في القرآن الكريم آياتٍ (منسوخةً)؟ وعن الاستدلال على النَّسخ بالتعارُض، وأيضًا تناوَل الاستدلال
https://dorar.net/article/1719في القرآن الكريم آياتٍ (منسوخةً)؟ وعن الاستدلال على النَّسخ بالتعارُض، وأيضًا تناوَل الاستدلال
https://dorar.net/article/1719الإسلامِ. وفي هذا الحَديثِ يروي عبدُ اللهِ بنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أنَّه كان يُعَلِّمُ رِجالًا مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/7678يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ [الكَهْف: 19]، وتقولُ: كمْ كِتابًا قرَأتَ؟7- (أنَّى)، تَأتي لعدَّةِ مَعانٍ
https://dorar.net/arabia/1658مُستعمَلٌ كنايةً تَعريضيَّةً بالكافِرين بالقُرآنِ؛ لأنَّ النَّهيَ يَقْتَضي فَسادَ المنهيِّ عنه ونَقْصَه
https://dorar.net/tafseer/11/5[174] يُنظر: ((تفسير الزمخشري- الحاشية)) (2/542)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5/165). .2
https://dorar.net/tafseer/14/3]؛ فلكونِه هنا في سورة النساء في سِياق طَعنِهم في القُرآنِ الذي هو أعظمُ الآياتِ عبَّر- مع جَمْع الكثرة
https://dorar.net/tafseer/4/41)) (4/1273). ورجَّح ابنُ عاشور أنَّ المرادَ: يَعرِفونَ أنَّ القرآنَ حقٌّ. يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/6/7التأويل)) للإسكافي (2/647-649)، ((أسرار التكرار في القرآن)) للكرماني (ص: 126-127)، ((فتح الرحمن
https://dorar.net/tafseer/7/23عليه، وكان هذا القُرآنُ قد بَيَّنَ لهم ما فيه لهم مَقنَعٌ، وردَّ على شبهاتِهم، وأنَّه إنْ حَرَم المُشرِكونَ أنْفُسَهم مِنَ
https://dorar.net/tafseer/38/6أظلَمُ الظُّلمِ، كما أنَّ أعدلَ العدلِ التوحيدُ؛ فالعدلُ قرينُ التوحيدِ، والظلمُ قرينُ الشركِ؛ ولهذا يجمع
https://dorar.net/tafseer/25/14، كالخَزَفِ، وهو الطِّينُ المطبوخُ بالنَّارِ [155] يُنظر: ((مجاز القرآن)) لأبي عبيدة (2/243
https://dorar.net/tafseer/55/3)) (7/583)، ((تفسير أبي السعود)) (6/149)، ((تفسير ابن عاشور)) (18/120)، ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش
https://dorar.net/tafseer/23/14عمَّا لا يَحسُنُ التَّصريحُ به [229] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/567
https://dorar.net/tafseer/24/3تدبرٍ وإنصافٍ ونظر؛ لأنَّ سماعَ القلوب هو النافعُ لا سماع الآذانِ، فمن سمِع آياتِ القرآنِ بقلبِه وتدبرها
https://dorar.net/tafseer/16/15] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/62). ؛ وكان الأصْلُ (اشتعَلَ شيْبُ رأْسي)، فأسنَدَ
https://dorar.net/tafseer/19/1)) للجواليقي (ص: 98)، ((التَّعْريب في القديم والحديث)) لمحمد حسن عبد العزيز (ص: 64). .القِسْمُ الثَّاني
https://dorar.net/arabia/5007لم يصِفْه القُرآنُ والحديثُ ولا السَّلَفُ، وقد بيَّنَّا في غيرِ هذا الموضِعِ أنَّ هذا وَصفٌ لا ينضَبِطُ
https://dorar.net/frq/320نازعني واحدًا منهما عذَّبتُه)) [5920] رواه مسلم (2620) من حديثِ أبي سعيدٍ وأبي هُرَيرةَ
https://dorar.net/alakhlaq/4742عنده، ويجب الترتيبُ بينهما، بشَرْط الذِّكر ويسقط بالسهو... وكذلك مذهبُ سفيان، إذا صلَّى الوتر ناسيًا
https://dorar.net/feqhia/1239سُفيانُ بِيَدِه، وفرَّجَ بين أصابعِ يدِه اليُمنى، نَصَبَها بعضَها فوقَ بَعضٍ- فرُبَّما أدرَك الشِّهابُ
https://dorar.net/tafseer/15/4عدَمِ الرَّسولِ وعدَمِ إخبارِه، وكان ما يُذكَرُ من القرآنِ والحديثِ والإجماعِ في هذا البابِ عديمَ
https://dorar.net/frq/405عندَه شيءٌ يتلوه غيرُ القرآنِ الكريمِ [180] رواه البخاري (7300)، ومسلم (1370) من حديثِ
https://dorar.net/frq/1540، وعن المُسلِمينَ، وعن سَماعِ القُرآنِ. يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (23/285). .جَهَنَّمَ
https://dorar.net/tafseer/38/11، ولا ذِكرَ للقرآنِ في الآيةِ، وهذا الحديثُ الصَّحيحُ، وهو قولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «صدق الله
https://dorar.net/tafseer/16/15الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ [النحل: 64].فوَصَف اللهُ تعالى القُرآنَ
https://dorar.net/aqeeda/424، غيورًا على نساءِ وبنات المسلمين، غيورًا على لغةِ القرآن، غيورًا على طَلَبة العلم من التخبُّط، غيورًا
https://dorar.net/article/324على عُلُوِّ القُرآنِ المكتوبِ، وجَلالةِ مِقدارِه، وعَظَمةِ آثارِه، وظُهورِ ذلك لِمَن تدَبَّرَه وتأمَّلَه حَقَّ
https://dorar.net/tafseer/80/2كَالصَّرِيمِ، فهو طائفُ سَوءٍ [205] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (29/82)، ((إعراب القرآن)) لدرويش
https://dorar.net/tafseer/68/3: ((تفسير ابن جرير)) (20/210)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/355)، ((تفسير ابن الجوزي)) (4/19
https://dorar.net/tafseer/39/11