الضَّمانِ ما قد تتطَلَّبُه المُهِمَّةُ الفِعليَّةُ لأداءِ ذلك الغِطاءِ. واللهُ أعلَمُ). ((مجلة مجمع الفقه
https://dorar.net/feqhia/10563الضَّمانِ ما قد تتطَلَّبُه المُهِمَّةُ الفِعليَّةُ لأداءِ ذلك الغِطاءِ. واللهُ أعلَمُ). ((مجلة مجمع الفقه
https://dorar.net/feqhia/10563على رَدِّ كِتابِ القاضي إلى القاضي مِن حُدودِ اللهِ تعالى؛ لأنَّها في مَعناه لاشتِراكِهما في كَونِهما فرعًا
https://dorar.net/feqhia/12559) ارحَمْه، سعيدًا (سعيدٌ) غفَرَ اللهُ له.فيجوزُ الوَجهانِ، والنَّصْبُ أحسَنُ؛ لأنَّ الطَّلَبَ أكثَرُ
https://dorar.net/arabia/658عليه، فحملوا حملاتٍ مُتداركة كادوا يزيلونَ بها المسلمينَ، على كثرتِهم، عن مواقِفِهم، لولا لُطفُ الله بهم، إلَّا
https://dorar.net/history/event/2240وقال: حتى يأتيَ إخوانُنا- يعني الأمراء الذين كانوا بالجاليش مع قطلوبغا- ثم حضرت الأمراءُ الذين كانوا
https://dorar.net/history/event/3145الابتداءِ، وأمَّا على القولِ بأنَّ اللَّامَ لامُ قسَمٍ، والتَّقديرُ: واللهِ لَيُوسُفُ؛ فليس
https://dorar.net/tafseer/12/3الترغيب ثم الترهيب. وقد كان موقف السلطان عبد الحميد واضحاً صريحاً حيث قال: بلِّغوا الدكتور هرتزل ألا يبذل
https://dorar.net/adyan/297، وافتروا على الخلفاء الراشدين بزعمهم أن وصول الصديق وعمر بن الخطاب ( رضي الله عنهما ) إلى الخلافة كان نتيجة
https://dorar.net/adyan/870الحُكمِ. وجَبَ عليه العَمَلُ بما يَغلِبُ على ظَنِّه أنَّه شَرعُ اللهِ، سَواءٌ غَلَبَ على ظَنِّه بواسِطةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1692على السلطان برقوق، وأمر السلطانُ بخروج العسكر إليه، ولكن الأمير قرابغا فرج الله والأمير بزلار العمري الناصري
https://dorar.net/history/event/3187الناس مستبشرون في غاية ما يكون من السرور والفرح بنصر الله قَدِمَ الخبر في يوم الاثنين الثالث عشر شوال
https://dorar.net/history/event/3350وتُراثِ أهْلِها السَّابِقينَ، لاندَثَرت تلك اللُّغةُ واختَفَت.إلَّا أنَّ اللهَ عزَّ وجَلَّ هيَّأ للأُمَّةِ
https://dorar.net/arabia/6240، وبذلك صَرَفوا آياتِ اللهِ عن مُرادِها، وفَسَّروا القُرآنَ بما يُناسِبُ مَذهَبَهم [2998
https://dorar.net/frq/2122. - الموسوعة الثقافية، مدير التحرير/ فايزة حكيم رزق الله - دار الشعب- مصر. - دائرة المعارف، قاموس عام لكل فن
https://dorar.net/adyan/672لمَعْنًى يَجمَعُهما وإيَّاه وهُو الحُسْنُ. وعلى هذا قولُ اللهِ عزَّ وجلَّ: وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ
https://dorar.net/arabia/1792أنَّه يَسُبُّ اللَّهَ تعالى عِندَ سَبِّها. وضابطُ ما اتُّفِقَ على سَدِّه ومَنعِه:1- ما يَرجِعُ المَنعُ
https://dorar.net/osolfeqh/667لا يَقصِدُ بذلك وَجهَ اللهِ، وإنَّما يَقصِدُ صَونَ مالِه وحِفظَه، فهو يَفعَلُ ذلك بداعيةِ الطَّبعِ لا بداعيةِ
https://dorar.net/qfiqhia/817)) لزاده (2/757). ، ومِنهم مَن قال: إنَّه يُقاسِمُ الأخَ [1000] وهو قول الصاحبين
https://dorar.net/osolfeqh/429الأمثِلةِ التَّطبيقيَّةِ للمَسألةِ:إثباتُ الكَفَّاراتِ والحُدودِ:فمَن قال: إنَّ دَلالةَ مَفهومِ الموافقةِ
https://dorar.net/osolfeqh/1283الفاءِ وإسكانِ العَينِ؛ فالأوَّلُ فِعلٌ للمَدْحِ، والثَّاني للذَّمِّ، وسَنسوق أمثِلة على هذا النحو. وقال
https://dorar.net/arabia/2136الخَوارِجِ، وهما سلامةُ بنُ سَعيدٍ، وعِكرمةُ مولى ابنِ عبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما؛ فإنَّه يمكِنُ القولُ
https://dorar.net/frq/1333بالسَّوقِ إلى الصاواوين وإقامة الأمراء والأجداد بالدبابيس، وقال المسلمون على هذه الصورة، وأنتم تستريحون
https://dorar.net/history/event/2688). .- قال تعالى: فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ جاء هنا تقييدُ
https://dorar.net/tafseer/6/2)) للراغب (ص: 502)، ((تفسير ابن جزي)) (2/486). قال ابن عاشور: (الضُّحَى: وَقْتُ ارْتِفاعِ الشَّمْسِ
https://dorar.net/tafseer/91/1يُحسِنُه كُلُّ أحدٍ؛ قالَ أبو هلالٍ: (ليس الشَّأنُ في إيرادِ المعاني؛ لأنَّ المعانيَ يَعرِفُها العربيُّ
https://dorar.net/arabia/2853للقاعِدةِ. استثناءٌ: قال القَرافيُّ: (قال العَبديُّ: سِتُّ مَسائِلَ تَختَصُّ بالرُّؤوسِ دونَ الأنصِباءِ
https://dorar.net/qfiqhia/1586)) (2/584). .- قولُه: وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ فيه حَذفٌ، والتَّقديرُ: إلى حيث أمَرَكم اللهُ
https://dorar.net/tafseer/15/8(6317) من حَديثِ أبي عامِرٍ الأشعريِّ أو أبي مالكٍ الأشعَريِّ رَضِيَ اللهُ عنهما. ، ويُجمَعُ
https://dorar.net/arabia/5158الله لتغيير أخلاقنا وقيمنا. هذا الكتاب الذي بين أيدينا جاء ليوضح لنا طرق الوقاية من هذه الحروب
https://dorar.net/article/1257