)) لابن الجوزي (ص: 142)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 227). . مَأْتِيًّا: أي: يَأْتيه أولياءُ الله
https://dorar.net/tafseer/19/10)) لابن الجوزي (ص: 142)، ((التبيان)) لابن الهائم (ص: 227). . مَأْتِيًّا: أي: يَأْتيه أولياءُ الله
https://dorar.net/tafseer/19/10الذُّريَّةَ خَلْقُ اللهِ، أو لأنَّ الولدَ ذُرِئ مِن الأبِ، وقيلَ غيرُ ذلك. والذُّرِّيَّةُ أيضًا: الآباءُ
https://dorar.net/tafseer/36/7جَنْبا البعير : أي ارتَفَعا وفيه ذِكر [ الأحْقَب ] وهو أحَد النَّفَر الذين جاءوا إلى النبي صلى اللّه
https://dorar.net/ghreeb/878بمحمد صلى الله عليه وسلم لمنقذ بن محمود السقار
https://dorar.net/adyan/558العَقيمَ؛ فلقد قَيَّضَ اللهُ لكِتابِه مُستَشرِقًا آخَرَ أشهرَ من فولرز، وأكثَرَ منه تَحقيقًا وتَدقيقًا
https://dorar.net/arabia/2153: إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ [ص: 23]، فكنَّى بالنَّعجةِ
https://dorar.net/arabia/1868النَّفيِ والاسْتِثناءِ، والمَقْصورُ عليه دائِمًا هو المُتأخِّرُ، كما في قولِه تعالى: إِنَّمَا اللَّهُ
https://dorar.net/arabia/1750أوَّلًا: تَعريفُ الحَرامِ لُغةًهو الممنوعُ، ومنه قَولُ اللهِ تعالى: وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ
https://dorar.net/osolfeqh/126النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم عن إضاعةِ المالِ). ((لقاء الباب المفتوح)) اللقاء رقم (48). ، وبه صَدرَ
https://dorar.net/feqhia/11542المُحَمَّديَّةُ -زادَ اللهُ تعالى مَنارَها شَرَفًا وعُلوًّا- اشتَمَلَت على أُصولٍ وفُروعٍ، وأُصولُها قِسمانِ
https://dorar.net/qfiqhia/37محمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وتَعريضٌ بإنذارِ المُشرِكينَ بالانقراضِ بقاعدةِ قياسِ المُساواةِ
https://dorar.net/tafseer/21/3لها بالنَّقدِ والتحليلِ، ومحاولةُ تبرئةِ ساحةِ الاعتزالِ من التناقُضاتِ وغيرِها؛ حيثُ قال: (أمَّا جملةُ قولِ
https://dorar.net/frq/563). .وقد استُعمِلَ (فَعَلَ) في معانٍ لا حصْرَ لها؛ لأنَّه أخفُّ الأبنِيَةِ؛ قال الرَّضِيُّ: (اعلَمْ أنَّ
https://dorar.net/arabia/1039قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا فَبِئْسَ الْقَرَارُ، أيْ: قال الفَوجُ: لَا مَرْحَبًا بِكُمْ، وهو رَدٌّ على الرُّؤَساءِ
https://dorar.net/tafseer/38/11تدورُ حول أمرينِ، هما: الإعانةُ على طاعةِ اللهِ ورسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، واجتنابِ المعصية
https://dorar.net/article/1980التعريف بموضوع الكتاب: مِن نِعَمِ اللهِ تعالى المتجَدِّدةِ على عبادِه نِعمةُ المطَرِ، وهو نِعمةٌ
https://dorar.net/article/2025التعريف بموضوع الكتاب: رغم كل الجهود التي يبذلها أعداء الله تعالى للحيلولة دون انتشار
https://dorar.net/article/132ابن عاشور)) (30/29). .- و أفاد فعلُ كَانَ أنَّ تَوقيتَه متأصِّلٌ في عِلمِ اللهِ؛ لِما اقتَضتْه
https://dorar.net/tafseer/78/3مَظروفونَ فيه، أيْ: أحاطَ بهم شُغُلٌ عن مُشاهَدةِ مَوقِفِ أهلِ العَذابِ، صَرَفهمُ اللهُ عن مَنظَرِ
https://dorar.net/tafseer/36/10- أن يكونَ مُثبَتًا، فلا يؤكَّدُ، مِثْلُ: واللهِ لا يقومُ زَيدٌ غَدًا.2- أن يكونَ الفِعلُ مُستقبَلًا؛ لأنَّ
https://dorar.net/arabia/1075. فأَحْضَرها فوَضَعها في بَيتِ المالِ، ثمَّ قال له: اذْهَب حيث لا يَراك أَحَدٌ فَتَهْلَك.
https://dorar.net/history/event/404بن محمَّد قال لهِشام: قد كان مِن دُخولِ الخَزَر إلى بِلادِ الإسلام وقَتْل الجَرَّاح وغَيرِه مِن
https://dorar.net/history/event/434ذلك، واستعظمه، وشتَمَ تقيَّ الدين وأقعده، وقال لصلاح الدين: أنا أبوك، وهذا خالك شهاب الدين، ونحن أكثَرُ محبة
https://dorar.net/history/event/2138البلدَ قبل أهله، فملكوه، وأخذوا صاحِبَه ياسرًا أسيرًا، وأرادوا نهبَ البلد، فمنعهم شمسُ الدولة، وقال
https://dorar.net/history/event/2149بينهم، فلمَّا مَلَكَها أمِنَ النَّاسُ، وعَمَرت البلادُ وعَظُم دَخلُها، وكان فتحًا مُبينًا. قال ابنُ
https://dorar.net/history/event/1950إن لم يُجِبْ عليه، ويتوعَّدُه بكَثرةِ عساكرِه، ووَصْفِهم، وبالَغَ في قتالِهم بأنواعِ السِّلاحِ، حتى قال
https://dorar.net/history/event/1976، فأنكر ذلك جمال الدين يوسف بن محمد المرداوي الحنبلي قاضي دمشق، وصار إلى الأمير يَلْبُغا، وقال له: لم يقع
https://dorar.net/history/event/3093غير مرة. قال شمس الدين السخاوي: "مهَر المحلي وتقدم على غالب أقرانه وتفنَّن في العلوم العقلية والنقلية
https://dorar.net/history/event/3462، أو: يكونُ الطَّبَقُ جمعَ طَبَقةٍ، وهي المرتبةُ [93] قال أبو السعود: (وهو أوفقُ للرُّكوبِ
https://dorar.net/tafseer/84/3