أنَّ اللهَ سُبحانَه فهَّمَ سُليمانَ إصابةَ الحُكْمِ، ففضَلَ أباهُ بذلك بعْدَ المُساواةِ، ثمَّ الْتَفَتْ
https://dorar.net/tafseer/21/14أنَّ اللهَ سُبحانَه فهَّمَ سُليمانَ إصابةَ الحُكْمِ، ففضَلَ أباهُ بذلك بعْدَ المُساواةِ، ثمَّ الْتَفَتْ
https://dorar.net/tafseer/21/14، وأَعْطِنِي نورًا ، واجعل لي نورًا ، سبحانَ الذي تَعَطَّفَ بالعِزِّ وقال به ، سبحانَ الذي لَبِسَ المَجْدَ
https://dorar.net/h/tyh6dQohالنَّهرُ دَمًا عَبيطًا، فلذلك سُمِّيَ نَهْرَ الدَّمِ إلى اليومِ، ووقَف خالدٌ على الطَّعامِ وقال للمسلمين
https://dorar.net/history/event/155رأى شدةَ حَربِهم سألهم: هل فيكم نائبُ للسلطان؟ فقالوا: ما معنا أحَدٌ. قال: فلستُ أريدكم؛ فاطمأنُّوا
https://dorar.net/history/event/992الأشرفُ وتمَلَّك الكامل دمشق، طلب من شيركوه مالًا عظيمًا، فبعث إليه نساءه يشفعن فيه، فما أجاب وقال
https://dorar.net/history/event/2538البرتغالي فاسكو دي غاما إلى طريق الهند، فهو باطل؛ قال أحمد علاونة: "هو قول باطل مدارُه على النهروالي
https://dorar.net/history/event/3538صوَّب وجهًا في الإعرابِ على حِسابِ آخَرَ؛ لِموافقةِ مَذهَبِ أهلِ السُّنَّةِ في القَولِ بالقَدَرِ، قال
https://dorar.net/arabia/5609احْتِفالًا بتلك المُناسَبةِ، قالَ ابنُ رَشيقٍ: (كانَتِ القَبيلةُ مِن العَربِ إذا نبَغَ فيها شاعِرٌ أتَتِ
https://dorar.net/arabia/5925ذلك انتَقَلَتِ الإمامةُ منه إلى أولادِه.ومنهم مَن قال: إنَّه لم يَمُتْ في حَياةِ أبيه جَعفَرٍ، ولَكِنَّه أظهَرَ
https://dorar.net/frq/2072الرحمن)) للسعدي (ص: 177). . - سُوءُ الجِوارِ سَبَبٌ لفَسخِ عَقدِ الإجارةِ:فقد قال الفُقَهاءُ: لو
https://dorar.net/alakhlaq/4243جرير)) (20/365)، ((مقاييس اللغة)) لابن فارس (5/316)، ((المفردات)) للراغب (ص: 764). قال ابن
https://dorar.net/tafseer/40/18أقصَى حدِّ الذَّبحِ [5] قال ابنُ الأثير: (ذَكَره [أي الزمخشري] في كتابِ الفائِقِ فِي غريبِ
https://dorar.net/tafseer/26/1)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 113)، ((الكليات)) للكفوي (ص: 662). قال ابنُ عاشور: (العَقرُ
https://dorar.net/tafseer/91/2وجْهِه] بالفاء وقد تقدّم وقال الزمخشري : أراد ظاهر وجهه وما بَدا منه ( في الفائق 2 / 330 : [وما بدا
https://dorar.net/ghreeb/2986البيت أحجَّه حَجًّا والحَجَّة بالفتح : المرَّة الواحدة على القِياس . وقال الجوهري : الحِجَّة بالكَسر
https://dorar.net/ghreeb/774له سوءًا، فجهَّزَ له مكيدةً وجعله يكتُبُ بخَطِّه ما أظهَرَه ابنُ هطال عند أبي الجيش، وقال له: إنَّ أخاك
https://dorar.net/history/event/1497به ذلك، فلما صار بختيار بعكبرا حَسَّنَ له حمدانُ قَصْدَ الموصل، وكثرةَ أموالِها، وأطمعه فيها، وقال إنَّها خَيرٌ
https://dorar.net/history/event/1267عَرَفاتٍ، ونزَلْتُ من عَرَفاتٍ. وهذا الإعرابُ هو الأكثَرُ، وقد جاء في القرآنِ هكذا مَصروفًا، قال تعالى
https://dorar.net/arabia/64- كُتُبُ الأدَبِ؛ مِثلُ: زَوائِدِ الأمالي للقاليِّ، وشَرِحِ دِيوانِ الهُذَليِّينَ للسُّكَّريِّ، وشَرْحِ
https://dorar.net/arabia/3173على هذه القاعِدةِ:1- إذا قال رَجُلٌ لامرَأتِه: إذا حِضتِ فأنتِ طالِقٌ وفُلانةُ مَعَك -أي زَوجَتُه الأُخرى- فقالت
https://dorar.net/qfiqhia/583(ص: 158)، ((القواعد الفقهية)) لمحمد الزحيلي (2/756). .2- إذا قال الزَّوجُ لزَوجَتِه: طَلِّقي
https://dorar.net/qfiqhia/1227). واخْتارَه ابنُ حَزْمٍ [428] قالَ ابنُ حَزْمٍ: (جائِزٌ الاسْتِئْجارُ بكلِّ ما يَحِلُّ مِلْكُه وإن لم يَحِلَّ
https://dorar.net/feqhia/8093الإجْماعُ على ذلك [245] قالَ بَهاءُ الدِّينِ المَقْدسيُّ: (المُشْتَري إذا باعَ الشِّقْصَ المَشْفوعَ، وباعَه
https://dorar.net/feqhia/8768)) للرملي (7/ 427)، ((حاشيتا قليوبي وعميرة)) (4/ 182). ، وقال به بَعضُ السَّلفِ [365
https://dorar.net/feqhia/12540والنفاق؛ لا شَكَّ أنَّها مسائل مهمَّةٌ جدًّا، علَّق الله بها السعادةَ والشقاوة، واستحقاقَ الجنَّة والنار
https://dorar.net/article/1871(ص: 228)، ((دولة الإسلام في الأندلس)) لمُحمَّد عبد الله عنان (1/ 27)، ((تاريخ المسلمين في المغرب
https://dorar.net/arabia/6177، وأعمَقُها فَهمًا، وأعلَمُها بما كان عليه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ فمَنِ اجتهَدَ في سُلوكِ طريقِهم
https://dorar.net/article/860يؤكد على مرونة هذه الشريعة وشمولها وصلاحيتها للتطبيق في كل زمان ومكان. جزى اللهُ المؤلفَ خيرَ الجزاءِ
https://dorar.net/article/806التمييز)) للفيروزابادي (4/307). .قَانِتَاتٌ: خاضِعاتٌ، مُداوماتٌ على طاعةِ الله، والقُنوت: دوامُ
https://dorar.net/tafseer/4/12). .بِالْجِبْتِ: الجِبْت لفظٌ يُستعمل في كُلِّ باطل، ومن ذلك: كلُّ معبودٍ سوى اللهِ جلَّ اسمُه، من صُورةٍ أو شيطان
https://dorar.net/tafseer/4/17