: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا [الزمر: 23] الآيةَ، كُلُّ ذلك يُؤمَرونَ
https://dorar.net/tafseer/57/4: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا [الزمر: 23] الآيةَ، كُلُّ ذلك يُؤمَرونَ
https://dorar.net/tafseer/57/4بالجوارِحِ) [678] ((الإيمان)) (ص: 137). ، وكُلُّ هذا صحيحٌ. وقال أيضًا: (والسَّلفُ اشتدَّ
https://dorar.net/frq/1511)، ومسلم (1155) واللَّفظُ له من حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. . فنسب الإطعامَ والسَّقيَ
https://dorar.net/aqeeda/2507الفاعِلُ عن المفعولِ الفِعْلَ، كقَولِنا: أشْكَيتُ فلانًا، أي: أزلْتُ شَكواه؛ وفي الحديثِ: ((شَكَونا
https://dorar.net/arabia/1046كان على ضلالةٍ..)) الحديث رواه مسلم (2408). .وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ
https://dorar.net/tafseer/3/34الحَديثِ الشَّريفِ من أنَّ وِلايةَ أهلِ البَيتِ ومَعرِفتَهم شَرطٌ في قَبولِ الأعمالِ يُعتَبَرُ مِنَ
https://dorar.net/frq/1691رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلم- على ما ذُكِرَ في الصَّحيحينِ من حديثِ زيدِ بنِ أرقَمَ- تِسعَ عَشرةَ
https://dorar.net/tafseer/9/10من حديثِ أبي سعيدٍ الخُدْريِّ رَضِيَ اللهُ عنه. على ما ورَدَ به الخَبَرُ الصَّحيحُ عَن رَسولِ اللهِ
https://dorar.net/aqeeda/2439المنذر (ص: 40)، ((شرح صحيح البخاري)) لابن بطال (2/478). لكن قال ابنُ قُدامةَ: (أمَّا البُلوغُ
https://dorar.net/tafseer/62/3الطبريُّ في ((مسند عمر)) (2/824)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي داود)) (2484)، وصحَّح الحديثَ
https://dorar.net/tafseer/47/2في السَّماءِ، ينتَظِروَن أمرَ اللهِ. ويُؤيِّدُ القَولَ الأوَّلَ حديثُ حذيفةَ... في صَحيحِ مُسلِمٍ
https://dorar.net/tafseer/37/1على الإطلاقِ كَلامُ اللهِ وكَلامُ رَسولِه، كما قال في هذه السُّورةِ: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
https://dorar.net/tafseer/39/6» [3448] الصحيح إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ [الزمر: 9]. . والشَّمعةُ أُقيمَت كامِلةً
https://dorar.net/frq/2220)، والألباني في ((صحيح سنن الترمذي)) (3540)، وحسَّنه شعيب الأرناؤوط في تخريج ((رياض الصالحين)) (442)، وقال
https://dorar.net/alakhlaq/5213) باختلاف يسير من حديثِ ابنِ عبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عنْهما. . فهذا أوَّلُ واجِبٍ على العبادِ أن يوحِّدوا
https://dorar.net/aqeeda/283) ويُطِيقُونَهُ، وهي قراءة صحيحةٌ عنه، والقراءة إذا صحَّت عن الصَّحابة، كان أدْنَى أحوالها أن تَجري مجرَى خبَر
https://dorar.net/tafseer/2/32هذه الأيَّامَ الحديثَ عن كِتاب الدُّرَرِ السَّنِيَّةِ ما له وما عليه، خاصَّةً ما يَتعلَّقُ باتِّهامِ بعضِهم
https://dorar.net/article/1771عليه وسلم فوق كلامه، وكلاهما مخلوق... وأيضًا ؛ فالمعاني الصحيحة التي توجد في كلام علي موجودة في كلام غيره
https://dorar.net/article/1178/6): مشهورٌ، وصحَّحَ الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح الترغيب)) (3558 )، وحسَّنه المنذريُّ
https://dorar.net/tafseer/7/9عذاب الله عزَّ وجلَّ لليهود على ذنوبهم في الدنيا قبل الآخرة كما سبق في أثناء الحديث عن تاريخهم
https://dorar.net/adyan/266جَوابٌ آخَرُ أقرَبُ مِن هذا، وهو أنَّا قَدَّمْنا أنَّ القُرآنَ والسُّنَّةَ الصَّحيحةَ دلَّا على أنَّ
https://dorar.net/tafseer/19/13). ((البسيط)) (21/166). وقال ابن كثير: (الثَّقلانِ: الإنسُ والجنُّ، كما جاء في الصَّحيحِ: «يَسمَعُها
https://dorar.net/tafseer/55/6، وكان القُرَّاءُ عددًا كبيرًا.ففي صحيحِ البُخاريِّ عن أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه: أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/1413أُحُدٍ، ثُمَّ أهْلُ بيعةِ الرِّضوانِ يَومَ الحُدَيبيَةِ) [1573] يُنظر: ((اختصار علوم الحديث
https://dorar.net/aqeeda/3280المُجتَهدينَ وإقرارُهم؛ لأنَّهم شُهَداءُ اللهِ في الأرضِ بنَصِّ السُّنَّةِ الصَّحيحةِ [924] يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/419هذه المرجعية. ثالثًا: الكيفية التي طرح بها المشكل في المرجعية النهضوية العربية الحديثة والمعاصرة . رابعًا
https://dorar.net/article/1362، فحَجُّه صحيحٌ، لكنَّه يأثم بارتدائِه المَخِيط، وتَجِبُ عليه الفِدْية. ((مجموع فتاوى ورسائل ابن عُثيمين
https://dorar.net/feqhia/2963الزوائد)) (10/223): رجالُه رجالُ الصحيحِ، ووثَّق رواته البوصيريُّ في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (7/348
https://dorar.net/tafseer/11/5)، وصحح الحديث ابن الملقن في ((البدر المنير)) (2/599)، والألباني في ((صحيح أبي داود)) (96). .وَلَا
https://dorar.net/tafseer/7/13