: أن تَسْجُد بالآخرة منهما أحْرى أنْ لا يكُون في نفسك حَوْجاءُ ] [ قال له رجل : يا رسولَ اللّه ماتَرَكتُ
https://dorar.net/ghreeb/939: أن تَسْجُد بالآخرة منهما أحْرى أنْ لا يكُون في نفسك حَوْجاءُ ] [ قال له رجل : يا رسولَ اللّه ماتَرَكتُ
https://dorar.net/ghreeb/939قتال الروم مع عساكر مصر كان مَلِكُ الرومِ قد هادنَه المُستَنصِرُ بالله الفاطميُّ
https://dorar.net/history/event/1503الله السوسنجردي, وُلِدَ سنةَ 395هـ وكان يُلقَّب بالشَّيخِ الأَجَلِّ، كان أَوْحَدَ زَمانِه في الأمرِ
https://dorar.net/history/event/1617تَفضَّلَ اللهُ سُبحانَه على عِبادِه بنِعَمِه وأفْضالِه، وجَعَلَ في بَعضِ الأطعِمَةِ بَرَكةً وشِفاءً
https://dorar.net/hadith/sharh/92341يُروَى أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم قال: يُلقَى على أهْلِ النَّارِ الجوعُ، فيَعْدِلُ
https://dorar.net/fake-hadith/1255: السَّيِّدَ المطاعَ؛ قال اللهُ عزَّ وجلَّ: فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا [يوسف: 41]، معناه: فيَسقي سَيِّدَه
https://dorar.net/aqeeda/241، والأصلُ في الإبدالِ: جَعلُ الشَّيءِ مَكانَ شَيءٍ آخَرَ، ومِن ذلك قَولُ اللهِ تعالى: قُلْ مَا يَكُونُ لِي
https://dorar.net/osolfeqh/1421كُنوزَها المَخبوءَةَ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه سيأْتي زمانٌ تُلْقي
https://dorar.net/hadith/sharh/20775} [المائدة: 89]، وهذا جزءٌ مِن آيةِ كَفَّارةِ اليَمينِ التي يقولُ اللهُ تعالى فيها: {فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ
https://dorar.net/hadith/sharh/42602عليها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأمَرَ المسلِمَ أنْ يَتحلَّى بها مع إخْوانِه، بلْ مع مُجتمَعِه كلِّه
https://dorar.net/hadith/sharh/152268يأمُرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بطهارةِ آنيةِ الطَّعامِ والشَّرابِ؛ فيقول: "إذا ولَغَ الكلْبُ
https://dorar.net/hadith/sharh/88996في هذا الحديثِ يَأمرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعمَلِ ما تَطمئِنُّ إليه النَّفسُ
https://dorar.net/hadith/sharh/89080تجوزُ الوَصيَّةُ لآلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وذلك باتِّفاقِ المذاهبِ الفِقهيَّةِ
https://dorar.net/feqhia/6366عَقليَّةٍ أو قَرينةٍ حاليَّةٍ، أو عادةٍ لَه مُطَّرِدةٍ لا يُخِلُّ بها) ((إعلام الموقعين)) (1/167). ، وذلك
https://dorar.net/feqhia/6828، ولم يكن الغَرَضُ من إنشاء هذا الخطِّ مجرَّدَ خدمة حجَّاج بيت الله الحرام وتسهيل وصولهم إلى مكَّة والمدينة
https://dorar.net/history/event/4814السُّرْيانيَّةِ: (أمروستا)، وهو تَصْغيرُ (أمرا)، بمَعْنى: الصَّغيرِ مِن وَلَدِ الضَّأْنِ [2113
https://dorar.net/arabia/5176للصهيونية فقد دعامته الأساسية: الخوف من ازدواج الولاء؛ إذ أصبح تأييد الصهيونية أمراً لا يتناقض مع ولاء
https://dorar.net/adyan/327- أمْرًا آخَرَ لِنُكْتةٍ فيه؛ فإنَّ الأنسابَ ثابتةٌ، وقد كان العرَبُ يَتفاخَرون بها في الدُّنيا، ولكنَّه
https://dorar.net/tafseer/23/15البَيتَ المستطيعُ.4- الصِّفةُ المشبَّهةُ باسمِ الفاعلِ، مِثلُ: عَاشِر امرَأً حَسَنًا خُلُقُه.خُلُقُ
https://dorar.net/arabia/518الأعيان)) لابن خلكان (5/304)، ((مسالك الأبصار في ممالك الأمصار)) لابن فضل الله العمري (7/88). .ودخل
https://dorar.net/arabia/5249مُتَفَرِّقةٍ، فقال: (إنَّ المَراكِزَ التَّاريخيَّةَ للمَذهَبِ الإسماعيليِّ مُنتَشِرةٌ في الحَقِّ في جَميعِ
https://dorar.net/frq/2141، فما بالُ الكوافرِ؟! ويَستنكِفَ أنْ يُدخِلَ تحتَ لِحافٍ واحدٍ عَدُوَّةَ اللهِ ووَلِيَّه [986
https://dorar.net/tafseer/33/15). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [155] قال ابنُ عثيمين: (ما ذهب إليه المؤلِّفُ هو المشهورُ عند فُقهائِنا رحمهم الله
https://dorar.net/feqhia/9076المستقيمُ المُوصِلُ إلى اللهِ عزَّ وجَلَّ بسالِكِه، وما أمَر اللهُ عزَّ وجَلَّ بأمرٍ إلَّا وللشَّيطانِ
https://dorar.net/alakhlaq/3597، فقال: ما أغفَلَه! ثمَّ قال للمُخاطَبِ: عنك شيئًا، أي: دَعْ عنك شيئًا من الشَّكِّ، وإن كان يتخالَجُ
https://dorar.net/alakhlaq/1548المصدر الحقيقي كما تقول أعطيته عطَاء . وأما الكسر فقال الهروي : أراه من المُبَالغين في التَّبْليغ . يقال
https://dorar.net/ghreeb/351الخَطْبُ : أي عَظُمَ الأمر والشَّأن - ومنه حديث عمر وقد أفْطَر في يوم غَيْمٍ من رمضان فقال : [ الخَطْبُ
https://dorar.net/ghreeb/1066الدولة في مرضِه: لو عهدْتَ إلى أحدٍ؟ فقال: أنا في شُغُلٍ عن هذا، ولم يَعهَدْ بالملك إلى أحدٍ، توفِّيَ
https://dorar.net/history/event/1282إنسانٌ وقال: أعِرْني كذا وكذا، فقال: لا أعيرُك إلَّا إذا رهَنْتَني، فالمؤلِّفُ يقولُ: لا يَصِحُّ الرَّهنُ
https://dorar.net/feqhia/9074يَرْهَبُونَ ضعُفَت تعديتُه إليه، فجِيءَ باللَّامِ لتقويةِ التَّعديةِ-، وعلى هذا فـ(ربهم) مجرورٌ لفظًا، منصوبٌ
https://dorar.net/tafseer/7/35