عليك أمراءُ يُؤخِّرون الصلاةَ عن وقتِها؟ أو يُميتون الصلاةَ عن وقتِها؟ قال: قلتُ: فما تأمُرني؟ قال
https://dorar.net/feqhia/1419عليك أمراءُ يُؤخِّرون الصلاةَ عن وقتِها؟ أو يُميتون الصلاةَ عن وقتِها؟ قال: قلتُ: فما تأمُرني؟ قال
https://dorar.net/feqhia/1419، ثمَّ أمَرَه باستِفتائِهم عن وجهِ القِسمةِ الضِّيزَى الَّتي قَسَموها، والاستِفتاءُ هنا سُؤالٌ على جِهةِ
https://dorar.net/tafseer/37/14: الأُولى: أن يَكونَ مُقَصِّرًا، بحيثُ يَكونُ عِندَه شُبهةٌ ويَترُكُ السُّؤالَ، فهذا يُلزَمُ بقَضاءِ
https://dorar.net/osolfeqh/176، وأمَّا إحياؤُه مع تكذيبِه له أوَّلًا، وعَجزُه ثانيًا عن قَتلِه، فليس بخارِقٍ، فهذا إحياءٌ مُعَيَّنٌ، معه
https://dorar.net/frq/320المُنْتَسِبينَ للأشْعَريِّ فليس على مَذهَبِه الجَديدِ، بلْ هو على مَذهَبِه القَديمِ، ومَعْلومٌ أنَّ مَذهَبَ
https://dorar.net/frq/204لخِطابِه، ولم يَستَوعِبُوا نُصحَه؛ فالتَفَتَ مِنَ الخِطابِ إلى الغَيبةِ؛ لأنَّهم فَعَلوا الإعراضَ، فليس
https://dorar.net/tafseer/41/3بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وتردُّدِه إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا
https://dorar.net/tafseer/35/8اللهُ عليه وسلَّم: ((مَن لم يَدَعْ قَولَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليس لله حاجةٌ في أن يدَعَ طَعامَه
https://dorar.net/tafseer/22/11: (المقصودُ: إظهارُ علامةِ المؤمِنينَ، وتَمييزُهم عن عَلامةِ المُنافِقينَ؛ فليس سياقُ الآيةِ لبَيانِ حقيقةِ
https://dorar.net/tafseer/24/19المثَلَين ولم يتدبَّرْهما ويعرِفْ ما يُراد منهما، فليس من أهلِهما، والله الموفِّق). ((إعلام الموقعين)) (1
https://dorar.net/tafseer/13/5;وأمَّا سائرُ الرِّواياتِ التي ذكَرْنا عن الصَّحابة والتابعين، فليس في شيء منها أنَّهم مَرُّوا على الميقات
https://dorar.net/article/379؛ لأنَّ المصالَح المرسَلةَ والمقيَّدةَ إنِ اعتبَرَها الشَّرعُ ودَلَّ عليها، فهي من الشَّرعِ، وما نفاه فليس
https://dorar.net/aqeeda/2873، ورجوعُه عَوْدُه إلى نَوْمِه، أو قعودُه عن صلاته، إذا سَمِعَ الأذانَ فليس للإعلامِ بدخولِ وَقْتٍ، ولا لحضور
https://dorar.net/feqhia/702الممارسةِ التي طالت الكتُبَ المنزَّلةَ عليهم من السَّماءِ. فالسُّؤالُ الذي يَبرُزُ هنا الآنَ: كيف
https://dorar.net/article/2081: إن كان مُتَعيِّنًا فليس لَهما مَنعُه، وكذا إن كان فَرضَ كِفايةٍ على الصَّحيحِ؛ لأنَّه بالخُروجِ إليه يَدفعُ الإثمَ
https://dorar.net/osolfeqh/86. وسوف أتحدث عن كيفية دعم الممانعة المجتمعية والموقع الصحيح فيها للدولة والعلماء بعد أن أجيب عن سؤال
https://dorar.net/article/872الأخرويَّ.قلتُ: وهذا إبداءُ حِكْمةِ تلك الأكلةِ، لا انفصالَ عن إلزامِ تلك الحُجَّةِ، والسؤالُ باقٍ لم ينفَصِلْ
https://dorar.net/aqeeda/2507. وكذلك قَولُه سُبحانَه: {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى
https://dorar.net/article/2085، ولَم نَنفَسْ عليكَ خَيرًا ساقَهُ اللهُ إلَيكَ، ولَكِنَّكَ استَبدَدْتَ علينا بالأمرِ، وكُنَّا نَحنُ نَرى
https://dorar.net/aqeeda/3329، والاستشهاد به على مراده فليس صوابًا، ويردُّ عليه ما نقله المؤلف نفسُه عن الجويني -نفسِه كذلك
https://dorar.net/article/2044)) للبغدادي (ص: 97). .فإذا لم يكُنْ للأطفالِ من المُسلِمين ما يدعو إلى وَلايتِهم، فليس لهم من الكُفرِ
https://dorar.net/frq/1300، فليس مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خاتَمَ الأنبياءِ على الحَقيقةِ، ومَعنى (ولَكِنْ رَسولَ اللَّهِ
https://dorar.net/frq/2327بالكلامِ، أو إزالةُ شكِّه وترَدُّدِه، إذا كان الكلامُ كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا
https://dorar.net/tafseer/56/6قَومِه، أي: أكبَرُهم في النَّسَبِ، فليس فيه دليلٌ على إثباتِ وَزنِ (إفْعِلَّة)؛ لأنَّه قد جاء بالتخفيفِ
https://dorar.net/arabia/921عليه يجوز التعجُّلُ، ومن تعجَّلَ فليس عليه سوى مَبيتِ ليلتينِ فقط، ويسقُطُ عنه المبيتُ، ورَمْيُ الجمرةِ
https://dorar.net/feqhia/3083وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ [ص: 77-78].وكما أبعَدَه اللهُ تعالى من رحمتِه، يسعى
https://dorar.net/tafseer/4/32مُوسَى أَكْبَرَ مِنْ ذَلِكَأي: لا يَعظُمنَّ عليك يا محمَّد، سؤالُهم ذلك، ولا تعجبنَّ منه؛ فإنَّه ليس
https://dorar.net/tafseer/4/41