: بكَتبِ رِزقِه، وأجَلِه، وعَمَلِه، وشَقيٌّ، أو سَعيدٌ، فوالذي لا إلهَ غَيرُه إنَّ أحَدَكُم ليَعمَلُ
https://dorar.net/qfiqhia/345: بكَتبِ رِزقِه، وأجَلِه، وعَمَلِه، وشَقيٌّ، أو سَعيدٌ، فوالذي لا إلهَ غَيرُه إنَّ أحَدَكُم ليَعمَلُ
https://dorar.net/qfiqhia/345عليه وسلَّم قال: ((أُمِرتُ أن أُقاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشهَدوا أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وأنَّ مُحَمَّدًا
https://dorar.net/qfiqhia/1402الحَجرِ في اللغة: المنعُ). ((البسيط)) (16/454). .وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ
https://dorar.net/tafseer/25/6وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُواْ
https://dorar.net/tafseer/10/29يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ الآية يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/4/25تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ [آل عمران: 28].قال
https://dorar.net/alakhlaq/4917(1117). ؛ فرَتَّبَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم الصَّلاةَ بحسَبِ الاستِطاعةِ بأنْ يُصلِّيَ
https://dorar.net/tafseer/64/5؛ تَحقيقًا لوجْهِ كونِها بيَمينِه، وتَمهيدًا لِما يعقُبُه من الأفاعيلِ المَنسوبةِ إليه عليه الصَّلاةُ
https://dorar.net/tafseer/20/3صالِحةٌ للدَّلالةِ أيضًا على تفَرُّدِه تعالى بالإلهيَّةِ في كيفيَّةِ خَلْقِها ودَحْوِها للحَيوانِ
https://dorar.net/tafseer/51/4عليه الصَّلاة والسَّلام، إلَّا أنَّ المرادَ منه كلُّ المؤمنين، أي: لا ينبغي أن تعجَبوا بأموالِ هؤلاء
https://dorar.net/tafseer/9/21رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ [القمر: 9، 10]. وأمَّا يأسُه منهم فلِقَولِه تعالى: وَأُوحِيَ إِلَى
https://dorar.net/tafseer/71/5خَشِيتُ إن أذِنْتُ لهُ عَلى تِلكَ الحالِ ألَّا يَبلُغَ إليَّ في حاجَتِه. وفي الرِّوايةِ الأخرى: ألَا
https://dorar.net/aqeeda/3291على قلبِ النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم ثانيًا، ثمَّ بلَّغه محمَّدٌ صلَّى الله عليه وعلى آلِه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/55/1لِلْأَبْرَارِ [آل عمران: 198].قال ابنُ جَريرٍ: (قَولُه: وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرَارِ يَقُولُ
https://dorar.net/aqeeda/2328، وقالت: أشهِدْ لي رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: ألَه إخوةٌ؟ قال: نَعَم، قال: أفكُلَّهم
https://dorar.net/osolfeqh/1459منه، ولا نتعَدَّى القُرآنَ والحديثَ، فنقولُ كما قال، ونَصِفُه كما وَصَفَ نَفْسَه، ولا نتعَدَّى ذلك، نؤمِنُ بالقُرآنِ
https://dorar.net/aqeeda/472مُستَودَعةٌ؛ فحينَما يَتَوَلَّى الإمامةَ شَخصٌ من آلِ البَيتِ حَسَبَ سِلسِلَتِهم لهؤلاء الأئِمَّةِ يَكونُ
https://dorar.net/frq/2085بالقَدَمِ الزَّمانَ، أي: وقت قيامي على قَدَمي بظُهورِ عَلاماتِ الحَشرِ؛ إشارةً إلى أنَّه ليس بَعدَه نَبيٌّ
https://dorar.net/aqeeda/2045الموتِ في الوَقتِ الَّذي قدَّرَه اللهُ تعالى لذلك [305] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (22/345
https://dorar.net/tafseer/56/5الله آل الشيخ: (من لم يُكفِّرْ؛ لظَنِّه أنَّه يتأتَّى بدون الشِّركِ، وليس كذلك، بل لا يأتي السِّحْرُ
https://dorar.net/aqeeda/2950تَمهيدٌ:قال اللهُ تعالى: وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى
https://dorar.net/aqeeda/2272صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه يُطلَبُ من كُلِّ أمَّةٍ في آخِرِ ذلك اليَومِ أن تَتبَعَ الإلهَ
https://dorar.net/aqeeda/2189اللَّيلِ فرآه طلحةُ، فذهب عُمَرُ فدخَل بيتًا، ثمَّ دخَل آخَرَ، فلمَّا أصبح طَلحةُ ذهَب إلى ذلك البيتِ، فإذا
https://dorar.net/alakhlaq/2675التَّعليلِ، كما قال تعالى: فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَنًا [القصص: 8
https://dorar.net/frq/298من يُنسَبُ إليه، تُقدَّرُ بقرنينِ ونصفٍ [مِتْس-العصر: 282]"(3). الأستاذُ هنا يذكرُ أنَّ مَذهَبَ
https://dorar.net/article/2079: ((تفسير ابن عاشور)) (3/91). .5- قوله: وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصلاة وآتوا الزكاة
https://dorar.net/tafseer/2/47- عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ- بالإعراضِ عن جميع المُكذِّبينَ، لتعطَّلَت الدَّعوة والتَّبليغُ [1148
https://dorar.net/tafseer/6/18عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهما. .2- الاقتِداءُ بالنَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ قال عَمرُو بنُ
https://dorar.net/alakhlaq/1408أن يَصِلوا إلى ما طلَبوه، أو يَنسُبوه إلى البُخلِ؛ فحَلُمَ النَّبيُّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ عنهم
https://dorar.net/alakhlaq/268