). .وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ (166
https://dorar.net/tafseer/3/48). .وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ (166
https://dorar.net/tafseer/3/48أهْلِها، وهي قريةٌ بينَها وبينَ المدينةِ سِتَّةُ أميالٍ أو سَبعةٌ (10 كم تقريبًا)، وتُسمَّى اليومَ عندَ
https://dorar.net/hadith/sharh/12400هَولَ المَحشَرِ والقيامةِ، ثُمَّ فازَ بالجنَّةِ؛ فإنَّه يَعلَمُ مِقدارَ نِعمةِ اللهِ وفَضلِه
https://dorar.net/hadith/sharh/2966أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أنا سَيِّدُ ولَدِ آدَمَ يَومَ القِيامَةِ، وأَوَّلُ مَن
https://dorar.net/aqeeda/2045حديث أنهُ سافرَ هوَ وأصحابُه في الحجِّ وغيرِه فلم يُصلِّ أحدٌ منهم الجمعةَ فيهِ معَ اجتماعِ
https://dorar.net/h/bFmS2r5iأحْكامَه وشَرائِعَه، ويُسدِّدُ خُطاهم إذا ضَلُّوا سواءَ السَّبيلِ؛ لِهذا فَرَضَ اللهُ الخُطبةَ كلَّ جُمعةٍ
https://dorar.net/arabia/5994تعالى: كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ سؤالٌ عن وَجهِ الجَمعِ معَ كونِ القَلَمِ جَفَّ بما هو كائِنٌ
https://dorar.net/tafseer/55/5وما جَمَع وضمَّ فيه مِن مَخلوقاتٍ [99] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (24/245)، ((تفسير القرطبي
https://dorar.net/tafseer/84/3; للجويني، فيمكث بالمسجد يوم الأربعاء، ويوم الخميس، ويوم الجمعة إلى قبيل الصلاة، فينظر في هذا الوقت «
https://dorar.net/article/2031على صِيغةِ الجَمعِ؛ فتُفيدُ الشُّمولَ، ثم أكَّدَ بقَولِه: كُلُّهُمْ؛ لِدَفعِ تَوهُّمِ غَيرِ الشُّمولِ
https://dorar.net/tafseer/38/13عنهما: ((جَعَل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على الرَّجَّالةِ يومَ أحُدٍ -وكانوا خمسينَ رَجُلًا
https://dorar.net/alakhlaq/3473يَنفَعُهم عندَ اللهِ تعالَى «وهمْ يَعبُدونَ الأوْثانَ»، جمعُ وَثَنٍ، وهو كلُّ ما عُبِدَ مِن دونِ اللهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/10845كلَّ يومٍ وكُلَّ وقت: في التوحيد والتفسير، والفقه وغيره، وانتفع الناسُ بعلمِه، وكان من بيت علمٍ
https://dorar.net/history/event/4246: (على جَمعِها)؛ لأجْلِ أنَّ المَقصودَ مِن هذا الجَمعِ المحاسَبةُ، فكأنَّه تعالى قال: وهو على جَمعِ العُقَلاءِ
https://dorar.net/tafseer/42/8بصَعقَتِه يَومَ الطُّورِ أم بُعِثَ قَبْلِي؟)) [3108] أخرجه البخاري (3414) واللَّفظُ له، ومسلم
https://dorar.net/aqeeda/2029مالكٍ القُرَظيِّ، أنَّه أخبره أنَّهم كانوا في زمانِ عُمرَ بن الخطَّاب، يصلُّون يومَ الجُمُعة، حتى يخرُجَ
https://dorar.net/feqhia/757(كما في نُسخَتي) هو أبو الفَضلِ العَبَّاسُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ قاسِمِ بنِ حَمزةَ بنِ موسى بنِ جَعفرٍ عليه السَّلامُ
https://dorar.net/frq/1927الذين تَرَكوا أماكنَهم وأخَذوا في جمْعِ الغنائمِ والحُطامِ الفاني يَومَ أُحُد، والبعضَ الآخَرَ كانوا يَرغبونَ
https://dorar.net/tafseer/3/45مِنها، ولا نَصيرَ لهم يُنقِذُهم مِمَّا سيَحُلُّ بهم مِنَ العذابِ- ذكَرَ هنا أنَّه إذا جاء ذلك اليَومُ
https://dorar.net/tafseer/55/7عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ * فَلَمَّا
https://dorar.net/alakhlaq/3991غَضَبٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ [الشورى: 16]، ثمَّ أُتْبِعَ بوَصْفِ سُوءِ حالِهم يومَ الجزاءِ بقولِه
https://dorar.net/tafseer/42/7أُخِّروا إلى إبَّانِ حُلولِه؛ مِثلَ: قتلِهم يومَ بَدْرٍ [467] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (25
https://dorar.net/tafseer/42/61- قال الفُضَيلُ بنُ عِياضٍ: (كان بعضُ أصحابِنا يحفَظُ كلامَه من الجُمُعةِ إلى الجُمُعةِ
https://dorar.net/alakhlaq/1919-واعِظًا ومُخَوِّفًا ومُحَذِّرًا- بأنَّ كُلَّ شَيءٍ مَحفوظٌ فمَكتوبٌ فمَعروضٌ على الإنسانِ يومَ الجَمعِ
https://dorar.net/tafseer/54/7هو واقعٌ مُحقَّقٌ كالَّذي يُسمَعُ مِن القرآنِ في الصَّلاةِ، ومِن الخُطَبِ في الجُمَعِ [1163
https://dorar.net/tafseer/25/15عليها فَضْلَ تَمكُّنٍ [992] يُنظر: ((تفسير أبي السعود)) (5/132). .- واقتَصَر على السَّمعِ
https://dorar.net/tafseer/16/18يومًا أقبل عليه حذيفةُ بنُ اليمانِ صبيحةَ يومِ الجمعةِ فقال : إنِّي أخذتُ وِردي من اللَّيل فرأيتُ رسولَ
https://dorar.net/h/H9rdA5Qjعباس نحوه، ويمكِنُ الجمعُ بأن يتعدَّدَ النزولُ بحَملِ سكوتِه في المرة الثانية على توقُّعِ مزيد
https://dorar.net/tafseer/17/21في الفَضلِ والقُربِ. ويَجوزُ أنْ يَكونَ كِنايةً عن الاستِعدادِ لامتِثالِ ما يُلْقى إليهم مِن أمْرِ اللهِ
https://dorar.net/tafseer/37/1