يُحتمَلُ (أي: ما يكْرَه) إضافتُه إليه، وهمُ العُوَّادُ، ولو انفرَدَ لَكان الأمْرُ فيه سهْلًا، ولو قال
https://dorar.net/tafseer/72/2يُحتمَلُ (أي: ما يكْرَه) إضافتُه إليه، وهمُ العُوَّادُ، ولو انفرَدَ لَكان الأمْرُ فيه سهْلًا، ولو قال
https://dorar.net/tafseer/72/2إلى رسوله صلى الله عليه وسلم أن يخبر الناس عن ربه إذ قال: ((الصوم لي)). فلا رياء فيه؛ لأنه جُرِّد لله فلا
https://dorar.net/article/927والرشوة والانحلال الأخلاقي تأتي بسبب ترك الإنجيل. -عن طريق مدحهم لدينهم: وصدق من قال: (القرد في عين أمه
https://dorar.net/adyan/771بنِ القاسِمِ القالِّي البَغداديِّ (تُوفِّي: 356 هـ).تَهذيبُ اللُّغةِ؛ للإمامِ أبي مَنصورٍ مُحمَّدِ بنِ
https://dorar.net/arabia/2468قال لنفْسِه على سَبيلِ التَّسليةِ والتَّصبيرِ: هذا أخي الَّذي مَحلُّه منِّي مَحلُّ إحدى يدَيَّ مِنَ
https://dorar.net/arabia/1934مُرادٍ مِنَ الخِطابِ في العِباداتِ. أو لَفظيًّا، كما إذا قال المُتَكَلِّمُ بالعامِّ: أرَدتُ به البَعضَ
https://dorar.net/osolfeqh/1132شَريكَا المُضارَبةِ في حُصولِ الرِّبحِ وعَدَمِه، فقال رَبُّ المالِ: رَبِحتُ ألفًا. وقال المُضارِبُ
https://dorar.net/qfiqhia/323)) لمحمد الزحيلي (1/458). .3- إذا قال لآخَرَ: بِعتُك دَمي بكَذا، فقَتَلَه، وجَبَ القِصاصُ. وكَذا لوِ
https://dorar.net/qfiqhia/884، مع قَولِهم: مُجْرٍ ومُصِيبٌ.فَيْعِل:تُحْذَفُ التَّاءُ أيضًا في هذا الوَزْنِ؛ قال تعالى: لِنُحْيِيَ بِهِ
https://dorar.net/arabia/969، ولا كلمات (جبران) عن نبي العرب إلا فنًّا من الخيال السمج، ولا عدد (الشرق والإسلام) الذي أصدرته إدارة الهلال
https://dorar.net/article/1228النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بفَيءِ بني النَّضيرِ [272] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (28/96
https://dorar.net/tafseer/59/3اعتبارٌ وامتنانٌ بالنَّباتِ المُودَعةِ فيه الأطيابُ؛ مِثلَ الورْدِ والياسَمينِ، وما يُسمَّى بالرَّيحانِ
https://dorar.net/tafseer/55/2، وأن تعتَصِموا بحَبلِ اللهِ جميعًا ولا تَفرَّقوا ...)). وقد أخبَر النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/article/2093على ما كان عليه مِن الخُلوِّ. قال عبدُ الجبَّارِ: (ألا ترى أنَّ الجسمَ لمَّا صحَّ أن يكونَ مُجتمِعًا أو مُفترِقًا
https://dorar.net/frq/677، والخُضوعِ له خضوعًا مُطلقًا، حتَّى أنَّه كما قال نَصيرُ الدِّينِ الطُّوسيُّ: (لو أرادَ له الحَياةَ لما
https://dorar.net/frq/2159فيه التَّعبيرُ عن الأصنامِ بصيغةِ مَا وهي لغيرِ أُولي العِلمِ، ثمَّ قال: وَلَا يَسْتَطِيعُونَ والجمعُ بالواوِ
https://dorar.net/tafseer/16/17تونُسَ التي قضَتْ عُقودًا في العَلمنةِ والإلحادِ، لكنْ هذا لا يمنَعُنا أنْ ننقُدَه، ونُبيِّنَ جوانبَ
https://dorar.net/article/1026: (أَلِرَبِّكم)؛ لِما في تَركِ الإضافةِ إليهم مِن تخسيسِهم، وشَرفِ نَبيِّه بالإضافةِ إليه، وثَنَّى بأنَّ نِسبةَ
https://dorar.net/tafseer/37/14الكلامَ صَدَرَ مِن قائلَينِ، وتَرفيعًا لقدْرِ نَبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بإعطائِه حظًّا مِن
https://dorar.net/tafseer/67/6تُخْفِي الصُّدُورُ} [غافر: 19]، وقال عليه الصلاةُ والسلامُ: (يَعلَمُ دَبيبَ النَّملةِ السَّوداءِ
https://dorar.net/article/690كان المقصودُ بإحياءِ الأرضِ بالنَّباتِ إحياءَ البلادِ لإحياءِ أهْلِها؛ قال: بَلْدَةً، ولو كان مِلْحًا أو مُرًّا
https://dorar.net/tafseer/25/11عليه بنو آدم؛ قال الله تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ
https://dorar.net/article/2043فسُكَّانُ غَزَّةَ آنذاك أغلَبُهم من قبائِلِ اليَمَنِ، ثمَّ قال: وعلى فَرْضِ عَدَمِ صِحَّةِ هذا التأويلِ
https://dorar.net/article/2056الفصلُ الخامِسُ فقد تطرَّق فيه إلى ما قاله المُتكَلِّمون عن التَّجسيمِ والتَّركيبِ؛ لأنَّهم قرَّروا أنَّ
https://dorar.net/article/2086إلى الدخيل الذي يجب التحرك لنفيه وإن كان عليه بعض الآباء والأجداد. قال تعالى: {وَمَا كَانَ النَّاسُ إِلَّا
https://dorar.net/article/1257منهما. وقيل غير ذلك [2569] قال السَّمين الحلبي- بعد حكاية أوجه الإعراب وتخريجاتها
https://dorar.net/tafseer/4/41)، ((تفسير أبي السعود)) (2/118- 119). .- وفيه إظهارُ المُؤْمِنِينَ في موضِعِ الإضمارِ، حيث قال
https://dorar.net/tafseer/3/51(1/2). .ولعلَّهم في قَوْلِهم هذا مُقلِّدونَ لابنِ بَسَّامٍ صاحِبِ كِتابِ الذَّخيرةِ؛ فإنَّه قالَ
https://dorar.net/arabia/6182قالَ له: دَعْها حتَّى تَصيرَ تَمْرًا، فلمَّا أَتمَرَتْ قَطَعَها عُرْقوبٌ، ولم يَظفَرِ الرَّجُلُ مِنه
https://dorar.net/arabia/5832كذَبَ في جَميعِ ما قاله المنجوسُ النُّصَيريُّ، فما عُرِف الدِّينُ ولا الحِجابُ، ومُحَمَّدٌ كان حِجابَ
https://dorar.net/frq/2240