عليه وسلَّم باتَ في مِنًى وقد قال: ((لِتَأخُذوا مناسِكَكم)) رواه مسلم (1297) من حديث جابر بن عبدالله رضي
https://dorar.net/feqhia/3083عليه وسلَّم باتَ في مِنًى وقد قال: ((لِتَأخُذوا مناسِكَكم)) رواه مسلم (1297) من حديث جابر بن عبدالله رضي
https://dorar.net/feqhia/3083، إلَّا ما حُكِيَ عن داودَ في بَولِ الصبيِّ الذي لم يَطعَمْ أنَّه ليس بنجسٍ؛ للحديث الصَّحيح (فنَضَحَه
https://dorar.net/feqhia/158، ويا قرَّة عين مَن لاذ بك، وانقطع إليك، أنت المحسن ونحن المسيئون، فتجاوز يا ربِّ، عن قبيح ما عندنا
https://dorar.net/fake-hadith/282ابتُدِئَتْ به السُّورةُ على عادةِ القُرآنِ في تعقيبِ الأغراضِ بأضْدادِها مِن ترغيبٍ أو ترهيبٍ، وثناءٍ
https://dorar.net/tafseer/64/5أي: ينقادونَ على ما أحبُّوا أو كرِهوا لا حيلةَ لهم في ذلك). ((إعراب القرآن)) (2/222). وقال السعدي
https://dorar.net/tafseer/13/5)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (5/26)، ((الوجيز)) للواحدي (ص: 1011)، ((تفسير الجلالين)) (ص: 682
https://dorar.net/tafseer/48/6إلى النَّاسِ بوَجهٍ خاصٍّ، مَنصوصٌ فيه على أنَّه مُرسَلٌ بقَولٍ يُبلِّغُه، وإلَّا فإنَّ القرآنَ كلَّه مَأمورٌ
https://dorar.net/tafseer/109/1في معنى الجماعةِ أو الأُمَّةِ أو القبيلةِ؛ لذا قال: كَذَّبَتْ بالتأنيثِ. يُنظر: ((معاني القرآن
https://dorar.net/tafseer/26/11... وهكذا. وإطلاقُ الأزواجِ على الأصنافِ مَشهورٌ في القرآنِ، وفي كلامِ العرَبِ...). ((أضواء البيان)) (6
https://dorar.net/tafseer/37/3الأواخرِ لدَلالةِ الأوائلِ، إذا اجتمَع الحَذفانِ معًا، وله في القرآنِ نظائرُ، وهو مِن إبداعاتِ القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/49/5على ذلك كثيرة، منها: - أن الكتاب جُمع بعد وفاة علي رضي الله عنه بقرابة أربعة قرون، فالشريف الرضى توفي سنة
https://dorar.net/article/1178بها الحديث الصحيح: (( حتى اللقمة تضعها في فِي امرأتك)). كِلا طرفي العيد في معناه الإسلامي جلال وجمال، وتمام
https://dorar.net/article/956ترجمته للقرآن الكريم- ثم في أوائل القرن الثامن عشر عام (1709) م, عثر (كريمر) أحد مستشاري ملك بروسيا
https://dorar.net/adyan/434القرآنِ، وخالَف أهلَ بيتِه في كثيرٍ من المسائِلِ، حتَّى إنَّه زعَم أنَّ أخاه مُحمَّدَ بنَ إبراهيمَ
https://dorar.net/frq/1563القرآن وبيانه)) لدرويش (8/40). .- قولُه: إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ
https://dorar.net/tafseer/33/17بينَ كَفَّيْه- التَّشَهُّدَ، كما يُعَلِّمُني السُّورةَ مِن القُرآنِ: التَّحيَّاتُ لله، والصَّلواتُ
https://dorar.net/tafseer/33/18والحَديثِ، والفُقَهاءِ، بل لم يُنقَلْ عن السَّلَفِ والأئمَّةِ والصَّحابةِ والتَّابعينَ وتابعيهم إلَّا
https://dorar.net/tafseer/26/6] النُّجْعةُ بالضَّمِّ: طلبُ الكلإِ في مَوْضِعِه، ومساقطِ الغَيثِ. يُنظر: ((النهاية في غريب الحديث والأثر
https://dorar.net/tafseer/26/9الجمْعِ والبدَلِ؛ لأنَّ الآيةَ نزَلَت في أهْلِ الإفكِ باتِّفاقِ أهْلِ العلْمِ والحديثِ والفِقْهِ
https://dorar.net/tafseer/24/2وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الحديثُ عن جُنودِ اللهِ في مَعرِضِ ذِكرِ نَصْرِ اللهِ، يَقْتَضي
https://dorar.net/tafseer/48/2أوَّلًا: الأدِلَّةُ مِنَ القُرآنِ الكَريمِ:1- قال اللهُ تعالى: وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي
https://dorar.net/aqeeda/1691] يُنظر: ((التحبير)) (2/786). . الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ القُرآنِ الكريمِ1- قَولُ اللهِ تعالى
https://dorar.net/osolfeqh/702الدَّلالَةِ: أنَّ الحديثَ صحيحٌ صريحٌ في قطْعِ النَّظَرِ عمَّا قبل الإِسْلامِ ((المجموع)) للنووي (7/18
https://dorar.net/feqhia/2886على ترابٍ مُنبِتٍ، طاهرٍ، غيرِ منقولٍ، ولا مغصوبٍ). ((الجامع لأحكام القرآن)) (5/237). ، والقرافيُّ قال
https://dorar.net/feqhia/558حبان (6240) من حديث أنس بن مالك. صحح إسناده على شرط مسلم، ابن عبد الهادي في ((الصارم المنكي
https://dorar.net/tafseer/4/44اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا خطب يقولُ: ((أمَّا بَعْدُ، فإنَّ خَيْرَ الحديثِ كِتابُ اللهِ، وخَيْرَ
https://dorar.net/aqeeda/2890والطُّمَأنينةِ في النَّفسِ، والأمنُ ضِدُّ الخَوفِ ينظر: ((المفردات لغريب القرآن)) للراغب الأصفهاني (ص: 90
https://dorar.net/feqhia/7031طائعًا مُختارًا، وكان مِن السَّابقينَ الأوائلِ. وفي هذا الحديثِ يَحْكي أبو ذَرٍّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه
https://dorar.net/hadith/sharh/152427