. قلتُ وما لنا فيها ؟ قال لكم فيها ساعةٌ لا يسألُ اللهَ عبدٌ فيها شيئًا هو له قِسمٌ إلَّا أعطاه إيَّاه
https://dorar.net/h/1tW8W7Hw. قلتُ وما لنا فيها ؟ قال لكم فيها ساعةٌ لا يسألُ اللهَ عبدٌ فيها شيئًا هو له قِسمٌ إلَّا أعطاه إيَّاه
https://dorar.net/h/1tW8W7Hwبالإصابةِ، وقد تَفاوتوا فيها، وهذا الوَجهُ أظهَرُ، واللهُ أعلَمُ). ((الفروسية)) (ص: 313). ؛ وذلك لأنَّ
https://dorar.net/feqhia/11624). .الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ1- قَولُه تعالى: إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ
https://dorar.net/feqhia/13663اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ [التوبة: 7].وَجهُ الدَّلالةِ
https://dorar.net/feqhia/13989مِنَ الصَّحابةِ رَضيَ اللهُ عنهم ومَن تَلاهم مِنَ العُلَماءِ المُجتَهِدينَ، فهيَ مَصدَرٌ مِن مَصادِرِ
https://dorar.net/qfiqhia/57صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وإنْ كان الحديث المرفوعُ فيه ضَعْف، لكن الأمَّة أجمعتْ على العمل به، واشتهَر
https://dorar.net/feqhia/1631, ويسقُط بذلك حقُّهم, ويبقى حقُّ الله تعالى في تضييعِه الوقتَ, لا يقدِرُ على جبْرِه إلَّا بالاستغفارِ
https://dorar.net/feqhia/2588إِلَيْهِ [الأنعام: 119]وجهُ الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ تعالى استثنى من المحَرَّماتِ ما اضطُرَّ المرءُ إليه
https://dorar.net/feqhia/3366الله عِظَمَ شأنِها، وسمَّاه ميثاقًا غليظًا، فلا يجوزُ إبرامُ عَقدِ النِّكاحِ على غير الحقيقةِ؛ مِن أجلِ
https://dorar.net/feqhia/4172الله عزَّ وجَلَّ أنْ لا عِدَّةَ على المُطَلَّقةِ قبلَ أن تُمَسَّ، وأنَّ المَسيسَ هو الإصابةُ
https://dorar.net/feqhia/4983)، ((الإنصاف)) للمَرْداوي (7/113). الأدِلَّةُ:أولًا: مِن السُّنةِعنِ ابنِ عُمرَ وابنِ عبَّاسٍ رضِيَ اللهُ
https://dorar.net/feqhia/6706الموكِّلِ وسَكَتَ، أو أذِنَ لَه الموكِّلُ. ((مواهب الجليل)) للحطَّاب (8/575)، ((حاشية الدسوقي على الشرح
https://dorar.net/feqhia/6833الضَّمانِ ما قد تتطَلَّبُه المُهِمَّةُ الفِعليَّةُ لأداءِ ذلك الغِطاءِ. واللهُ أعلَمُ). ((مجلة مجمع الفقه
https://dorar.net/feqhia/10563على رَدِّ كِتابِ القاضي إلى القاضي مِن حُدودِ اللهِ تعالى؛ لأنَّها في مَعناه لاشتِراكِهما في كَونِهما فرعًا
https://dorar.net/feqhia/12559، لكنَّ أَدِّي شِير ذَكَرَ أنَّه لم يَجِدْه في كُتُبِ اللُّغةِ الفارِسيَّةِ، ورأى أنَّه مَأخوذٌ مِن
https://dorar.net/arabia/5170) وهي الأجزاء الثلاثة الكبيرة التي يتألف منها العهد القديم، كما سيأتي تفصيله إن شاء الله تعالى. 2- (المقرا
https://dorar.net/adyan/206أيضًا: إذا كَثُر العِلمُ قَلَّ الكلامُ، وإذا قَلَّ العِلمُ كَثُر الكلامُ. وقالوا أيضًا: من عَرَف اللهَ
https://dorar.net/alakhlaq/1930مَعَهُمْ [البقرة: 91]؛ فالحالُ هنا جاءت مؤكِّدةً لكَونِ القرآنِ هو كلامَ اللهِ حقًّا؛ فلهذا لا يتغيَّرُ
https://dorar.net/arabia/602. - الموسوعة الثقافية، مدير التحرير/ فايزة حكيم رزق الله - دار الشعب- مصر. - دائرة المعارف، قاموس عام لكل فن
https://dorar.net/adyan/672في أنها نبوءات، لا يمكن لهم أن يحملوها على غيره صلى الله عليه وسلم؛ إذ موسى وعيسى كانا نبيين إلى بني إسرائيل فقط
https://dorar.net/adyan/539إذا وقَعَت مَسألةٌ في عَهدِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم واختَلفت آراؤُهم حَولها على قَولينِ
https://dorar.net/osolfeqh/433: (ومِمَّا يَنبَغي التَّنبيهُ لَه: أنَّ بَعضَ الأُصوليِّينَ جَعَلَ العِلَّةَ والسَّبَبَ مُتَرادِفَينِ
https://dorar.net/osolfeqh/192ذلك بمقاصد عُليَا، وقد مارس المعاصرون في ذلك من ألوان العدوان على الأحكام الشرعية ما لا يحصيه إلا الله؛ فـ
https://dorar.net/article/559لا يَقصِدُ بذلك وَجهَ اللهِ، وإنَّما يَقصِدُ صَونَ مالِه وحِفظَه، فهو يَفعَلُ ذلك بداعيةِ الطَّبعِ لا بداعيةِ
https://dorar.net/qfiqhia/817: أدِلَّةُ القاعِدةِ.دَلَّ على هذه القاعِدةِ السُّنَّةُ، ومِن ذلك:عَن عائِشة رَضيَ اللهُ عنها أنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/qfiqhia/1467ما أُحدِثَ في الأصلِ إلَّا على الوَجهِ الشَّرعيِّ؛ لحُسنِ الظَّنِّ بالمُسلمينَ، وعلى هذا ما كان في أيدي
https://dorar.net/qfiqhia/321شَيءٍ مَوصوفٍ مُؤَجَّلٍ بثَمَنٍ مُعَجَّلٍ) إذا قَبَضَه المُسَلَّمُ إليه في المَجلسِ قَبلَ أن يُفارِقَه
https://dorar.net/qfiqhia/1710