مَعجوزُه تَحتَ القُدرةِ لا يُلامُ عليه) [6220] ((مفتاح دار السعادة)) (1/113). .وقال ابنُ
https://dorar.net/alakhlaq/4807مَعجوزُه تَحتَ القُدرةِ لا يُلامُ عليه) [6220] ((مفتاح دار السعادة)) (1/113). .وقال ابنُ
https://dorar.net/alakhlaq/4807، فقال: ما أغفَلَه! ثمَّ قال للمُخاطَبِ: عنك شيئًا، أي: دَعْ عنك شيئًا من الشَّكِّ، وإن كان يتخالَجُ
https://dorar.net/alakhlaq/1548؛ فالضَّربُ هنا بمعنى الصَّفحِ، فكأنَّه قال: أنترُكُ تَذكيرَكم إعراضًا عنكم. كما يُقالُ: هو يَدَعُه تَركًا
https://dorar.net/tafseer/43/1] بزايين الأولى مشددة وهي فَعَّال من الحَزّ وفيه [ وفلان آخذٌ بحُزَّته ] أي بعُنقه . قال الجوهري
https://dorar.net/ghreeb/822الشُّرب والجَرْع جَرْجَرة وهي صَوْت وُقُوع الماء في الجَوف . قال الزمخشري : يُروى برَفْع النار والأكثر
https://dorar.net/ghreeb/620، الذي صحبه منذ صباه حتى صار وزيرًا له، فضبَطَ مملكتَه وأحسَنَ تدبيرَها. قال الصاحِبُ بنُ عَبَّاد لمؤيَّد
https://dorar.net/history/event/1282لِمَن عجَزَ عن التَّأليف" في 30 جزءًا. ذكرَه ابنُ حَزمٍ وأثنى عليه، وقال: "ولئِنْ قُلنْا: إنَّه
https://dorar.net/history/event/1389الجُمُعةِ، لِمن سألك: متى وصلتَ؟ أو: فوق المِنضَدة، لمن قال: أين الكتابُ؟وقد يُحذَف وجوبًا في ستةِ مواضِعَ:1
https://dorar.net/arabia/581).التَّعليلُ: قال صاحِبُ التاجِ: (مَوسِمُ الحجِّ، كمَجْلِسٍ: مُجْتَمَعُهُ، وكَذا مَوسِمُ السُّوقِ، والْجمعُ
https://dorar.net/arabia/2755))؛ حيث قال: (والصَّحيحُ عِندي أنَّه لا فائِدةَ لهذه المَسألةِ) [3] ((رفع الحاجب عن مختصر ابن
https://dorar.net/arabia/2075)) لابن قدامة (1/124). ؛ وحَكى النوويُّ الاتِّفاقَ على ذلك قال النووي: (وهذا الأدبُ متَّفَقٌ
https://dorar.net/feqhia/95على طهارَتِه، وإنْ كان في الأصلِ نَجِسًا، بقِي على نجاسَتِه قال ابن عثيمين: (قوله: "وإنْ شكَّ في نجاسةِ
https://dorar.net/feqhia/152)، ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قدامة (1/161). ، واختاره ابنُ حزمٍ قال ابنُ حزم: (المسحُ على كلِّ
https://dorar.net/feqhia/336الصلاة. قال ابن بدران: (ومنها الساعاتُ التي بأيدي النَّاسِ اليوم؛ فإنَّ معرفةَ الأوقاتِ بها قد شاعت
https://dorar.net/feqhia/719هو الذي أمر بنحت الأصنام وعبادتها، وقال: إنها تذكرهم بعبادته. العبادة المشتركة: المعبود المشترك الذي يتفق
https://dorar.net/adyan/951السبكي ووالده (4/1196). قال ابنُ عثيمين: (العُمومُ والخُصوصُ مِن عَوارِضِ الألفاظِ، فيُقالُ
https://dorar.net/osolfeqh/1070(6/403)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (4/213). ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك [1949] قال العَينيُّ: (ولو
https://dorar.net/feqhia/11866مَذهَبُ الجُمهورِ: المالِكيَّةِ [983] قال المالِكيَّة: إذا رَدَّت المرأةُ الزوجَ بعَيبِه فلا صداقَ
https://dorar.net/feqhia/4262يُشتَرَطُ في الإيلاءِ أن يكونَ الزَّوجُ قادِرًا على الوَطءِ [166] قال ابنُ قُدامة: (أمَّا
https://dorar.net/feqhia/4738في شرح المقنع)) لبرهان الدين ابن مفلح (7/10). ، وهو قَولُ أكثر العلماء [415] قال برهان الدين ابن مفلح
https://dorar.net/feqhia/4826يَثبُتُ الرَّضاعُ إذا حُلِبَ اللَّبَنُ [573] قال ابنُ عبدِ البَرِّ: (أجمع فُقَهاءُ الأمصارِ
https://dorar.net/feqhia/5122] النَّذرُ ليس له صيغةٌ مُعَيَّنةٌ، بل كلُّ ما دَلَّ على الالتِزامِ فهو نذْرٌ، سواءٌ قال: للهِ علَيَّ عهدٌ
https://dorar.net/feqhia/5835)) للمَرْداوي (3/134)، ((شرح منتهى الإرادات)) للبُهُوتي (1/444). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثيمينَ [229] قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/5851)) لابن قُدامة (4/24)، ((الشرح الكبير)) لشمس الدين ابن قُدامة (4/151). ، واخْتارَه ابنُ عُثَيمينَ قال ابنُ
https://dorar.net/feqhia/7653السَّيَّارةُ بَعْدَ اسْتِخدامِها لبَعْضِ الوَقْتِ. قالَ ابنُ قُدامةَ: (أن تَتلَفَ بَعْدَ مُضِيِّ شيءٍ مِن
https://dorar.net/feqhia/8156وهو يتاجِرُ فيها يضمَنُها المودَعُ بالإجماعِ؛ قال ابنُ حزمٍ: (اتَّفَقوا على أنَّ من اتَّجر في الوديعةِ
https://dorar.net/feqhia/10311على أنَّه أعظَمُ آيةٍ اختارها اللهُ أنْ تكونَ معجزةَ أفضلِ المرسَلينَ؛ فضميرُ وَإِنَّهُ عائدٌ إلى معلومٍ
https://dorar.net/tafseer/26/13، وإلَّا لَما تَخلَّفَ؛ لأنَّ خبَرَ اللهِ لا يَتخلَّفُ، وإنَّما هو تَهديدٌ وتَحذيرٌ؛ فإنَّهم ربَّما آمَنوا
https://dorar.net/tafseer/67/4، وقال: ما تقولون؟ قالوا: نتمَسَّك بالهدنة التي بيننا، فقال السلطان: لم لا كان هذا قبلَ حُضورنا
https://dorar.net/history/event/2674