عندَ حُضورِه المجلِسَ، فلْيُلقِ السَّلامَ عندَ ترْكِه المجلِسَ؛ فليس تَسليمُه عندَ حُضورِه أَوْلى مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/89103عندَ حُضورِه المجلِسَ، فلْيُلقِ السَّلامَ عندَ ترْكِه المجلِسَ؛ فليس تَسليمُه عندَ حُضورِه أَوْلى مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/89103أعْلامًا، وحاشيةً للثِّيابِ. وأمَّا النِّساءِ فليس عليهن شيءٌ في لُبْسِ الحَريرِ. وفي الحَديثِ: نَهيُ
https://dorar.net/hadith/sharh/89152بها عمدًا، فليس له على اللهِ عهدٌ بأنْ يغفِرَ له، بل إنْ شاء غفَرَ له، وإنْ شاء عذَّبَه، فوكَلَ أمْرَ
https://dorar.net/hadith/sharh/42723يَتكلَّمُ بكَلامٍ يُسمَعُ منه تَعالى، وأنَّ له صَوتًا، ولكنَّ صَوتَه لا يُشبِهُ أصواتَ خَلْقِه، فليس
https://dorar.net/hadith/sharh/92514، أنه لو نظر إليه ناظر من بعيد إن كان لا يشكُّ أنَّه في غير الصلاة فهو كثير مفسد للصلاة، وإن شكَّ فليس
https://dorar.net/feqhia/1072الأوصافُ فلا يُقابِلُها البَدَلُ؛ ولِذلك لا يُقابِلُها شَيءٌ مِنَ الثَّمَنِ بمُجَرَّدِ العَقدِ، فلَيسَ
https://dorar.net/qfiqhia/973بالمَجهولِ؛ إذ كُلٌّ مِنهما شاكٌّ في وُجوبِ الحَقِّ له أو عليه، فلَيسَ القَضاءُ بقَولِ المُدَّعي بأولى مِنَ
https://dorar.net/qfiqhia/1598، ولا أحسب الحديث يثبُت مرفوعًا، وإذا لم يثبت الحديث فليس في صفة جلوس المصلي قاعدًا سنة تتبع، وإذا كان كذلك
https://dorar.net/feqhia/1520الوَجهُ أحسَنُ؛ لأنَّه جوابٌ عن هذا السُّؤالِ، وعن السُّؤالِ الأوَّلِ؛ فإنَّه إذا كان الإيمانُ مفعولًا معه
https://dorar.net/tafseer/59/3كلُّه منحصرًا في دائرةٍ خاصَّةٍ؛ فليس قصرًا حقيقيًّا عامًّا، وإنَّما هو قصرٌ بالإضافةِ إلى موضوعٍ
https://dorar.net/tafseer/51/9أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدًى وَرَحْمَةً
https://dorar.net/tafseer/21/5أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ بِالْحَقِّ فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ [الزمر: 41]، بلَفظِ عَلَيْكَ
https://dorar.net/tafseer/39/1أنَّ فضْلَه عليه عظيمٌ؛ إذ هو عبْدُ ربِّه؛ فليس إحسانُ اللهِ إليه إلَّا فضْلًا مَحْضًا [659
https://dorar.net/tafseer/27/6بذُنوبِه، ورأى في نَفْسِه أنَّه هلَك، قال: ستَرْتُها عليك في الدُّنيا، وأنا أغفِرُها لك اليومَ، فيُعطَى
https://dorar.net/tafseer/74/5ينضافُ إليه أنَّه تعالى يَسأَلُ الكُلَّ عن كيفيَّة أعمالِهم، وبيَّنَ أنَّ هذا السُّؤالَ لا يختَصُّ بأهلِ
https://dorar.net/tafseer/7/2: أنَّه يُبدأُ بالأهَمِّ فالأهمِّ، وأنَّه إذا سُئِلَ المفتي- وكان السَّائِلُ حاجتُه في غيرِ سؤالِه أشَدُّ
https://dorar.net/tafseer/12/9لمَحَالِّها [688] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (13/8). .6- سُؤالُ الوِلايةِ ذمَّه النَّبيُّ
https://dorar.net/tafseer/12/12تعالى: تَوَفَّنِي مُسْلِمًا فيه سؤالٌ: كيف قال يوسُفُ عليه السَّلامُ ذلك، مع عِلْمِه بأنَّ كلَّ نبيٍّ
https://dorar.net/tafseer/12/21وتَهديدًا فهو ناشئٌ عن جملة: سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آيَاتِنَا؛ لإثارتِه سُؤالَ سائلٍ يقول: متى
https://dorar.net/tafseer/6/41العارفِينَ الجاهلِين: «عِلْمُه بحالي، يُغني عن سؤالي» [937] قال ابن تيميَّةَ: (وما يُروى أنَّ
https://dorar.net/tafseer/26/11: أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرِيبٍ فيه سُؤالٌ
https://dorar.net/tafseer/50/5.10- في قَولِه تعالَى: قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا سُؤالٌ: أنَّ قَولَهم
https://dorar.net/tafseer/36/9- قَولُ اللهِ تعالى: كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ فيه سؤالٌ: ما بالُ خَلْقٍ مُنَكَّرًا
https://dorar.net/tafseer/21/21- قَولُ الله تعالى: إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ، فيه سؤالٌ: إن كان قولُه
https://dorar.net/tafseer/60/2] [مثاله] [سؤالُه خَيْر] [إيَّاكم والقَبالاتِ فإنها صَغارٌ وفَضْلُها رِباً] [ما بين المشْرِق والمغرب
https://dorar.net/ghreeb/2931على هذا الرأي ثلاثة. السؤال الثاني: قال: لم لم تخلق الأشياء كلها في زمان غير متناه ؟، إذ قد جعلت الزمان نصفين
https://dorar.net/adyan/1085ربِّي»، يُريدُ سؤالَ الملَكَينِ في القبرِ. وفي الحديثِ: عِظَمُ مَوقعِ الإسلامِ والهجرةِ والحجِّ، وأنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/13143يكَفِّرُهم؛ لأنَّ الكُفْرَ حُكمٌ شَرعيٌّ، فليس للإنسانِ أن يعاقِبَ بمثلِه، كمن كَذَب عليك، وزَنى بأهلك، ليس
https://dorar.net/aqeeda/2752