واحدٍ، يَتْبَع كلَّ واحدٍ منهم طائفةٌ، ويُحتَمل أنَّ المُرادَ مَن يَعِزُّ الإسلامُ في زَمَنِه، وقيلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152172واحدٍ، يَتْبَع كلَّ واحدٍ منهم طائفةٌ، ويُحتَمل أنَّ المُرادَ مَن يَعِزُّ الإسلامُ في زَمَنِه، وقيلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152172الرَّاحةِ، كما جعَل الشَّارعُ لها ذلك، حيث قال: "فإنَّ لنَفسِك عليك حقًّا"، فينبَغي إعطاءُ كلِّ ذي حقٍّ
https://dorar.net/hadith/sharh/32819جِبريلُ عليه السَّلامُ: ما بين هذَيْنِ وقتٌ كلُّه"، أي: بَيْنَ الوقتَيْنِ- الوقتِ الأوَّلِ والوقتِ
https://dorar.net/hadith/sharh/32469كُلِّ كَلامٍ يَشتَمِلُ على نَفيٍ واستِثناءٍ، فمَنطوقُه عِندَ الأُصوليِّينَ نَفيُ الإرشادِ عن غَيرِ
https://dorar.net/osolfeqh/1294وما يوافِقُ غَرَضَه دونَ ما يُخالِفُه... لأنَّ كُلَّ واحِدٍ مِنهما مُتَّبِعٌ لدَليلٍ عِندَه يَقتَضي ضِدَّ
https://dorar.net/osolfeqh/1692قيامَ اللَّيلِ، ولكِنَّه لا يفعَلُ -مَعَ استيقاظِه وانتِباهِه- ويقولُ: سأختِمُ القُرآنَ في كُلِّ شَهرٍ
https://dorar.net/alakhlaq/4818على أنَّ الحَجْرَ يَجِبُ على كُلِّ مُضَيِّعٍ لمالِه من صَغيرٍ وكَبيرٍ). ((الإجماع)): (ص: 59). وقال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/11263الماءِ، ويَدُلُّ أيضًا على أنَّ ذلك مَعناه: إباحةُ كُلِّ مَن نحفظُ قَولَه مِن عُلماءِ الأمصارِ أن يَبيعَ
https://dorar.net/feqhia/12062انتَهى إلى السَّماءِ فُتِحَتْ لهُ أبوابُ السَّماءِ، ثُمَّ يُشَيِّعُهُ مِنْ كُلِّ سماءٍ مُقَرَّبوها
https://dorar.net/h/eAjQBQY6في اشتِغالِ الكُلِّ قَطعَ مادَّةِ الجِهادِ مِنَ الكُراعِ والسِّلاحِ، فيَنقَطِعُ الجِهادُ بسَبَبِ
https://dorar.net/feqhia/14010والأذكارُ والهدايةُ إلى الطَّريقِ وإماطةُ الأذى: عِباداتٌ، كُلُّها تَصِحُّ بلا نيَّةٍ إجماعًا). ((عمدة
https://dorar.net/qfiqhia/252اثنانِ عَينًا -مالًا أو عَقارًا- وأقامَ كُلُّ واحِدٍ مِنهما بَيِّنةً أنَّها مِلكُه، وقد أرَّخا تاريخًا
https://dorar.net/qfiqhia/339أيضًا أنَّ رَفعَ المُؤاخَذةِ بإطلاقٍ لا يَصِحُّ، بَل كُلُّ واحِدٍ مِنَ الطَّرَفينِ مُعتَبَرٌ
https://dorar.net/qfiqhia/415دَعوى. وتُفيدُ القاعِدةُ أنَّ كُلَّ ما يَختَصُّ بحُقوقِ العِبادِ مِنَ الأموالِ وغَيرِها يَفتَقِرُ
https://dorar.net/qfiqhia/1290: ((التجريد)) للقدوري (6/2765). .3- كُلُّ شَيءٍ يوجِبُ التَّعزيرَ كالشَّتمِ ونَحوِه فهو مِن جُملةِ حُقوقِ
https://dorar.net/qfiqhia/1343الطاعة مع غيره على عَقْدِ إجازة مُلْزِمَة يكون فيها كُلٌّ من العِوَضينِ مقصودًا، فالصحيح أن ذلك لا يصِحُّ
https://dorar.net/feqhia/1407في الحضَر، فإنَّه يُؤدِّيها أربعًا، يَسرُدها كلها) ((فتاوى نور على الدرب)) (7/189). الأدلَّة:أولًا
https://dorar.net/feqhia/1470ابن عثيمين: (الجمع له ميزان، وهو المشقَّة, فإذا شقَّ على الإنسان أن يُفرِدَ كلَّ صلاة في وقتها، فله
https://dorar.net/feqhia/1503أنَّ اللهَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، وأنِّي عبدُ اللهِ ورسولُه)) [7013] رواه أبو داود (1173)، وابن حبان
https://dorar.net/feqhia/1844، إذا كانت ذكورًا وإناثًا، وإن كانت ذكورًا مفردةً، أو إناثًا مفردة، ففيها روايتان، وزكاتها دينارٌ عن كلِّ فرسٍ
https://dorar.net/feqhia/2237مُفلح (2/303). وقال ابنُ مفلح: (وعنه: الكلُّ كسائمةٍ مجتمعةٍ في المسألتَينِ «و» [أي: وافق الأئمةُ
https://dorar.net/feqhia/2323)، أي تقومُ مَقامَها في الثَّوابِ، لا أنَّها تَعدِلُها في كلِّ شَيءٍ فإنَّه لو كان عليه حَجَّةٌ فاعتمَرَ
https://dorar.net/feqhia/2661مالِ والدِهِم باتِّفاقِ الجميعِ فلا بأسَ، وإنْ لم يَكُنْ ذلك وأراد كلُّ واحدٍ منهم أنْ يَعُقَّ
https://dorar.net/feqhia/3906اللهُ عليه وسلَّم، فلمَّا أُخبِروا كأنَّهم تقالُّوها [11] تقالُّوها: أي: استقلُّوها، أي: رأى كلٌّ منهم
https://dorar.net/feqhia/3959). ، والقرطبيُّ [1196] قال القرطبي: (نكاحُ التفويضِ جائِزٌ، وهو كلُّ نكاحٍ عُقِدَ مِن غيرِ ذِكرِ الصَّداقِ
https://dorar.net/feqhia/4336: (فَرضٌ على كُلِّ مَن دُعِيَ إلى وليمةٍ أو طعامٍ أن يجيبَ إلَّا مِن عُذرٍ). ((المحلى)) (9/23). ويُنظر
https://dorar.net/feqhia/4395ابنُ قدامة: ( الظِّهارُ مِن الأجنبيَّةِ يَصِحُّ، سواءٌ قال ذلك لامرأةٍ بعينِها، أو قال: كُلُّ النِّساءِ
https://dorar.net/feqhia/4822على ذلك: ابنُ المُنذِرِ [667] قال ابنُ المنذِرِ: (أجمَعَ كُلُّ من نحفَظُ عنه مِن أهلِ العِلمِ على أنَّ
https://dorar.net/feqhia/5163الحَمْدُ، وهو على كلِّ شيءٍ قَديرٌ، عَشْرَ مِرارٍ، كانَ له عِدْلُ رَقَبةٍ أو نَسَمةٍ)) [20] أخرجه الترمذي
https://dorar.net/feqhia/7784