: 128). وقال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (وفِقهُ هذا الحَديثِ: أنَّ مَنِ ارتَدَّ عن دينِه حَلَّ دَمُه
https://dorar.net/feqhia/12925: 128). وقال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (وفِقهُ هذا الحَديثِ: أنَّ مَنِ ارتَدَّ عن دينِه حَلَّ دَمُه
https://dorar.net/feqhia/12925كلُّ مُجاهدٍ، ومَتى يَستحِقُّ المسلمُ مَتاعَ المقتولِ مِن المشرِكين. وفي هذا الحديثِ يَرْوي أبو قَتادةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/16568هذا الحديثُ يُوضِّحُ مَدى حُرمةِ الدَّمِ المعصومِ عِندَ اللهِ تعالى وعِظَمِ النَّفْسِ المسلِمةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/42271وَعْدُ اللهِ لنَبيِّه بالنَّصرِ، ودانَتِ البِلادُ والعبادُ للهِ الواحِدِ القهَّارِ. وفي هذا الحَديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150364. وفي هذا الحَديثِ يَحْكي عَليُّ بنُ أبي طالبٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّه كانت له «شارِفٌ»، وهي المُسِنَّةُ مِنَ الإبِلِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150434، ويَحفَظُ مَكانةَ نَبيِّه مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/150439، ويُحلَقُ، ويُسمَّى)). وأمَّا يومُ الوِلادةِ؛ فلِما رُوِّيناه في البابِ المتقدِّمِ مِن حديثِ أبي موسى
https://dorar.net/feqhia/3934) واللَّفظُ له. وَجهُ الدَّلالةِ مِن الحَديثَينِ: الحديثانِ فيهما جوازُ الحُدَاءِ بالرَّجَزِ والشِّعرِ
https://dorar.net/feqhia/4432البخاريُّ معلَّقًا بصيغة الجزم قبْلَ حديث (2778)، وأخرجه موصولًا الدارِميُّ (3300) واللفظ له، والبيهقي
https://dorar.net/feqhia/6046لا تَجوزُ المُلاكَمةُ [1150] وهيَ مِنَ الألعابِ الحَديثةِ التي يَتَغالَبُ فيها المُتَسابقانِ
https://dorar.net/feqhia/11553الدِّينِ، وقد ذكر اللهُ كَلِماتِ الكفَّارِ في القُرآنِ، وحَكَم بكُفْرِهم واستحقاقِهم الوعيدَ بها، ولو
https://dorar.net/aqeeda/2718الاستِئذانُ مِن أجلِ البَصَرِ)) [1232] أخرجه البخاري (6241) واللفظ له، ومسلم (2156) من حديثِ
https://dorar.net/osolfeqh/490في هذه الآيةِ ولم يَكُن بالمَدينةِ أحَدٌ يُفَسِّرُ القُرآنَ بَعدَ مُحَمَّدِ بنِ كَعبٍ مِثلُه، فقال: (اقرَأ
https://dorar.net/aqeeda/3248أفضلُ ممَّن يَشتغل عن ذلك بذِكر الله في نفْسه، أو تِلاوة قرآنٍ، أو دعاء) ((فتح الباري)) (5/496
https://dorar.net/feqhia/1641فقهيًّا عظيمًا, هو حصيلة تراكمية لجهود أفذاذ الأمة وعلمائها على مرِّ القرون السابقة, وهو يعكس الاهتمام
https://dorar.net/article/1516والمروةَ في القرآنِ، قالوا: يا رسولَ اللهِ، كُنَّا نطوفُ بالصَّفا والمروةِ، وإنَّ اللهَ أنزَلَ الطوافَ
https://dorar.net/tafseer/2/26هذا القَدْرِ، ولا يَقدِرون على إصلاحِ ما يأكُلونه. يُنظَر: ((كشف المشكل من حديث الصحيحين)) لابن الجوزي (1
https://dorar.net/alakhlaq/1747[211] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/83). .- وجِيءَ بفِعلِ أَدُلُّكُمْ؛ لإفادةِ ما يُذكَرُ
https://dorar.net/tafseer/61/4)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (5/341)، ((تفسير القرطبي)) (20/104)، ((تفسير الشوكاني)) (5/562)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/94/1عاشور)) (25/284، 285)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (9/119). .- قولُه: بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ يَلْعَبُونَ
https://dorar.net/tafseer/44/2من ذلك, ولا شيءَ عليه فيه; لأنَّه لم يأتِ في مَنعِه من كلِّ ما ذكَرْنا قرآنٌ ولا سُنَّة) ((المحلى)) (7/ 246). وقال
https://dorar.net/feqhia/2955وجَلَّاها لهم، كما أمَرَه اللهُ عزَّ وجلَّ. وفي هذا الحَديثِ جِماعُ أبوابٍ مُتعدِّدةٍ مِن السُّننِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89093اللهُ عنها أنَّ هِندًا قالت: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ أبا سُفيانَ رَجُلٌ شَحيحٌ، وليس لي إلَّا ما يدخُلُ
https://dorar.net/feqhia/5281تمهيد: يأتي الحديث عن هذا الكتاب لسببين أما الأول منهما، فهو عظمة هذه الشعيرة
https://dorar.net/article/1388عن الخلفاء أو الأمراء أو غيرهم شيء. وقد تناول فيه علوماً شتى, وأغراضًا متنوعة من تفسير, وحديث, ولغة, وسير
https://dorar.net/article/1440