ابن عاشور)) (26/200). . وقيل: قال: لَا تَخَافُونَ بعدَ قولِه: آَمِنِينَ والمعنَى: آمِنينَ
https://dorar.net/tafseer/48/8ابن عاشور)) (26/200). . وقيل: قال: لَا تَخَافُونَ بعدَ قولِه: آَمِنِينَ والمعنَى: آمِنينَ
https://dorar.net/tafseer/48/8على الاستِقبالِ؛ قال تعالى: كَلَّا سَيَعْلَمُونَ * ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ [النبأ: 4، 5]، وفي موضِعٍ آخَرَ
https://dorar.net/arabia/22(2/404)، ((القواعد)) للحصني (1/384). .قال الحصنيُّ: (هذانِ الفرعانِ على خِلافِ فُروعِ
https://dorar.net/qfiqhia/521: الذي يقطَعُ رَحِمَه. ينظر: ((لسان العرب)) لابن منظور (4/ 215)، و(4/ 38). ؛ قال سِيبَوَيهِ
https://dorar.net/arabia/921به؛ فإنْ كان إخراجٌ مِنَ المدينةِ فإنَّما يخرُجُ منها أنتُم يا أهلَ النِّفاقِ [155] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/63/3قالَ: (أيُّها النَّاسُ: أين المَفَرُّ؟ البَحْرُ مِن وَرائِكم والعَدُوُّ مِن أمامِكم، وليس لكم واللهِ
https://dorar.net/tafseer/27/1عاشور)) (18/258، 259). . وقيل: هو استِئنافٌ خُوطِبَ بهِ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/tafseer/24/13). .- قولُه: رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ أصلُ الكلامِ: (إنَّا كُنَّا مُرسِلِين رَحمَةً مِنَّا)، ولكنْ قال: مِنْ
https://dorar.net/tafseer/44/1قالَ: (أيُّها النَّاسُ: أين المَفَرُّ؟ البَحْرُ مِن وَرائِكم والعَدُوُّ مِن أمامِكم، وليس لكم واللهِ
https://dorar.net/arabia/6233/155). .- قَولُه: وَفَرَضْنَاهَا، أي: فَرَضْنا ما بُيِّن فيها، وإنَّما قال ذلكَ؛ لأنَّ أكثَرَ
https://dorar.net/tafseer/24/1الترادُفِ والأضدادِ والمُشتَرَكِ اللَّفظيِ، فكانت أيضًا موضِعَ اهتمامٍ وخِلافٍ؛ قال بعضُهم بوجودِ الترادُفِ
https://dorar.net/arabia/2425بالحديثِ عن حال العالَم قبل الإسلام, وما الذي تغيَّر بعد بعثة النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم, وما حصَل
https://dorar.net/article/1729كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ هو تسليةٌ للنَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، و(ما) للحالِ، لا يدخُلُ إلَّا
https://dorar.net/tafseer/15/3للإصغاءِ إلى ما يَرِدُ بعدَها؛ لأنَّهم إذا سمِعوها مِن النَّبيِّ الأُمِّيِّ عَلِموا أنَّها والمَتْلُوَّ
https://dorar.net/tafseer/78/1عُدِلَ إلى الاسمِ الظَّاهرِ لقَصْدِ تَكريمِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بوَصْفِ عَبْدُ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/72/5النبي عليه الصلاة والسلام وازع الله في نفس المؤمن، ومراقبته لأعمال صاحبه لَهيَ أعلى وأسمى ما جاء
https://dorar.net/article/733/ 254). .فُعَّالَى: ولم يأتِ إلَّا اسمًا، مِثْلُ: شُقَّارى، وهو نباتٌ [414] ينظر
https://dorar.net/arabia/923النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن أعتَقَ شِركًا له في عَبدٍ، فكان له مالٌ يَبلُغُ ثَمَنَ العَبدِ
https://dorar.net/osolfeqh/525الَّذي يُفيدُه القصرُ، فنفْيُ كَونِه مُصَيطِرًا عليهم خبَرٌ مُستعمَلٌ في غيرِ الإخبارِ؛ لأنَّ النَّبيَّ
https://dorar.net/tafseer/88/4؛ ولذلك يَتَماثَلُ في هذا حالُ أهلِ الجَهالةِ؛ كما قال تعالَى: كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/41/3قيسِ بنِ حبشيةَ , وقال ابنُ إسحقَ ابنُ هيشةَ , ومن الأنصارِ ثم من بني الحرثِ بنِ الحرثِ بنِ الخزرجِ
https://dorar.net/h/WuDqkzLZوعُزيرًا والملائكةَ عليهم السَّلامُ، وهؤلاء كانوا يَهْدون إلى الحقِّ بهدايةِ اللهِ ووَحْيِه كما قال تعالى
https://dorar.net/tafseer/10/14أمرَ الوليدِ، فكتب إليه الرَّشيدُ كِتابَ مُغضَبٍ وقال له: (لو وجَّهْتُ أحَدَ الخَدَمِ لقام بأكثَرَ
https://dorar.net/frq/1187رَشيدُ الدِّينِ سِنان بنُ سُلَيمانَ قال بفِكرةِ التَّناسُخِ فضلًا عن عَقائِدِ الإسماعيليَّةِ
https://dorar.net/frq/2154مُجْرِمِينَ، قال: قَوْمًا دونَ الاقْتِصارِ على (وكُنتُم مُجرِمينَ)؛ للدَّلالةِ على أنَّ الإجرامَ صارَ خُلُقًا
https://dorar.net/tafseer/45/8أنواعِ التَّنزيلِ، قالَ: هَذَا ذِكْرٌ، وهي جُملةٌ فَصَلتِ الكَلامَ السَّابِقَ عن الكَلامِ الآتي بَعدَها
https://dorar.net/tafseer/38/10فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ، ثمَّ قال مُبَيِّنًا صِفاتِ مَن له الحُكمُ والتَّشريعُ: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي
https://dorar.net/tafseer/42/3الْتِفاتًا؛ فيكونَ كأنَّه قال: أيُّها المؤمنونَ اسجُدوا شُكرًا على الهدايةِ، واشتِغلوا بالعِبادةِ
https://dorar.net/tafseer/53/5البدَنِ؛ ولهذا قال: حَنِيفًا، أي: مُقبِلًا على اللهِ في ذلك، مُعرِضًا عمَّا سِواهُ [400] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/30/7] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (14/442). قال أبو السعود: (والعنكبوتُ يقعُ على الواحدِ والجمعِ
https://dorar.net/tafseer/29/13