)، ((الفوائد السنية)) للبرماوي (5/151). .ومِثالُه: أنَّ الإجماعَ انعَقدَ على صِحَّةِ صَلاةِ
https://dorar.net/osolfeqh/587)، ((الفوائد السنية)) للبرماوي (5/151). .ومِثالُه: أنَّ الإجماعَ انعَقدَ على صِحَّةِ صَلاةِ
https://dorar.net/osolfeqh/587عليها، ويَكثُرُ مُكثُه فيها، مُلازِمًا للجَماعةِ والفرائضِ، ومُنتظِرًا للصلاةِ بعْدَ الصلاةِ، كأنَّ قَلبَه قِنديلٌ
https://dorar.net/hadith/sharh/8955في الصَّلاةِ في مَنعِ المَرأةِ مِن تَوليَتِها، بجامِعِ كَونِ وِلايةِ القَضاءِ أَولى بالمَنعِ مِن إمامةِ
https://dorar.net/feqhia/13060الصَّلاةِ بَعدَ الفَراغِ مِنها لا يُبطِلُها [6066] قال: (لو نَوى قَطعَ الصَّلاةِ بَعدَ
https://dorar.net/qfiqhia/1844من كلِّ أحد؟ الجواب؛ لا، فإنَّ مَن عاش بين المسلمين، وجحد الصَّلاة، أو الزَّكاة، أو الصوم، أو الحج، وقال
https://dorar.net/feqhia/2096: ((إنَّ اللهَ تبارك وتعالى وضَع عن المُسافِر شَطرَ الصَّلاةِ، وعن الحامِلِ والمرضِعِ الصَّومَ أو الصِّيامَ
https://dorar.net/feqhia/2704سعدٍ بأنَّه نحَلَ ابنَه النُّعمانَ نِحلةً، قال له عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: «أفعلْتَ ذلك بوَلدِك
https://dorar.net/feqhia/6046بالرَّجمِ بالحِجارةِ على ارتِكابِ الفاحِشةِ). ((الصلاة)) (ص: 7). .الأدِلَّة:ِ أوَّلًا: مِنَ
https://dorar.net/feqhia/12591بَعضُكُم بَعضًا، صُفُّوا كَصَفِّ الصَّلاةِ صَفًّا خَلفَ صَفٍّ. ثُمَّ قال: أيُّها النَّاسُ، أيُّما
https://dorar.net/feqhia/12607الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآَتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا
https://dorar.net/tafseer/33/10بَدرُ الدِّينِ الحُوثيُّ: (الإمامُ بَعدَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم بلا فصلٍ هو عليٌّ
https://dorar.net/frq/1997، ويَتبَعُ عَمَلَ القَلبِ عَمَلُ الجوارِحِ؛ مِن الصلَّاةِ والزَّكاةِ والصَّومِ والحَجِّ ونحوِ
https://dorar.net/aqeeda/2551[المائدة: 38]، ومِثلُه قَولُه تعالى: يَا أَيُّهَا الذينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا
https://dorar.net/osolfeqh/490اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ [سبأ: 13].وقال اللهُ سُبحانَه
https://dorar.net/aqeeda/1257الحسابِ). ((البسيط)) (15/7). وقتُ حِسابِ النَّاسِ [15] ممن اختار أنَّ المرادَ بالنَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/21/1الثَّانية يُخبِرُ اللهُ تعالى أنَّ آلَ فِرعَونَ كانوا إذا جاءَتْهم الحالُ الحَسَنةُ؛ كالعافيةِ، والرَّخاءِ
https://dorar.net/aqeeda/2954صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قالت: فأعرَضَ عنِّي، فلَمَّا عادَ إلَيَّ ذَكَرتُ لهُ ذلك فأعرَضَ عنِّي، فلَمَّا
https://dorar.net/aqeeda/3282: كانت بَيعةُ أبي بَكرٍ فَلتةً. فأرادَ أنْ يَتكَلَّمَ في أوسَطِ أيامِ التَّشريقِ بمِنًى، فقال له عَبدُ الرَّحمنِ
https://dorar.net/h/fVngsC9pعُبَيدِ اللهِ، وقالوا: كانت بَيعةُ أبي بَكرٍ فَلتةً. فأرادَ أنْ يَتكَلَّمَ في أوسَطِ أيَّامِ التَّشريقِ
https://dorar.net/h/Mvb3kxXSبها؛ فاسْتَخْرَج خمسةَ عَشَر بَحْرًا، ثم اسْتَدْرَك عليه "الأَخْفَشُ الأَوْسَطُ" البحرَ السَّادِسَ عَشَرَ
https://dorar.net/arabia/5227). والحديث أخرجَه ابنُ ماجه (2144)، والطبرانيُّ في ((المعجم الأوسط)) (3109)، والحاكمُ (2135) من حديث
https://dorar.net/tafseer/5/27)، ((الأوسط)) لابن المنذر (6/362). .ثانيًا: المَعنى الإجماليُّ للقاعِدةِ.إذا استَجمَعَ العَقدُ أركانَه
https://dorar.net/qfiqhia/653عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ
https://dorar.net/qfiqhia/949) ((الأوسط)) (10/407). ، وابنُ حَزمٍ قال ابنُ حزمٍ: (اتَّفَقوا أنَّ الرِّبا حرامٌ) ((مراتب الإجماع)) (ص: 89
https://dorar.net/feqhia/7595إنَّه ليتنفَّسُ الآن تنَفُّسَ الحَيِّ! فقال: أما إذ عرَفْتَ سِرَّ آلِ محمَّدٍ فادخُلْ، قال: فدخَلْتُ
https://dorar.net/frq/1540: أُدمِجتِ المبالغةُ في المطابقةِ؛ لأنَّ انفرادَه بالحمدِ في الآخِرَةِ -وهي الوقتُ الذي لا يُحمَدُ
https://dorar.net/tafseer/17/7عند ذلك حتى وصَفَ الذريةَ بالضعفاءِ، ثم ذَكَر استئصالَ الجنةِ التي ليس لهذا المصابِ غيرُها بالهلاكِ في أسرعِ وقتٍ
https://dorar.net/tafseer/18/9). .كما قال تعالى: وَلَقَدْ جَاءَ آَلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ * كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ
https://dorar.net/tafseer/22/15