إذا بَلَغَ التَّابعيُّ رُتبةَ الاجتِهادِ وَقتَ حادِثةٍ وقَعَت في زَمَنِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/431إذا بَلَغَ التَّابعيُّ رُتبةَ الاجتِهادِ وَقتَ حادِثةٍ وقَعَت في زَمَنِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/osolfeqh/431ومَحمودٌ، وبِه يُدرِكُ الإنسانُ ما لا يُدرِكُه بالشِّدَّةِ. وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150026في الثَّلاثِ، بقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: ((لا يحِلُّ لامرأةٍ تُؤمِنُ بالله واليومِ الآخِرِ أن تُحِدَّ
https://dorar.net/feqhia/2076إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ- ذكَرَ اللهُ في أوَّلِ السُّورةِ قولَه: وَكَمْ أَرْسَلْنَا مِنْ
https://dorar.net/tafseer/43/9قيل: استثناءٌ منقطِعٌ، لمَّا وصَف مَن أدبَر وتولَّى بالهلعِ قال: لكنِ المصلِّينَ في مقابلةِ أولئكَ
https://dorar.net/tafseer/70/3أو تَجلب خيرًا، إلا ما شاء الله. إنَّ التَّاريخ يخبرنا عن رجالٍ مضَوْا، وأناسٍ رحلوا، كيف أنَّ
https://dorar.net/article/121العِلمِ، مُبَيِّنًا مَن قال به من المذاهِبِ المُعتَبَرة، ومِن السَّلَفِ رِضوانُ الله عليهم، ومَن
https://dorar.net/article/1907بالأسارى من المسلمين، وعلى البلد امرأةٌ ففتحوا البلد بعد أيام وقتلوا من أهله خلقًا لا يعلم عدتَهم إلا الله
https://dorar.net/history/event/2426، وقد نفر عنه غالبُ أصحابه، بعث بالخليفةِ المتوكل على الله إلى منطاش يسأله في الصلحِ وإخماد الفتنة، فنزل
https://dorar.net/history/event/3190الأدلة والأقوال في المسألة ومن قال بها من أهل العلم وتوثيق كل ذلك من المصادر الأصلية، مع الاستقصاء لأدلة
https://dorar.net/article/86, ليصل بعد ذلك إلى الحديث عن الروح ومنزلتها من هذا الغيب, مبيناً أنها ليست من الغيب الكلي الذي انفرد الله
https://dorar.net/article/1158). ، وللاحتِرازِ لئلَّا يُفهمَ أو يُتوهَّمَ أنَّ الضَّميرَ يعودُ على الْفَجْرِ؛ فإنَّه لو قال
https://dorar.net/tafseer/17/19بالمُنكِرينَ على ما دَعاهم إليه النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وكذلك التَّوكيدُ في قولِه: وَإِنَّ
https://dorar.net/tafseer/23/11الحَولِ غيرُ ما أُعِدَّ لِما يَأتي مِنه.2- ما لا يَتَكرَّرُ الحُكمُ بتَكرُّرِه: كوُجوبِ مَعرِفةِ اللهِ
https://dorar.net/osolfeqh/194، وهو الغالبُ.ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ، ومِن ذلك:عُمومُ قَولِ اللهِ
https://dorar.net/qfiqhia/829به نفَرٌ قليلٌ، كما حَكاهُ اللهُ عنهم في سُورةِ (الأعرافِ): قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ
https://dorar.net/tafseer/54/4اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو حالُ الَّذين قال اللهُ فيهم: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا
https://dorar.net/tafseer/70/2سِيق لِمعنًى -مِن مَدحٍ أو غيرِه- مُتضمِّنًا معنًى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى
https://dorar.net/tafseer/68/5فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ
https://dorar.net/tafseer/18/13[المؤمنون: 54]؛ مِن الإعراضِ عن عِبادةِ اللهِ وعنِ التَّصديقِ بآياتِهِ، ومِن إشراكِهم آلِهةً مع اللهِ، ومِن
https://dorar.net/tafseer/23/8على تَعذيبِهم بنحْوِ خَسفٍ وإرسالِ حاصبٍ، أمْ لكم جُندٌ يَنصُرُكم مِن دونِ اللهِ إنْ أرسَلَ عليكم عَذابَه
https://dorar.net/tafseer/67/5، وهذا ما قام به مؤلف هذه الرسالة، جزاه الله خيراً، وإليك التعريف. بدأ المؤلف أولاً بلمحة عن مقاصد
https://dorar.net/article/120استثناء, فهو جهد يقوم على تطبيق منهاج الله في الأرض, فكان لزاماً على الجميع أن يقوم به ويسعى فيه, كما أتى
https://dorar.net/article/1100من قبل دعاة البدع, وقد أحدثوا في دين الله بدعاً ومنها ما يتعلق بكتاب الله إما في جانب التعبد به, أو جانب
https://dorar.net/article/1294المستجَدَّات تكييفًا دقيقًا؛ ليوجِدَ لها حلًّا ناجعًا ومناسبًا, معتمدًا في ذلك على كتاب الله وسُنَّة رسوله
https://dorar.net/article/1448أبي السعود)) (2/158). .3- قوله: فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ
https://dorar.net/tafseer/4/6عن الشِّركِ والكُفرِ، ويتُبْ إلى اللهِ، ولكنَّه ييئَسُ من الخيرِ، ويَبْقى حَنِقًا ضيِّقَ الصَّدرِ، لا يعرِفُ
https://dorar.net/tafseer/17/20)) (14/244). .ثالثًا: أدِلَّةُ القاعِدةِ.يُستَدَلُّ لهذه القاعِدةِ بالقُرآنِ الكَريمِ:قال اللهُ
https://dorar.net/qfiqhia/1749)) لابن النجار (4/72). ، وبه قال جُمهورُ الأُصوليِّينَ [1494] يُنظر: ((البرهان)) لإمام
https://dorar.net/osolfeqh/498اللَّفظِ الذي قاله المُستَدِلُّ؛ إمَّا لكَونِ اللَّفظِ مُجمَلًا، أو لغَرابَتِه [1816] يُنظر
https://dorar.net/osolfeqh/547