خيرٌ لهم، بل لا ينزلُ الله الملائكةَ إلَّا بالحقِّ الذي لا إمهالَ على من لم يَتبعْه، ويَنْقَدْ
https://dorar.net/tafseer/15/2خيرٌ لهم، بل لا ينزلُ الله الملائكةَ إلَّا بالحقِّ الذي لا إمهالَ على من لم يَتبعْه، ويَنْقَدْ
https://dorar.net/tafseer/15/2عليه السَّلامُ دَلائلُ على ما للصَّبرِ وحُسنِ الطَّوِيَّةِ مِن عواقبِ الخيرِ والنَّصرِ، أو على ما للحسَدِ
https://dorar.net/tafseer/12/3لك في خيْرٍ ممَّا همَمْتَ به؟ قالَ: وما هو؟ قالَ: نحن وهو الآنَ في هُدْنةٍ، فتَأخُذُ مِئةً مِن الإبِلِ
https://dorar.net/arabia/5909العَتيقِ، والمجاهِدون في سبيلِ اللهِ، وأهلُ الصِّدقِ والأمانةِ وكُلِّ خيرٍ في العالَمِ؛ فقد تبيَّن
https://dorar.net/frq/147أغْلالَهاونَصَبْتَ نفْسَك خيْرَ نفْسٍ دونَهاوجَعَلْتَ مالَك واقِيًا أمْوالَها [547] ((ديوان مروان بن
https://dorar.net/arabia/6112). ، أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ
https://dorar.net/frq/858في مقدمة ذِكر الفاضلين، فلا يذكر أهل الخير إلَّا ويذكرون معهم [613] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور
https://dorar.net/tafseer/2/11في ميادينِ التلقِّي، فأرادَ اللهُ أنْ تختلِفَ النُّفوسُ في الخيرِ والشَّرِّ اختلافًا ناشئًا عن اختلافِ
https://dorar.net/tafseer/6/27الخَيرِ [503] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (8-ب/129). .وقولُه: وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ
https://dorar.net/tafseer/7/9من الكلامِ، وكَظمُ الغَيظِ، والصَّفحُ عن زَلَلِ الإخوانِ، والمُسابقةُ إلى فِعلِ الخيراتِ، والإمساكُ
https://dorar.net/frq/183، وتَودُّدُهم إلى الحُكَّامِ والمُفكِّرينَ، وخِداعُهم لهم بما يُظهرونَه لهم مِنَ الخَيرِ وإرادةِ الإصلاحِ
https://dorar.net/frq/2314لأقوامِهم، ولا يُنافي هذا أن يقَعَ في القَلبِ كراهيةُ ما هم عليه مِن فُجورٍ مَعَ مَحَبَّةِ الخَيرِ لهم
https://dorar.net/frq/1876، أو غيرِ ذلك ممَّا يتفَرَّدُ هو به، ويفرَحُ بسَبَبِ تفَرُّدِه.7- خُبثُ النَّفسِ وشُحُّها بالخيرِ لعبادِ
https://dorar.net/alakhlaq/3837بعد أن صار المسلمون في غاية التخلف والضعف والبعد عن الدين الذي به يتوصلون إلى خير الدنيا والآخرة. دراسات
https://dorar.net/adyan/43العَبدَ لا يملِكُ مِن أمرِه شَيئًا، وليس له حيلةٌ في دَفع شَرٍّ ولا قوَّةٌ في جَلبِ خَيرٍ إلَّا بإرادةِ
https://dorar.net/alakhlaq/2382الجليلِ؛ لِما فيه من تحصيلِ الخيرِ واجتنابِ الشَّرِّ [9788] يُنظَر: ((مفاتيح الغيب)) للفخر
https://dorar.net/alakhlaq/2984إلى النَّاسِ، ومجانَبةِ مَن لا خيرَ فيه، والجُلوسِ مع الفُقَهاءِ، ومحبَّةِ الأخيارِ، ومُنابَذةِ الأشرارِ
https://dorar.net/alakhlaq/2997زائلةٍ، يتمَتَّعون بها من زينةِ الدُّنيا الفانيةِ؛ لنَبتَليَهم بها، ورِزقُ رَبِّك وثوابُه خيرٌ
https://dorar.net/alakhlaq/4343إن تنبِذْه للكَلبِ خيرٌ مِن أن تأكُلَ شِبَعًا فوقَ شِبَعٍ!) [4207] ((الزهد)) للمعافى بن عمران
https://dorar.net/alakhlaq/4291في الخيراتِ من جانبِ يمينِه ويسارِه، وخَلفَه وقُدَّامَه؛ يعني: يعطي مَن سألَه ومَن رأى من المحتاجين
https://dorar.net/alakhlaq/1413) أي: هَيئةً وطريقةً كانت عليها من السَّكينةِ والوقارِ. والمرادُ به هيئةُ أهلِ الخيرِ والتَّزَيِّي بزِيِّ
https://dorar.net/alakhlaq/1503الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى
https://dorar.net/alakhlaq/2005الزَّمانِ خيرٌ من بعضِ العَمَلِ) [3064] ((الأدب المفرد)) للبخاري (ص: 422). .2- وعن عبدِ
https://dorar.net/alakhlaq/1029ونحوِهما: ما في جوفِه. يُنظَر: ((لسان العرب)) لابن منظور (1/729). صحيحًا ويُعطي خيرَه حينَ
https://dorar.net/alakhlaq/931على أنَّه عالِمٌ بأنَّ مَصيرَه إلى الخَيرِ، وهي قَولُه تعالى: لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/46/4فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ [يونس: 58]، فالفرحُ بالحقِّ محمودٌ، والفرحُ بغيرِ الحقِّ مذمومٌ
https://dorar.net/tafseer/40/18، قيل: هو السَّماءُ السَّابعةُ تَحتَ العَرْشِ. وقيل: هو عَلَمٌ لديوانِ الخَيرِ الَّذي دُوِّنَ فيه كُلُّ
https://dorar.net/tafseer/83/3المصائِبَ وتتَوَقَّاها، ومع ذلك تُصيبُه، وليس في مَقدورِه دَفْعُها، بخِلافِ الخَيرِ؛ قد يدَّعي أنَّه حَصَّله
https://dorar.net/tafseer/64/4عليه منهما؛ فالمشروعُ لكُلِّ إنسانٍ أن يَفعَلَ ما يَقدِرُ عليه مِنَ الخَيرِ، كما قال تعالى: فَاتَّقُوا
https://dorar.net/tafseer/64/5على طاعةٍ وخَيرٍ في دِينٍ [11] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص: 350، 472)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/66/1