تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ سُؤالٌ: أنَّ هذا يدُلُّ على أنَّ اللهَ تعالى هو الزَّارِعُ، فكيف قال
https://dorar.net/tafseer/56/6تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ سُؤالٌ: أنَّ هذا يدُلُّ على أنَّ اللهَ تعالى هو الزَّارِعُ، فكيف قال
https://dorar.net/tafseer/56/6حَشْرِهم إلى الجحيمِ -وذلك على قولٍ-، أي: احبِسوهم عن السَّيرِ قليلًا؛ لِيُسْألوا سُؤالَ تأْييسٍ وتَحقيرٍ
https://dorar.net/tafseer/37/3مَكَانًا سُوًى؛ والسُّؤالُ واقِعٌ عن المكانِ لا عن الزَّمانِ، فالجوابُ: لأنَّه مُطابِقٌ معنًى وإنْ
https://dorar.net/tafseer/20/7معه على سَريرِه»، وقد ذكَروا لِثابِتٍ أن يُسارِعَ ويُقدِّمَ السُّؤالَ عن حَديثِ الشَّفاعةِ، فاستجابَ
https://dorar.net/hadith/sharh/5842فليتَحَلَّلْ منه، فليس في الآخِرةِ دينارٌ ولا دِرهَمٌ، وإنَّما هي الحَسَناتُ والسَّيِّئاتُ، يُؤخَذُ
https://dorar.net/alakhlaq/4398، أو توفَّيناك قبلَ أن نُرِيَك عذابَهم؛ فليس عليك سوى تبليغِهم رسالةَ اللهِ في كِلا الحالَينِ [598
https://dorar.net/tafseer/13/121- قولُه تعالَى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآَنَ تَنْزِيلًا - هو استِئنافٌ ابتدائيٌّ
https://dorar.net/tafseer/76/5المعانيَ بالتَّعبيرِ عنها بصيغةِ السُّؤالِ والجوابِ، أو بأسلوبِ الحكايةِ؛ لِما في ذلك من البيانِ
https://dorar.net/frq/1012؛ فليس لغيرِه شيءٌ مِن هذا الجِنسِ، وهو قصرٌ إضافيٌّ معناه: ليس لآلهتِهم شيءٌ مِن الخَلْقِ ولا مِن
https://dorar.net/tafseer/7/13لا نهايةَ لها؟ فكان جوابُ أهلِ الإسلامِ لهم بـ "نعَم"، فتمادَوا في السُّؤالِ، فقالوا: أخبِرونا
https://dorar.net/frq/689الدِّيَةُ والكَفَّارةُ، فإنْ لم يَعلَموا فلا دِيَةَ ولا كَفَّارةَ؛ وذلك أنَّهم إذا عَلِموا فليس لهم
https://dorar.net/tafseer/48/7زكامًا فيُحدثَ جُذامًا، أو كمَن يَهدِم مِصرًا؛ ليبنيَ لنفْسِه قصرًا! السُّؤالُ الأهمُّ
https://dorar.net/article/1844- ويومَ المَبعَثِ -إعلانِ دَعوةِ مُحَمَّدٍ الشِّيرازيِّ ببابيَّتِه- كما قال في رِسالةِ (سُؤالٌ وجَوابٌ
https://dorar.net/frq/2329؛ لأنَّه ملائِمٌ للعبدِ، محبوبٌ له؛ فليس في الرِّضا به عبوديَّةٌ، بل العبوديَّةُ في مقابَلَتِه بالشُّكرِ
https://dorar.net/aqeeda/2509الاشتباهِ والسُّؤالِ. المجلس الخامس: مجلس المناظرة وذكرَ أنَّ الغرضَ مِن مجالس المناظرةِ تداوُلُ
https://dorar.net/article/1910وهو: هل القول بتفضيل بني هاشم يعد تفضيلا مطلقا على جميع الأشخاص وفي كل الأحوال؟ ثم أجاب على السؤال بالنفي
https://dorar.net/article/367فيه سؤالٌ: أنَّ كثيرًا من أهلِ الكتابِ من اليهودِ والنَّصارى- بل ربما كان أكثَرُهم ومعظَمُهم- كذَّبوا رسولَ
https://dorar.net/tafseer/10/31أمره بالسُّؤالِ عنه دلَّ أنَّه بالعقلِ والفهمِ لا يُدرَكُ ولا يُعرَفُ، ولكن بالسَّمعِ عن اللهِ
https://dorar.net/frq/364لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فيه سؤالٌ: هذا يُوهِمُ أنَّهم كانوا على مِلَّتِهم في أوَّلِ الأمرِ حتى يعودوا
https://dorar.net/tafseer/14/4كان على إرادةِ (وهو خيرُ الحاكِمينَ لي)؛ فالخبرُ مُستعمَلٌ في الثَّناءِ؛ للتَّعريضِ بالسُّؤالِ أنْ يُقدِّرَ
https://dorar.net/tafseer/12/17صلَّى الله عليه وسلَّمَ كان بأنواع من الوحي، ورد بيانُها في حديثِ عائشةَ في الصحيحِ عن سؤالِ الحارثِ بنِ
https://dorar.net/tafseer/4/42). .3- لَمَّا كان حُسنُ إجابةِ المهتوفِ به الملتجأِ إليه على حسَب إحاطة سَمعِه وعِلمه، علَّلت سؤالَها
https://dorar.net/tafseer/3/14قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ استِئنافٌ مبنيٌّ على سُؤالٍ نَشأَ عن حِكايةِ إرسالِه إليهم، كأنَّه قيل: فماذا
https://dorar.net/tafseer/7/19يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ هذه الجملةُ مُستأنفةٌ استئنافًا بيانيًّا، جَوابًا عن سؤالٍ ينشأُ
https://dorar.net/tafseer/7/32اليوم، فأين هو ؟ على النصارى أن يجيبوا على هذا السؤال، أو يعترفوا بأنهم فقدوه في زمن مبكر من تاريخهم
https://dorar.net/adyan/416، ومن الاعتداءِ كونُ العَبدِ يَسألُ اللَّهَ مَسائِلَ لا تَصلُحُ له، أو يتنَطَّعُ في السُّؤالِ، أو يبالِغُ في رَفعِ
https://dorar.net/alakhlaq/4475العَينيُّ: (قولُه:فلْيَعزِمِ المسألةَ، أي:فلْيَقطَعْ بالسُّؤالِ، ولا يُعَلِّقْ بالمشيئةِ؛ إذ في التَّعليقِ
https://dorar.net/alakhlaq/2020ولا تَفَرَّقوا، ويَكرَهُ لكم قيلَ وقال، وكَثرةَ السُّؤالِ، وإضاعةَ المالِ)) [666] أخرجه مسلم (1715
https://dorar.net/alakhlaq/255- قال القطَّانُ: (إني لأغبِطُ جيرانَ سعيدِ بنِ عامرٍ) [3355] ((سؤالات الآجري)) لأبي داود
https://dorar.net/alakhlaq/1117