القرآنِ؛ حيث تُظهِرُ عجْزَ الخَلْقِ عن معارضتِه بمثلِه، مع أنَّه مركَّبٌ مِن هذه الحروفِ العربيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/19/1القرآنِ؛ حيث تُظهِرُ عجْزَ الخَلْقِ عن معارضتِه بمثلِه، مع أنَّه مركَّبٌ مِن هذه الحروفِ العربيَّةِ
https://dorar.net/tafseer/19/1بالمتَّقين بالتَّوبةِ مِن الكبائِرِ، وغُفرانِ الصَّغائِرِ باجتِنابِ الكَبائِرِ، وهذه عادةُ القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/39/19كتابًا قرأتَ؟ فـ(كتابًا) تمييز مُفرَد منصوبٌ.وإذا دخل عليها حَرفُ جَرٍّ يجوز جرُّه بـ(مِن) مقدَّرة، مِثلُ
https://dorar.net/arabia/591من وسائل الانتصار على العدو، وهذا ما أشار إليه القرآن المجيد بقوله تعالى: {وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا
https://dorar.net/article/679في باريس. من أبرز إنتاجه ترجمته لمعاني القرآن الكريم، وكذلك كتابه (تاريخ الأدب العربي) في جزأين، وترجمه
https://dorar.net/adyan/877الألفاظُ المجمَلةُ هي ألفاظٌ لم يَرِدْ نَفْيُها أو إثباتُها في القُرآنِ والسُّنَّةِ في حَقِّ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/441الأرحامِ، وإعتاقِ الرِّقَابِ، وقِرَى الأضيافِ، وغَيرِ ذلك ممَّا هو من مَكارِمِ الأخلاقِ؛ لأنَّها على غَيرِ
https://dorar.net/aqeeda/1980العَرَبِ، وبها جاء القُرآنُ الكريمُ.2- اللُّغةُ الثَّانيةُ: الإشمامُ:وهو: (أن تنحُوَ بكَسْرِ فاءِ الفِعْلِ
https://dorar.net/arabia/1059] قَرْقَرَى: قَرْيةٌ باليَمامةِ. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (1/ 186). ؛ وسادِسةً، مِثْلُ
https://dorar.net/arabia/880، كقولِك: ما أُبالي أزيدًا لقِيتُ أم حمارًا. وسواءٌ عليَّ أقُمتَ أم قعدْتَ.وفي القرآنِ الكريمِ: سَوَاءٌ
https://dorar.net/arabia/1420في ذكْرِ الرَّيبِ بعدَ حرْفِ النَّفيِ هو نفْيُ الرَّيْبِ عنِ القُرآنِ، وإثْباتُ أنَّه حقٌّ وصدْقٌ لا باطِلٌ
https://dorar.net/arabia/1687)) (16/163). .الأدِلَّةُ على حُجِّيَّةِ الاستِحسانِ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ الكَريمِ1- قَولُ اللهِ
https://dorar.net/osolfeqh/643)) للكنوي (2/81)، ((أصول الفقه)) لأبي النور زهير (3/52)، ((النسخ في القرآن الكريم)) لمصطفى زيد (1/190
https://dorar.net/osolfeqh/1429النُّصوصِ التي جاءت بالأمرِ بالزَّكاةِ، أمَّا إسقاطُ الدَّينِ مِنَ الزَّكاة؛ فلم يأتِ به قرآنٌ، ولا سُنَّة
https://dorar.net/feqhia/2115لنا غِلمانٌ منَ الْكتَّابِ فجعلوا يجيئونَ معنا، فلمَّا رأى ذلِكَ أَهلُ القريةِ أتوْهُ فقالوا: يا هناه
https://dorar.net/h/VnDVjMor/ 323). ((أحكام القرآن)) للجصاص (4/46). .ثانيًا: مِنَ الآثارِ1- عن عُبَيدِ بنِ عُمَيرٍ أنَّ
https://dorar.net/feqhia/12880رَسُولِ اللهِ مَقْبُولُ مَهْلًا رَسُولَ الَّذِي أَعْطَاكَ نَافِلَةَ ... الْقُرْآنِ فِيه مَوَاعِيظٌ
https://dorar.net/h/SX1HCfCKبالقُرآنِ، والسُّنَّةِ، والاستِصحابِ:1- مِنَ القُرآنِ:أنَّ اللَّهَ تعالى أمَر بالوفاءِ بالعُقودِ والعُهودِ
https://dorar.net/qfiqhia/327بالقُرآنِ:1- قال اللهُ تعالى: وَإِنْ كُنْتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُوا كَاتِبًا فَرِهَانٌ مَقْبُوضَةٌ
https://dorar.net/qfiqhia/491) و (7/223، 224). ؛ لأنَّ القُرآنَ لا يُقَدِّرُ حُصولَ فِعلٍ مُحَرَّمٍ مِن دُونِ أن يُبَيِّنَ
https://dorar.net/tafseer/65/1حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ)). وزاد في حديث النُّعمان عن الزهري: ((إنْ شاءَ
https://dorar.net/tafseer/2/38). ، وبه قال فُقهاءُ أصحابِ الحديثِ قال النوويُّ: ((ثم قال الشافعيُّ ومالكٌ وأصحابهما، والليثُ والأوزاعيُّ
https://dorar.net/feqhia/1453أَصنافِهم، كأَهلِ الحَديثِ، ومُصَنِّفِي أَخبارِ القاهرةِ، ومُصَنِّفِي التَّواريخِ. وما نَقَلَهُ أَهلُ
https://dorar.net/history/event/2057ابنُ تيميَّةَ [الفتاوى 8/206] قال ابنُ عبدِ البَرِّ في فوائِدِ حديثِ كَعبِ بنِ مالكٍ
https://dorar.net/article/886). ورواه الطبري (7/398) وابن أبي حاتم (3/1050) بنحوه من حديث عبد الله بن عباس قال الهيثمي
https://dorar.net/tafseer/4/28، والبُعدَ عن الفُرقةِ: ممَّا أمرَنا اللهُ به، ورضِيه لنا؛ ففي الحديثِ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/frq/38). :أوَّلًا: الحديثُ ضعيفٌ، وثانيًا: لو صحَّ لم يكنْ دليلًا على مَنعِ الاستِثناءِ في الإيمانِ الذي يقولُ
https://dorar.net/frq/1481