المخزِي؛ بسببِ ما اكتسبتموه في حياتِكم من آثامٍ؛ ولأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حكَمٌ عدْلٌ مع كلِّ أحَدٍ
https://dorar.net/tafseer/3/52المخزِي؛ بسببِ ما اكتسبتموه في حياتِكم من آثامٍ؛ ولأنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ حكَمٌ عدْلٌ مع كلِّ أحَدٍ
https://dorar.net/tafseer/3/52ليس أمرًا مَحسوسًا، فالتفكُّر فيه أبلغُ في الإيمانِ من التفكُّرِ في الخَلق؛ الخلق أمرٌ محسوس، كلُّ
https://dorar.net/tafseer/3/55من الجَلَد والصبر، وعدمِ الوهنِ والاستكانةِ للعدوِّ، وذلك كلُّه من الأفعالِ النفسانيَّة التي يَظهر أثرُها
https://dorar.net/tafseer/3/44أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا [ البقرة: 234].فظاهِرُ كُلِّ آيةٍ يتعارَضُ معَ ظاهِر الأخرى؛ إذ الأُولى تجعَلُ
https://dorar.net/frq/834شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ [فصلت: 21].فكُلُّ هذا الإنطاقِ
https://dorar.net/frq/839). .10- خَصَّ لفظَ الذوق في قولِه: فَذُوقُوا؛ لأنَّهم في كلِّ حالٍ يَجِدونه وِجْدانَ الذائقِ في قوَّةِ
https://dorar.net/tafseer/6/9شيئًا فشيئًا، حتَّى يقَهَرها ويَغمُرَها، ويُذهِبَها بالكُلِّيَّةِ، فتبقى خواطِرُه وهواجِسُه وأمانيُّه
https://dorar.net/alakhlaq/3841لذلك فأعلِمْهم أنَّ اللهَ افترَض عليهم خمسَ صَلواتٍ في كُلِّ يومٍ وليلةٍ، فإن هم أطاعوا لذلك فأعلِمْهم
https://dorar.net/alakhlaq/2819الحَسَنِ السُّلَميَّ: (عليك بالصِّدقِ في المواطِنِ كُلِّها، وإيَّاك والكَذِبَ والخيانةَ ومجالَسةَ أصحابِها
https://dorar.net/alakhlaq/4448، ووجَدتُ خَصلةً إن استعمَلْتَها ستَرْتَ العُيوبَ كُلَّها، قال: ما هي: قال: حِفظُ اللِّسانِ
https://dorar.net/alakhlaq/1140). .8- عَمَلُ الإنسانِ لا يُنجِيه مِن النَّارِ، ولا يُدْخِلُه الجنَّةَ، وإنمَّا يَحصُلُ ذلك كلُّه
https://dorar.net/tafseer/61/4التَّصريحُ بزيادةِ الإيمانِ، وتدُلُّ هذه الآياتُ بدَلالةِ الالتِزامِ على أنَّه يَنقُصُ أيضًا؛ لأنَّ كلَّ
https://dorar.net/tafseer/47/5؛ لأنَّ كلَّ قَومٍ يأتُونَ بعدَ قَومٍ، وأتاهما رَسولانِ، فالمكَذِّبُ المتأخِّرُ يُكَذِّبُ المُرسَلينَ
https://dorar.net/tafseer/54/4؛ لأنَّ الأوَّلَ مُتَّصلٌ بقولِه: خَيْرًا يَرَهُ، والثانيَ مُتَّصِلٌ بقولِه: شَرًّا يَرَهُ، ولتَكونَ كلُّ
https://dorar.net/tafseer/99/1كلِّ آيةٍ [49] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- جزء عم)) (ص: 304، 305). .11- قال اللهُ
https://dorar.net/tafseer/102/1: وَشَارِكْهُمْ، وقولِه: وَعِدْهُمْ؛ كلُّها بمعنى التَّهديدِ، كقولِه: اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ [872
https://dorar.net/tafseer/17/15وَرَاءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْبًا [الكهف: 79]، فإنَّما أراد إبقاءَها على مالِكِها، ودَفْعَ
https://dorar.net/tafseer/18/19، أو حقيقةً فيما يختَصُّ به كلٌّ منهما، فيكونَ مُشتَرَكًا اشتِراكًا لَفظيًّا، أو حقيقةً في القَدرِ
https://dorar.net/tafseer/18/21كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ [1475] يُنظر: ((البداية والنهاية)) لابن كثير (2/557).  
https://dorar.net/tafseer/18/24بشأنِه أو ادَّعاه المقصودُ بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا
https://dorar.net/tafseer/44/5شَيئًا؛ سَبَّبَ عنه بيانَ ما قال في دَعوتِه، وهو التَّسَبُّبُ في السَّعادةِ كُلِّها بدَفعِ المَضارِّ
https://dorar.net/tafseer/71/2أبي شَيْبةَ: قال قُرَّةُ: (جاءَنا كِتابُ عُمرَ بنِ عبدِ العزيزِ في صدَقةِ الفِطرِ: نِصفُ صاعٍ عن كلِّ
https://dorar.net/article/2037) [2460] يُنظر: ((شرح الواسطية)) (ص: 202). .وقال ابنُ عُثَيمين: (كلُّ صِفةٍ لها سببٌ فهي مِن
https://dorar.net/aqeeda/733كُلِّ مَسْجِدٍ وَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ [الأعراف: 28-29].أي: قُل
https://dorar.net/aqeeda/294السَّلَفِ في تَفسيرِ القُرآنِ الكَريمِ (أن يُعَبِّرَ كُلُّ واحِدٍ مِنهم عنِ المُرادِ بعِبارةٍ غَيرِ عِبارةِ
https://dorar.net/osolfeqh/792اللهِ سُبحانَه: فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ [النور: 2].3- إيجابُ شَرطِ الإيمانِ
https://dorar.net/osolfeqh/1442: (هذا يقتضي أن يكون كلُّ عملٍ بغير نيةٍ لا يُجزئ). ((الاستذكار)) (1/264). وقال ابن حزم: (فهذا أيضًا عمومٌ
https://dorar.net/feqhia/247تلك المسافةَ؛ لَغفَرَها اللهُ له). ((معالم السنن)) (1/ 155). ، ويَشهَدُ له كلُّ رَطْبٍ ويابسٍ، وشاهِدُ
https://dorar.net/feqhia/560، ومن الحروف المُطْبَقة؛ فلهذا كلِّه اغتُفِرَ استعمالُ أحَدِهما مكانَ الآخَرَ لِمَن لا يُمَيِّزُ ذلك، والله
https://dorar.net/feqhia/927