: القُربانُ: اسمٌ لِما يُتقَرَّبُ به إلى اللهِ مِن ذَبحٍ أو غَيرِه، وأصلُه مَصدَرٌ كالرُّجْحانِ والعُدوانِ
https://dorar.net/tafseer/46/10: القُربانُ: اسمٌ لِما يُتقَرَّبُ به إلى اللهِ مِن ذَبحٍ أو غَيرِه، وأصلُه مَصدَرٌ كالرُّجْحانِ والعُدوانِ
https://dorar.net/tafseer/46/10). .جَبَّارًا: الجبارُ: القاتلُ ظُلمًا بغيرِ حقٍّ، والَّذي لا يَتواضعُ لأمرِ اللهِ، ويُقالُ لِمَن يَجبُرُ
https://dorar.net/tafseer/28/4-، أو: يَعدِلونَ بالله غيرَه، أي: يجعلونَ له عديلًا، ومثيلًا، وشريكًا، والعدالةُ: لفظٌ يَقتضي معنى المساواةِ، وأصلُ
https://dorar.net/tafseer/27/9عليها، ويُذبَحُ عليها لغيرِ اللهِ تعالى، وقد كَثُرَ استِعمالُ هذا الاسمِ في الأصنامِ حتَّى قيلَ لها: الأنصابُ
https://dorar.net/tafseer/70/4المَشروعةِ لَه وعليه. وأمَّا أهليَّةُ الأداءِ: فهي صَلاحيةُ الإنسانِ لصُدورِ الأفعالِ والأقوالِ مِنه
https://dorar.net/osolfeqh/158اللهُ على نَبيِّنا مُحمَّدٍ وآلِه وصَحْبِه وسلَّمَ.) ((فتاوى اللَّجْنة الدَّائِمة- المجموعة الأولى)) (13
https://dorar.net/feqhia/8654كَفَرُوا ... استفهامُ تَوبيخٍ لمَن ادَّعَى معَ اللهِ آلِهةً، ودَلالةٌ على تَنزيهِه عنِ الشَّريكِ، وتَوكيدٌ
https://dorar.net/tafseer/21/6بالدُّخول والسُّكنى، وتبيَّنَ وجهُ ورودِ العِبارَتينِ على الترتيبِ.وقال هنا: وَكُلُوا وفي سُورةِ البقرة قال
https://dorar.net/tafseer/7/38الأعجَميِّ ونَطقَ به القُرآنُ المجيدُ، وورَدَ في أخبارِ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ ليُعرَفَ الدَّخيلُ
https://dorar.net/arabia/2287الفِقْهِ؛ إذ به يُعرَفُ كيف يُعبَدُ اللهُ سُبحانَه وتعالى، ويُتوصَّل مِن خِلالِه إلى مَعرفةِ الحَلالِ
https://dorar.net/article/2078، وفتحت فيها أبواب متسعة، فلما تهيأ ذلك وقع الزحفُ على أرسوف في يوم الخميس ثامن رجب، ففتحها الله
https://dorar.net/history/event/2686من عِدَّة تعاريف اصطلاحية له تعريفَ الإمام ابن قدامة رحمه الله، بأنَّه: ((تحبيس الأصل، وتسبيل الثَّمَرة
https://dorar.net/article/1694الَّتي فطَرَه اللهُ عليها؛ ولِذلك كانَ الغَزَلُ أصْدَقَ الشِّعْرِ وأخْلَصَه؛ إذ لا يُرْجى به نَوالٌ
https://dorar.net/arabia/5896طِباعِهم واسْتِثارةِ دَواخِلِ قُلوبِهم؛ فإنَّ الأنْدَلُسَ كانَتْ أجْمَلَ بِلادِ اللهِ مَنْظَرًا، وأحْلاها
https://dorar.net/arabia/6187محاولة العزيز بالله الفاطمي القضاء على فتنة القرامطة في الشام لم يزلْ أفتكين الشَّرابيُّ مولى
https://dorar.net/history/event/1266ذلك في فَلَكٍ، وقَولُه تعالى: قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ
https://dorar.net/arabia/684مُمكِنٍ في مَجْرى العُرْفِ والعادَةِ، ضرَب لذلك المَثلَ بالشَّمسِ؛ ليُبيِّنَ إمْكانَ ما قال.2- بَيانُ حالِ
https://dorar.net/arabia/1788(كال – جال - قال) فهو اخْتِلافٌ في وَظائِفِ الأصْواتِ [386] يُنظَر: ((علم الأصوات)) لكمال
https://dorar.net/arabia/2521)، ((تذكرة الأريب)) لابن الجوزي (ص: 443)، ((تفسير ابن عاشور)) (30/195). قال ابن جُزَي: (هو مشتَقٌّ
https://dorar.net/tafseer/83/2؛ قال ابنُ عُثَيمينَ: (فإذا باع علَيَّ رجُلٌ سِلعةً برأْسِ مالِها، فقلْتُ له: كمْ رأْسُ المالِ؟ فقال لي
https://dorar.net/feqhia/7134إلى أن يَملِكَ مصر، فلم يجبْه الظاهر إلى ذلك، ولَجَّ، فلما رأى الأفضَلُ ذلك الحال قال للناصريَّة وكل من جاء إليهم
https://dorar.net/history/event/2332كأحَدِهم، ولا ينفَرِدَ برأيٍ دونهم، ولا يبسُطَ أيدي مماليكه ولا يقَدِمَهم، وحلَّفوه على ذلك، فلما حلف قال
https://dorar.net/history/event/2829، وكَثُرَت القالة بين الناس، واختلفت الأقاويلُ، وتشَغَّب الزعر، وكان مِن خَبَرِ الملك الظاهر برقوق أنَّ منطاش
https://dorar.net/history/event/3191، وغيرها من المؤلفات. قال ابن حجر: "صَنَّف أبو زُرعة في الفنون الحديثة عدة تصانيف، وأكمل شرح تقريب الأسانيد
https://dorar.net/history/event/3339خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ [القمر: 49]؛ حيثُ قال: ((ونَصْبُ "كلَّ" هو القِراءةُ المشهورةُ التي اتَّفَق
https://dorar.net/arabia/5679[824] قال ابنُ جريرٍ: (وهذه الأقوالُ ... مُتقارِبَةُ المعاني، لأنَّ مَن أخَذه في سلطانِ الملكِ
https://dorar.net/tafseer/12/16قال المَلَطيُّ: (أمَّا مُعتَزِلةُ البَصرةِ فكان أبو الهُذَيلِ العلَّافُ أخَذ الكلامَ مِن بِشرِ بنِ
https://dorar.net/frq/568كليلة ودمنة)) لمحمد بن الحسين اليمني (ص: 9). . - وقال أعرابيٌّ: (مِن كلامِ العَرَبِ: نِعمَ لِباسُ
https://dorar.net/alakhlaq/3002