأجَلِ: يومُ
https://dorar.net/tafseer/9/1وواجِباتِها، والمُرادُ بها: الصَّلَواتُ الخَمْسُ التي هي الفرائضُ في اليومِ واللَّيلةِ. "والزَّكاةُ سَهْمٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/149895ذاتَ يومٍ وهو في بيتِها صباحًا، كما في رِوايةٍ للنَّسائيِّ: «يا عائشةُ، هلْ عندَكم شَيءٌ؟» يَقصِدُ
https://dorar.net/hadith/sharh/21997] يُنظر: ((المنثور)) للزركشي (3/159). .4- إذا نَذَرَ صَومَ يَومٍ، ثُمَّ قال: للهِ عليَّ أن أصومَ
https://dorar.net/qfiqhia/1392الحديثُ واتفاقُهم: على أنه لم ينهَ عن كلِّ صلاة؛ بل عصر يومِه تُفعل وقتَ النهي بالنصِّ واتفاقهم. وكذلك
https://dorar.net/feqhia/1309عليها النِّكاحَ في هذا القولِ، وقد مضت أربعةُ أشهُرٍ وعَشرُ ليالٍ، كان باطِلًا حتى يَمضيَ اليومُ العاشِرُ. وفيه
https://dorar.net/feqhia/4959المائدة)) (1/451). .12- الاقتصارُ على ذِكر هذه الأعضاءِ دونَ غيرِها مِن أعضاءِ الجسدِ؛ كاليدِ
https://dorar.net/tafseer/5/15)مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:أنَّه لَمَّا كان تكذيبُ المُشركينَ بالآياتِ مُنبعِثًا عن تكذيبِهم مَن جاء
https://dorar.net/tafseer/7/44) تَمثيلٌ بحالِ نَذيرِ القومِ، كما قال: إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ [سبأ
https://dorar.net/tafseer/33/14عبادةً لا يَفعَلونَها في بُيوتِ اللهِ المساجِدِ، بل ولا في الأسحارِ بين يدَيِ اللهِ تعالى، ويَرجُون
https://dorar.net/aqeeda/3092، وتُؤدِّيها يومَ القيامةِ أداءً مقبولًا). ((تفسير أبي السعود)) (7/107). وقيل: المرادُ: شاهِدٌ لله
https://dorar.net/tafseer/33/14يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ
https://dorar.net/tafseer/2/28وفَدَك، ووضَع الشروط المشهورة بالعمريَّة( [5])، وفيها: (أنَّا شَرَطْنا على أنفسنا أنْ لا نُحدِث
https://dorar.net/article/49عليه وسلَّم أنَّه قال: ((بُعِثْتُ بَيْنَ يدَيِ السَّاعةِ بالسَّيفِ حتَّى يُعبَدَ اللَّهُ تعالى وَحدَه
https://dorar.net/alakhlaq/1990). .و- التَّحْقيرُ والإهانَةُ، مِثلُ: السَّارِقُ قُطِعَتْ يَدُه، في جَوابِ: هل قُطِعَتْ يدُ السَّارِقِ؟ز- التَّعجُّبُ
https://dorar.net/arabia/1680عليه وسلَّم إذا قام إلى الصَّلاةِ اعتَدَل قائمًا، ورفَعَ يديه، ثم قال: اللهُ أكبَرُ)) رواه أبو داود (730
https://dorar.net/feqhia/901: ((تفسير ابن عاشور)) (27/415). .- وجمْعُ (الرُّسلِ) هنا لإفادةِ أنَّ ما جاء به محمَّدٌ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/57/7قد أنْكَروا دِينًا جاءهم، ولم يَسبِقْ مَجِيئُه لآبائِهم. ووَجْهُ التَّهكُّمِ: أنَّ شأْنَ كلِّ رسولِ جاء بدِينٍ
https://dorar.net/tafseer/23/10، وقد جاء على خِلافِ الأشهرِ قولُه تعالَى: وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى
https://dorar.net/arabia/2709). واعتيادِهم كُلَّ عامٍ القيامَ برِحلةٍ في الشِّتاءِ إلى اليَمَنِ، ورِحلةٍ في الصَّيفِ إلى الشَّامِ للتِّجارةِ
https://dorar.net/tafseer/106/1لا تَقطَعْ فَضيلةَ القيامِ بأمرِ الدِّينِ وهِبةِ العِلمِ والحِكمةِ عَن عَقِبي [905] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/21/18كثرةَ أسماءِ الأَسَدِ دَلَّت على كَمالِ قُوَّتِه، وكثرةَ أسماءِ القيامةِ دَلَّت على كَمالِ شِدَّتِه
https://dorar.net/aqeeda/1403أهلَ العِلمِ فأخبَروني أنَّما على ابني جَلْدُ مِائةٍ، وتَغريبُ عامٍ، وأنَّ على امرَأةِ هذا الرَّجمَ
https://dorar.net/qfiqhia/301مُعترفةٍ بهما) [166]((الاعتماد في الاعتقاد)) (ص: 362، 366 - 368). .وجاء في كتابِ
https://dorar.net/frq/361في ((عارضة الأحوذي)) (4/108). . لقد جاءَ الإسلامُ ليَهدِمَ مُعتقَداتِ الجاهِليَّةِ، ويَدفَعَ الأوْهامَ
https://dorar.net/aqeeda/2954قبلها: لَمَّا ذكَّرهم الله تعالى بنِعمه، عطَف على ذلك التحذيرَ من حلول نِقَمه بهم يومَ القِيامة، فقال
https://dorar.net/tafseer/2/9وهو في حالةٍ مِنَ الخَوفِ تَرجُفُ «بَوادِرُه» جمْعُ بادرةٍ، وهي اللَّحمةُ التي بيْن الكَتِف والعُنقِ تَضطَرِبُ
https://dorar.net/hadith/sharh/6307