: من الكتابِقال الله تعالى إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا [النساء: 58
https://dorar.net/feqhia/13575: من الكتابِقال الله تعالى إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا [النساء: 58
https://dorar.net/feqhia/13575بنُ زَمعةَ في غُلامٍ، فقال سَعدٌ: هذا يا رَسولَ اللهِ ابنُ أخي عُتبةَ بنِ أبي وقَّاصٍ، عَهِدَ إلَيَّ
https://dorar.net/feqhia/13598قَبلَ أن تَأتيَني به؟))، أي: فهَلَّا تَصَدَّقتَ وتَرَكتَ حَقَّكَ قَبلَ وُصولِه إلَيَّ، وأمَّا الآنَ
https://dorar.net/qfiqhia/1351يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلَّا مُتَحَرِّفًا لِقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزًا إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاءَ
https://dorar.net/qfiqhia/1365خَمرًا لمُسلمٍ أو خِنزيرًا أو كَلبًا أو كَسَرَ صَليبًا أو آلةَ لَهوٍ، لَم يَضمَنْ؛ لأنَّ ما أتلَفَه
https://dorar.net/qfiqhia/1411الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بالْعَدْلِ [النساء: 58].وَجهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1920الأَيمانِ ما لا يَكونُ عن قَصدِ الحَلِفِ، وإنَّما جَرى على اللِّسانِ مِن غَيرِ إرادةِ الحَلِفِ. وإلى تفسيرِ
https://dorar.net/feqhia/5616;، واستوعَبَ ذلك نصفَ الكتابِ تقريبًا على ما يأتي في التعقيبِ! وبعدَ ذلك بدَأ في المدخلِ للموضوعِ، وأخَذَ
https://dorar.net/article/1998وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ (99).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:أنَّه لَمَّا
https://dorar.net/tafseer/37/9) كلاهما للعواجي. بتصرُّفٍ يسيرٍ. وللاستزادة يُنظر: ((الإيمان الأوسط)) لابن تيمية (ص: 314- 320
https://dorar.net/frq/1154مديدًا بقراءة عامَّةِ مؤلَّفاته المطبوعة البالغ عددُها فيما وصل إليَّ عِلمُه: اثنين وثلاثين مؤلَّفًا
https://dorar.net/article/324ذلك على أنَّه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ إنَّما عوتِبَ على قَولِه: أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ مع عِلمِه بأنَّها
https://dorar.net/tafseer/33/12اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ [النساء: 171] ردًّا على مَن اعتقد أنَّ الله ثالثُ ثلاثةٍ. وأمَّا قصرُ
https://dorar.net/tafseer/13/5، وأَورَدَه مَورِدَ الإبهامِ وإنْ كانوا همُ المَعْنِيِّينَ؛ لأنَّه أراد وقْتَ الموتِ، ولم يُرِدْ غدًا بعَينِه
https://dorar.net/tafseer/54/4التاريخ الإسلامي في القرون الأخيرة يرجع ـ كما أسلفنا ـ إلى ذوبان الكفايات وسط عواصف من الهوى والجحود. وإلى
https://dorar.net/article/723العُشرُ، وما سُقيَ بالنَّضحِ نِصفُ العُشرِ)). ؛ فإنَّ اللَّفظَ عامٌّ في القَليلِ والكَثيرِ، لَكِنَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1122اللهُ عنها ((أنَّها حاضت ولم تطْهُرْ حتى دخلَتْ ليلةُ عرفةَ، فقالت: يا رَسولَ الله، هذه ليلةُ عَرَفةَ
https://dorar.net/feqhia/2955وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ
https://dorar.net/tafseer/42/6: لا إلهَ إلَّا عليٌّ، ولا حِجابَ إلَّا مُحَمَّدٌ، ولا بابَ إلَّا سَلمانُ، وسَبُّوا الشَّيخَينِ، وصاحَ أهلُ
https://dorar.net/frq/1973سرًّا وجهرًا وليلًا ونهارًا، يمينُه ملأى لا يغيضُها نفقةٌ، سحَّاءُ اللَّيلَ والنهارَ، والأوثانُ
https://dorar.net/tafseer/16/17حتى يُمْسِيَ " ، قيل ، يا رسولَ اللهِ كيف يُصَلَّى في الأيامِ القِصَارِ ، قال : " تَقْدُرُونَ فيها الصلاةَ
https://dorar.net/h/1n90Q6RFقيلَ قَبْلَهُ، قالَ: ثُمَّ قالَ: بمَ يَأْمُرُكُمْ؟ قُلتُ: يَأْمُرُنَا بالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ
https://dorar.net/h/a608hhGCرأيْتُهم يُصَلُّون صلاةَ الغَداةِ قال فأين ما بعَثْتُك به وأيَّ شيءٍ صنَعْتَ قال وما سُؤْاُلك يا أميرَ
https://dorar.net/h/yvSnHlgZ، قَالَ: ثُمَّ قَالَ: بمَ يَأْمُرُكُمْ؟ قَالَ: قُلتُ: يَأْمُرُنَا بالصَّلَاةِ والزَّكَاةِ والصِّلَةِ
https://dorar.net/h/on4TpeF4في مصالح الأنام، وكتاب الصلاة، والفتاوى الموصلية، وغير ذلك، ولد سنة 578 وقيل سنة سبع، وسَمِعَ كثيرًا
https://dorar.net/history/event/2665بشَيءٍ مِن المال بَذَلوه له، فعاد عنهم، فأقاموا على حالةٍ حَسَنةٍ لا يؤذونَ أحدًا، يُقيمونَ الصَّلاةَ
https://dorar.net/history/event/2051معاملةَ أهل الإسلام في مناظرتهم, وفي الصَّلاة خلفهم, وفي قِتالهم, وغير ذلك من منهج التعامُل مع المبتدعة
https://dorar.net/article/1748