الغُسلُ)). أخرجه مسلم (349) من حديثِ عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها. وفي لَفظٍ: عن أبي سَعيدٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1039الغُسلُ)). أخرجه مسلم (349) من حديثِ عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها. وفي لَفظٍ: عن أبي سَعيدٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1039. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ التابِعيُّ يَزيدُ بنُ بابَنوسَ: "ذَهَبتُ أنا وصاحِبٌ لي إلى عائِشةَ، فاستأذَنَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/149997. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ التابِعيُّ يَزيدُ بنُ بابَنوسَ: "ذَهَبتُ أنا وصاحِبٌ لي إلى عائِشةَ، فاستأذَنَّا
https://dorar.net/hadith/sharh/150062شدَّدَ اللهُ عُقوبَتَها في الدُّنيا والآخِرةِ. وفي هذا الحديثِ يَرْوي بُرَيْدةُ بنُ الحُصَيْبِ رَضيَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152145عليه وسلَّمَ وأصْحابِه، وقُتِل في بَدرٍ سَبعون مِن كُفَّارِ قُرَيْشٍ، وأُسِرَ منهم سَبعون. وفي هذا الحديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152533عليه وسلَّمَ، ثمَّ لعلَّه أنْ يُلْهِيَه حَديثُ نفْسِه، أو حَديثُ صاحبِه، أو يُلْهِيهِ الضَّلالُ؟ ألَا إنِّي
https://dorar.net/h/MPAojWGCبعدَمِ الرُّشدِ، وعَدَلَ عن وصْفِ أمرِه بالسَّفيهِ إلى نَفْيِ الرُّشدِ عنه؛ تَجهيلًا للَّذين اتَّبَعوا
https://dorar.net/tafseer/11/19، فهو عاقِلٌ رَشيدٌ، وإذا خالَفَها فهو سَفِيهٌ ليس بعاقِلٍ؛ وقد تَضَمَّنَتْ هذه الآيَةُ خَمْسَ وصايا: الأولى
https://dorar.net/tafseer/6/40به، ولا يدعوه بدعوةٍ إلَّا استجابها له، فهذا من أعظَمِ الظُّلمِ والسَّفَهِ الذي لا يليقُ نسبتُه إلى آحادِ
https://dorar.net/alakhlaq/2292القيامةِ إلى سبْعِ أرضينَ نارًا حتَّى تُدْخِلَه جهنَّمَ. ومَن تعلَّمَ القُرآنَ، ثمَّ نسِيَه مُتعمِّدًا
https://dorar.net/h/m1lThE0N/632-634)، ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص:124-125)، ((فتح الرحمن)) للأنصاري (1/199
https://dorar.net/tafseer/7/18بيانَه، وهو: لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ الآيةَ، فنَطَقَ القرآنُ بحكايةِ التَّعريضِ بالوعيدِ، والإفصاحِ
https://dorar.net/tafseer/7/25)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/494). .- وتَكريرُ نِدائِهم فيه زِيادةُ تَنبيهٍ لهم، وإيقاظٌ عن سِنَةِ
https://dorar.net/tafseer/40/12: الزَّجَّاجُ، والزمخشري، والبيضاوي، والرسعني، والقاسمي. يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/220
https://dorar.net/tafseer/33/6: ((معاني القرآن وإعرابه)) (3/238)، ((تفسير ابن عطية)) (3/453)، ((نظم الدرر)) (11/410). وممن قال
https://dorar.net/tafseer/17/8)) (9/73)، ((تفسير أبي السعود)) (7/171)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (8/210). .- والاستِفهامُ
https://dorar.net/tafseer/36/9استَخْلَفَهم في الأرضِ [737] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (22/322)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش
https://dorar.net/tafseer/35/10؛ لشِدَّةِ عِنايةِ القرآنِ بإثباتِه وتَسفيهِ الذين أنْكَروه؛ فذلك مَوقعُ قولِه: وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ
https://dorar.net/tafseer/27/10عن استخراجِ أمثالِها، ولكِنْ ما يبيَّنُ من الخصائِصِ البلاغيةِ في القرآنِ ليس يريدُ مَن يبيِّنُه أنَّ ما لاح
https://dorar.net/tafseer/23/3نفَخَ في دِرعِها لا في فَرْجِها، وهذا ليس بشيءٍ، بل هو عدولٌ عن صريح القرآنِ. وهذا النَّقلُ
https://dorar.net/tafseer/21/19)) (20/258). .وأيضًا: لَمَّا بيَّنَ اللهُ تعالى فَضْلَ هذا القُرآنِ بما يقطَعُ حُجَّةَ الكافرينَ
https://dorar.net/tafseer/16/20في رابٍّ: ربٌّ: وفي بارٍّ: بَرٌّ، وفي قارٍّ: قَرٌّ، أيْ: بارِدٍ، وهذا ممَّا لا يُقاسُ
https://dorar.net/arabia/1364كُلِّها استِثناءً بـ (إلَّا) أو غَيرِها مِنَ الأدَواتِ، مِثلُ قَولِك: أنفِقْ على حُفَّاظِ القُرآنِ
https://dorar.net/osolfeqh/1185أكان من الغائبين؟ يُنظر: ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/113)، ((البسيط)) للواحدي (17/197، 198
https://dorar.net/tafseer/27/4تَتَفَرَّقُوا فِيهِ [الشورى: 13]، ونَحوِ هذا في القُرآنِ، قال: أمرَ اللَّهُ المُؤمنينَ بالجَماعةِ، ونَهاهم
https://dorar.net/aqeeda/3120غَيرُ المفعولِ، والخَلْقَ غيرُ المخلوقِ، كما هو الموافِقُ للعُقولِ والفِطَرِ واللُّغةِ ودَلالةِ القُرآنِ
https://dorar.net/aqeeda/2500على الرَّعْيِ والقِرَى.4- الدُّخولُ في الشَّيءِ مَكانًا أو زَمانًا: مِثلُ: أشْأَم وأعْرَقَ، أي: دخَلَ الشَّامَ
https://dorar.net/arabia/1046: القرآن الكريم [923] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (2/386-387)، ((التفسير الوسيط)) للواحدي (1
https://dorar.net/tafseer/2/19