بَعدَ الحادِثةِ بأربَعةَ عَشَرَ يومًا). ((ذيل تاريخ دمشق)) (ص: 230). ويُنظر: ((تاريخ السلاجقة
https://dorar.net/frq/2161بَعدَ الحادِثةِ بأربَعةَ عَشَرَ يومًا). ((ذيل تاريخ دمشق)) (ص: 230). ويُنظر: ((تاريخ السلاجقة
https://dorar.net/frq/2161إلى يومِ القيامةِ. قال: والملائِكةُ تَستنسِخُ ما يَعمَلُ بنو آدَمَ يومًا بيومٍ، فذلك قَولُه تعالى
https://dorar.net/tafseer/45/7الْأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ * قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلِ الْعَادِّينَ * قَالَ إِنْ
https://dorar.net/tafseer/46/12يَعمَلونَ له عَمَلًا يومًا إلى اللَّيلِ، على أجرٍ مَعلومٍ، فعَمِلوا له إلى نِصفِ النَّهارِ، فقالوا: لا حاجةَ
https://dorar.net/tafseer/57/8هُريرةَ رَضِيَ الله عنه، قال: ((كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بارِزًا يَومًا للنَّاسِ، فأتاه
https://dorar.net/tafseer/31/7عند الجِعْرَانةِ، وذلك بعد الوَقعةِ بقَريبٍ مِن عشرينَ يَومًا، فعند ذلك خَيَّرَهم بين سَبْيِهم وبين أموالِهم
https://dorar.net/tafseer/9/10بها، وأقام على مائِها قريبًا مِن عِشرينَ يومًا، ثم استخار اللهَ في الرُّجوعِ، فرجَعَ عامَه ذلك؛ لِضِيقِ
https://dorar.net/tafseer/9/11لم يَقُلْ يَومًا: إنَّه قادِرٌ عليها، فكأنَّه قيل: فما أقولُ لهم؟ فقال: قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا
https://dorar.net/tafseer/13/13صلَّى الله عليه وسلَّمَ وأهل بيته، وإبرارَهم، وتوقيرهم، ومحبَّتهم وجوبَ الفروض المؤكَّدة، التي لا عُذرَ
https://dorar.net/article/1716مُحَمَّدَ بنَ المَحْبوبِ خادِمَ أبي عُثْمانَ المَغْرِبيِّ يَقولُ: قالَ لي أبو عُثْمانَ المَغْرِبيُّ يَوْمًا
https://dorar.net/frq/207. ولبطرس عذر في خطئه، فهو إنسان عامي عديم العلم، كما شهد له أولئك الذين استمعوا لحديثه وتعجَّبوا
https://dorar.net/adyan/548تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ أي: فليس لكم عُذرٌ؛ لأنَّ هذا لا يدخُلُه
https://dorar.net/aqeeda/2943ساحَتِه، وتبيَّنَ له عُذْرُه، وعَلِمَ أنَّه لم يُفرِّطْ في الواجبِ الَّذي كان عليه- دعا [1751
https://dorar.net/tafseer/7/34في الدُّنيا مِن الكافِرينَ بها؛ فلا عُذرَ لك [1090] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (20/237)، ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/39/15يَقطَعُ العُذرَ بأنَّه مَعْنِيٌّ به بعضُ ذلك دونَ بعضٍ. والصَّوابُ أن يُقالَ في ذلك كما قال جلَّ
https://dorar.net/tafseer/83/3أنَّهنَّ حيث كنَّ عُرضةً للعُقوبةِ لولا أنْ تَداركَهنَّ المغفرةُ والرَّحمةُ، مع قِيامِ العُذْرِ
https://dorar.net/tafseer/24/9باللهِ ربِّكم، أي: هو اعتداءٌ حَمَلَهم عليه أنَّكم آمنْتُم باللهِ ربِّكم، وأنَّ ذلك لا عُذْرَ لهم
https://dorar.net/tafseer/60/1» [الفتح: 25]، أي: صَدُّوكم صدًّا لا عُذْرَ لهم فيه، ولا داعيَ إليه إلَّا حَمِيَّةُ الجاهليَّةِ). ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/48/7بالشَّرِّ.حتى خرجتُ بعدَما نَقَهْتُ [260] نَقَهْتُ: بَرِئْتُ مِن المَرَضِ. يُنظر: ((شرح النووي
https://dorar.net/tafseer/24/4المَرْضيُّ فيه والمسنون على ما رُوِّينا عن ابن عباس، وابن عمر: هو أنْ يضَع أطراف أصابع رِجليه على الأرض، ويضع
https://dorar.net/feqhia/987- اللجوء إلى طرفٍ مقابلَ طرفٍ آخر غير مرضي، فمسألة التعامل مع المبتدع -بدعة غير مكفرة- من المسائل
https://dorar.net/article/1249الآداب الشرعية في معاملته، والأخلاق المرضية، فهو مع طاعته لله ولرسوله قد استراح وأراح، وطابت عنه نفس
https://dorar.net/article/1034; ((البداية والنهاية)) ( 1/447,455)، و((التحرير والتنوير)) ( 1/732). وبعد ذلك مرض
https://dorar.net/adyan/29: ((ما يُصيبُ المُسلِمَ مِن نَصَبٍ ولا وَصَبٍ [594] النَّصَبُ: التَّعَب. والوَصَبُ: المرَضُ
https://dorar.net/tafseer/42/8: ثمَّ إذا أصابَكم مَرَضٌ أو فَقرٌ أو شِدَّةٌ وبلاءٌ، فإلى اللهِ تَصرُخونَ بالدُّعاءِ، وبه تَستَغيثونَ
https://dorar.net/tafseer/16/12يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ
https://dorar.net/tafseer/9/25تعالى: لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
https://dorar.net/feqhia/12966، وإنَّه أمَرَ بخِبائِه فضُرِبَ، أرادَ الاعتِكافَ في العَشرِ الأواخِرِ مِن رَمَضانَ، فأمَرَت زَينَبُ
https://dorar.net/osolfeqh/293هلالُ بنُ بدرٍ في شَهرِ رَمضانَ 1385ه – 1966م، وله بجانبِ ديوانِ شِعرِه مؤلَّفاتٌ أخرى؛ منها: «الأوليات
https://dorar.net/arabia/6254