). .ونحوُ ما تقدَّم نجِدُه عِندَ عالمٍ آخَرَ من علمائِهم، هو أبو زكريَّا يحيى بنُ الخيرِ الجَناونيُّ؛ فقد
https://dorar.net/frq/1296). .ونحوُ ما تقدَّم نجِدُه عِندَ عالمٍ آخَرَ من علمائِهم، هو أبو زكريَّا يحيى بنُ الخيرِ الجَناونيُّ؛ فقد
https://dorar.net/frq/1296الرَّحِمَ، ولا نفعَلُ شيئًا مِن الخيرِ الذي أمَرْتَ به، ونشرَبُ الخَمرَ، وننكِحُ ذواتِ المحارِمِ بالزِّنا
https://dorar.net/frq/1511على البَيتِ الحَرامِ، ونَحن نَعلمُ أنَّ عَليًّا عليه السَّلامُ خَيرٌ مِنَ الحُسَينِ كما نَطَقَت به الرِّواياتُ
https://dorar.net/frq/1771إلى طَريقِ الصَّوابِ والخَيرِ والصَّلاحِ [673] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (19/576)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/37/9القبرِ أنَّه ينفَعُ ويضُرُّ، ويجلِبُ الخيرَ ويدفَعُ الشَّرَّ، ويعافي الأليمَ ويَشفي السَّقيمَ، وهذا
https://dorar.net/aqeeda/2867عليه من العِلْم والصِّدقِ والبِرِّ وأنواعِ الخيراتِ؛ ما ظَهَر لِمن له أدنى تمييزٍ) [2100] يُنظر: ((شرح
https://dorar.net/aqeeda/2884على ما يَأتي، والكوثَرُ في كَلامِ العَرَبِ الخَيرُ الكَثيرُ، واختُلِفَ في الميزانِ والحَوضِ أيُّهما قَبلَ
https://dorar.net/aqeeda/2225عليه وَسَلَّمَ، فَقالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: أَمْسِكْ بَعْضَ مَالِكَ، فَهو خَيْرٌ لكَ قالَ
https://dorar.net/h/MuC2vFZUللعالَمينَ وكافَّةً للنَّاسِ بشيرًا ونذيرًا وأنزل عليَّ القرآنَ فيه تبيانُ كلِّ شيءٍ وجعَل أمَّتي خيرَ أمَّةٍ
https://dorar.net/h/mnEK7Avxلتَبِينَنَّ لها الطَّلاقَ أو لا نضَعَ العَصا عنك فقال فَبِينِي فَإِنَّ البَينَ خيرٌ مِنَ العَصَا وَأَنْ لَا
https://dorar.net/h/8itJSze8يَحْيى بنُ أبي الخَيْرِ العِمْرانيُّ، شَيْخُ الشَّافِعيَّةِ في بِلادِ اليَمَنِ: (أَدخلَتِ المُعْتَزِلةُ
https://dorar.net/frq/281المُجازَفَةِ، ونِسْبَةِ البُرآءِ إلى ما لا خيرَ فيه، لا سيَّما بطريقِ التَّوكيدِ؛ فلذلك غيَّروا كلامَهم
https://dorar.net/tafseer/12/16في أمورهم أن يستخيروه بأنْ يَعبُدوه، ثم يسألوه الخِيرَة في الأمْر الذي يُريدونه) ((تفسير ابن كثير)) (2/25
https://dorar.net/tafseer/5/2عن ذلك، ولكنَّك خلقتَه لحِكمةٍ ولأمرٍ عظيمٍ، من تكليفٍ وبعْثٍ، وحسابٍ وجزاءٍ، فتُجزي كلَّ أحدٍ بما عمِله من خيرٍ
https://dorar.net/tafseer/3/55- في كلِّ شؤونكم؛ جلبًا للخيرات، أو دفعًا للكريهات يُنظر: ((تفسير القرطبي)) (4/189)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/3/39، سِوى الصَّحابةِ الخَيِّرينَ، على اخْتِلافِ الأعْصارِ، ومُضِيِّ السِّنينَ والأعْوامِ، وفيهم نَحْوٌ مِن
https://dorar.net/frq/448به، ودَعْوَتُكم لطاعَتِه، وأنا أبغِي لكم بذلك الخيرَ في الدُّنيا والآخرةِ، فلا أغُشُّكم ولا أخدَعُكم، أمينٌ
https://dorar.net/tafseer/7/16الْمُسْتَقِيمِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [الإسراء: 35]. لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ
https://dorar.net/tafseer/6/40له. .وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ.أي: واللهُ الَّذي خلَقَكم بَصيرٌ بجميعِ أعمالِكم؛ خَيرِها وشَرِّها
https://dorar.net/tafseer/64/1أنْ يكونَ منهم؛ فإنَّ أتْباعَه خِيرةُ قومِهم، وليس فيهم أحدٌ مِن الغاوينَ؛ فقدِ اشتمَلَتْ هذه الجُملةُ
https://dorar.net/tafseer/26/15يَومَ البعثِ، ثمَّ صَوَّرَ لهم عاقبةَ حالَيِ التَّقوى والغَوايةِ، بذِكرِ دارِ جزاءِ الخَيرِ، ودارِ جزاءِ
https://dorar.net/tafseer/26/7السِّحْرِ وَاللَّهُ خَيْرٌ وَأَبْقَى [طه: 72، 73].إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا
https://dorar.net/tafseer/26/4الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ [المائدة
https://dorar.net/tafseer/42/2خَيرِها وشَرِّها المعلومةِ مِن آياتٍ كثيرةٍ في القرآنِ. وهذا التَّخلُّصُ بكلمةِ (إذ) الدَّالَّةِ
https://dorar.net/tafseer/50/4خَيْرٌ وَأَبْقَى * وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ
https://dorar.net/tafseer/51/10نحن مَحرومونَ مِن مَنفَعةِ زَرْعِنا، وحُصولِ خَيْرِه، فلا حَظَّ لنا فيه [363] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/56/6، والماضي والمستقبَلِ، ويُريدُ أن يُجازيَ العِبادَ بما عَلِمَه مِن أحوالِهم، وقد جَعَل لأهلِ الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/55/7لمَفهومِ التَّيسيرِ؛ لأنَّ مَفهومَها الحِفظُ والصِّيانةُ، ومَفهومَ المعطوفةِ تَيسيرُ الخَيرِ
https://dorar.net/tafseer/87/1الفارغةَ، وانعكاسِ الأمْرِ عليهم بتَرتيبِ الشَّرِّ على ما رتَّبوه لِرجاءِ الخَيرِ؛ فإنَّ ذلك ممَّا يُهوِّنُ
https://dorar.net/tafseer/36/13اللَّهُ.أي: قال لُقمانُ لابنِه: يا بُنَيَّ، لو كان العملُ مِن خيرٍ أو شرٍّ زِنةَ حبَّةٍ مِن خَردلٍ، فكان
https://dorar.net/tafseer/31/6