: 7). . فأصلُها حَديثُ عَبدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما وغَيرِه عَنِ النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/qfiqhia/76: 7). . فأصلُها حَديثُ عَبدِ اللهِ بنِ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما وغَيرِه عَنِ النَّبيِّ صلَّى
https://dorar.net/qfiqhia/76) واللفظ له. .وَجهُ الدَّلالةِ:يَدُلُّ الحَديثُ على أنَّ مَن كان في الصَّلاةِ فهو مَشغولٌ بها، فلا
https://dorar.net/qfiqhia/1398في ((صحيح الجامع)) (7662). .وَجهُ الدَّلالةِ:يَدُلُّ الحَديثُ على أنَّ ما كان حِلًّا مَحضًا يَدخُلُه
https://dorar.net/qfiqhia/1727)، وينظر: ((تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق)) للزيلعي و((حاشية الشلبي)) (1/306). وقال العراقيُّ في حديثِ ابنِ
https://dorar.net/feqhia/2566معلَّقًا بصيغة الجزم قبلَ حديث (5269). ثالثًا: أنَّ هذا التَّعليقَ وإنْ قُصِد به المَنعُ فالطَّلاقُ
https://dorar.net/feqhia/5559ونَواها وهو يَظُنُّ صِدقَ نفْسِه... ولكنَّ الصَّحيحَ أنَّها ليست مِن لَغوِ اليَمينِ، وأنَّها يمينٌ
https://dorar.net/feqhia/5616: المنهجُ التاريخيُّ، وذلك عند الحديث عن الحوثيَّة. المنهجُ الوصفيُّ، وذلك عند الحديث عن المنهجِ الحوثيِّ
https://dorar.net/article/1938: ((بك أُمِرْتُ لا أفتَحُ لأحَدٍ قَبلَك))، وقَولُه في حَديثٍ آخَرَ: ((فأنطلِقُ مَعي برجالٍ فأُدخِلُهمُ
https://dorar.net/aqeeda/2081))، وفي حَديثِ عُمَرَ قال: فأخْبِرْني عَن أمارَاتِها... اقتَصَرَ في هَذا الحَديثِ على ذِكرِ بَعضِ الأشراطِ الَّتي
https://dorar.net/aqeeda/1762بوضوح عبارته, وقوة حجته, وتحري السنة الصحيحة, وتعظيم الدليل, ونبذ التعصب الوبيل, وذكر ما ينبني
https://dorar.net/article/1681يذكر من الأحاديث إلا الصَّحيح أو الحسن (لو بطرقه) فقط، ومنها: تنبيهٌ على التراجم، وآخَر على المراجع
https://dorar.net/article/1696على ذلك الأحاديثُ الصَّحيحةُ، واتَّفَق عليه الصَّحابةُ والتَّابِعونَ لهم بإحسانٍ، فهؤلاء لا ينازِعونَ أهلَ
https://dorar.net/frq/1489). ، وبعضُ مَن ترجَم لهم يذكُرونَ اسمَ الحائِطيَّةِ، ولعلَّ الصَّحيحَ أنَّها الخابِطيَّةُ [324
https://dorar.net/frq/599[700] يُنظر: ((طبقات الشافعية)) (3/384). ، غيرُ صحيحٍ؛ لأنَّ نُصوصَ الماتُريديِّ والماتُريديَّةِ
https://dorar.net/frq/478حمَّادٌ أحدُ رواةِ الحديثِ: فذكَرَ مِن طِيبِ رِيحِها، وذَكَر المِسْكَ-. قال: ويقولُ أهلُ السَّماءِ: رُوحٌ
https://dorar.net/alakhlaq/3904: ابن ماجه (2144) واللفظ له، وابن الجارود في ((المنتقى)) (556)، وابن حبان (3239) من حديثِ جابرِ بنِ
https://dorar.net/alakhlaq/4301يروي هذا الحديثَ ويُصَدِّقُه، والصَّحيحُ ما رُوِيَ أنَّه لا كَهْلَ في الجنَّةِ إلَّا إبراهيمُ الخليلُ
https://dorar.net/frq/1679يُرادُ بها نوعانِ:أحدُهما: الحُجَّةُ الحَقُّ الصَّحيحةُ، كقَولِه تعالى: وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا
https://dorar.net/tafseer/42/5البخاري (6213) واللَّفظُ له، ومسلم (2228) من حديث عائشة رَضِيَ اللهُ عنها. .عَن عَبدِ اللهِ بن
https://dorar.net/aqeeda/1296؛ فهو أفضَلُ الخَلقِ بَعْدَه، نقل بعضُهم الإجماعَ على ذلك، وفي الصَّحيحِ خَيرُ البَرِيَّةِ إبراهيمُ
https://dorar.net/aqeeda/1465بَيتِك، فهذا الكلامُ الحسَنُ الصَّحيحُ المتوَجِّه المعقول، من هذا الصَّحابيِّ الجليلِ، يقتضي أنَّه لا يلي
https://dorar.net/history/event/1382].2- قَولُه: وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ [ التغابن: 17].الدَّليلُ من السُّنَّةِ: حديثُ أبي هُرَيرةَ
https://dorar.net/aqeeda/709به التَّأْقيتُ، أي: إنَّما خلَقَ هذِه الأرضَ حِين خلَقَها مُحرَّمةً، وفي الصَّحيحَينِ: "أنَّ النَّبيَّ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/89254)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (2673)، وشعيب الأرناؤوط في تخريج ((سنن أبي داود)) (2673). .وَجهُ
https://dorar.net/feqhia/13964، ويُهَوِّن مُصيبته. ((الأذكار)) للنووي (ص 148). وتحصُلُ التَّعزيةُ بأيِّ وسيلةٍ من وسائل الاتِّصالِ الحديثةِ
https://dorar.net/feqhia/2066(16071)، واللفظ لهما، والدارقطني (3394)، وعبد الرزاق (18461) باختلافٍ يسيرٍ. وعلَّقه البخاري في ((صحيحه
https://dorar.net/feqhia/13423الإجماليُّ للقاعِدةِ.إذا ثَبَتَ الحُكمُ بنَصٍّ صَحيحٍ صَريحٍ فلا مَجالَ للِاحتياطِ؛ لأنَّ الاحتياطَ إنَّما
https://dorar.net/qfiqhia/1113والتصرُّف، ويقال له أيضًا: المعصوبُ؛ كأنه قُطِعَ عَصَبُه، أو ضُرِبَ عَصَبُه. ((النهاية في غريب الحديث والأثر
https://dorar.net/feqhia/3099. : فهو زواجٌ شَرعيٌّ صَحيحٌ، ويجِبُ توثيقُه إذا كان في ذلك حِفظٌ لحُقوقِ الزَّوجينِ، وبه أفتَتِ اللَّجنةُ
https://dorar.net/feqhia/4149: هذا حديثٌ حَسَنٌ صحيحٌ. وعن أنَسٍ رَضيَ اللهُ عنه، قال: قال رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/article/2032