[676] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/427). .2- لَفْظُ «الإيمانِ» أكثرُ ما يُذكَرُ في القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/57/8[676] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (27/427). .2- لَفْظُ «الإيمانِ» أكثرُ ما يُذكَرُ في القُرآنِ
https://dorar.net/tafseer/57/8أوَّلًا بالمُعجِزِ، وأيْقَنوا بأنَّ القُرآنَ لا يَأتي به غيرُ اللهِ، فآمَنوا وعَمِلوا الصَّالحاتِ، والواوُ
https://dorar.net/tafseer/47/1أوَّلًا، ثمَّ يُردِفُه بذِكرِ ما أَعَدَّ للمُؤمِنينَ [99] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (10
https://dorar.net/tafseer/85/2[712] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 165)، ((فتح الرحمن)) للأنصاري (ص: 326
https://dorar.net/tafseer/17/12يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً [177] يُنظر: ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص
https://dorar.net/tafseer/9/5أوجُهٍ:الأوَّل -وهو أوجَهُها؛ لدَلالةِ القُرآنِ عليه- هو: أنَّ السُّؤالَ قِسمانِ: سؤالُ تَوبيخٍ وتقريعٍ، وأداتُه
https://dorar.net/tafseer/21/4هذا الاستِعمالُ مِن مُصطَلحاتِ القُرآنِ؛ لأنَّه كَلامُ مَن له التَّصرُّفُ في الأشياءِ، لا يَحجُزُه عن التَّصرُّفِ
https://dorar.net/tafseer/48/1القُرْآنُ الكريمُ؛ فأهلُ الإيمانِ يُؤمِنون بجميعِ الكُتُبِ المُنَزَّلةِ على الأنبياءِ الماضينَ، وآخِرُها
https://dorar.net/aqeeda/1320مَعرِفيَّةٍ كَبيرةٍ، كَثيفةٍ، عَميقةٍ، وصَحيحةٍ في هَذا المَجالِ، وذلك عَبرَ استِمدادِه أصالةً مِنَ القُرآنِ
https://dorar.net/aqeeda/1764عليه وسلَّم هم الذينَ أُورِثوا الكِتابَ بَعدَ الأمَمِ المُتَقدِّمةِ، وليسَ ذلك مُختَصًّا بحُفَّاظِ القُرآنِ
https://dorar.net/aqeeda/1637ومُطابَقةِ مُقتضَى الحالِ؛ فإنَّ القُرآنَ يَصلُحُ لكلِّ فِئامِ النَّاس على حدٍّ سَواءٍ، قال تعالى: قُلْ
https://dorar.net/arabia/1632تعالى أطلَقَ الأمرَ على المَندوبِ في القُرآنِ الكريمِ، وكذلك النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/osolfeqh/95أدنى اللغات، ولكن لله سرًّا في تكوين بعض النفوس. لعل فيما سبق ما يفسر حكم القرآن الصارم على أهل الكتاب
https://dorar.net/article/1228القرآن)) لابن الفرس (3/624). .4- قَولُ اللهِ تعالى: بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا فيه سؤالٌ: لِمَ
https://dorar.net/tafseer/99/1ثالثُ ثلاثةٍ، ومن قال بقولهِم، مع نصِّ القرآنِ على كُفْرِه، إلَّا بشرطِ أَنْ يعتقدوا ذلك مع القَوْلِ
https://dorar.net/aqeeda/2720أسْماعَنا القُرآنُ بألْفاظِه الَّتي كأنَّما اكْتَسبتْ وُجودَها اللُّغويَّ مِن أجْلِ مَدلولِها بالدَّرَجةِ
https://dorar.net/arabia/2430، وهي قوله: (إنَّ ولَدَ الرَّجُلِ مِن كَسْبِه)، والحديث فيه كثيرٌ مُستفيضٌ). ((الأموال)) (ص: 695)، وينظر
https://dorar.net/feqhia/2545)، ((تفسير أبي السعود)) (1/258)، ((تفسير القاسمي)) (2/203-204)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش
https://dorar.net/tafseer/2/45)) لبهاء الدين السبكي (2/225 - 233)، ((البرهان في علوم القرآن)) للزركشي (3/455 - 457)، ((البلاغة العربية
https://dorar.net/tafseer/34/13، وهذا مِن بلاغةِ القُرآنِ المُستفادَةِ مِن تَرتيبِ مَواقعِ الآيةِ [406] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/34/7)، ((الإتقان في علوم القرآن)) للسيوطي (3/252)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لمحيي الدين درويش (1/44)، ((مفاتيح
https://dorar.net/tafseer/25/6، وشقَقْنا الأرضَ فأنبَتَتْ [335] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 286)، ((تفسير ابن جرير
https://dorar.net/tafseer/21/6)) (7/267)، ((تفسير ابن عاشور)) (24/90)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (8/461). .- وفي قولِهم: رَبَّنَا
https://dorar.net/tafseer/40/3تقدَّمَ [180] يُنظر: ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/213). .- وهَلوعٌ: فَعولٌ، مِثالُ
https://dorar.net/tafseer/70/3وما يَحرُمُ عليهم، وقد كانَ النَّاسُ حَديثي عَهْدٍ بدينٍ جَديدٍ، فهُمْ مُفْتقِرونَ إلى مَن يُوضِّحُ لهم
https://dorar.net/arabia/5994