في البَحْثِ والسُّؤالِ، ولا أحسَبُ أحَدًا مِن عُلَمائِنا اسْتَغرَقَ شِعْرَ قَبيلةٍ حتَّى لم يَفُتْه مِن
https://dorar.net/arabia/5901في البَحْثِ والسُّؤالِ، ولا أحسَبُ أحَدًا مِن عُلَمائِنا اسْتَغرَقَ شِعْرَ قَبيلةٍ حتَّى لم يَفُتْه مِن
https://dorar.net/arabia/59011- حِرصُ الصحابة رضي الله عنهم على السُّؤال عن الِعلم؛ وقد وقع سؤالهم لرسول الله صلَّى الله
https://dorar.net/tafseer/2/37فيها: إنَّها معلومةٌ، والكيفُ مجهولٌ، والسُّؤالُ عنها بدعةٌ، وأنَّ اللهَ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ
https://dorar.net/frq/1345استئنافًا بيانيًّا؛ لأنَّ طلبَهم مِن موسى الدُّعاءَ بكَشفِ الرِّجز عنهم مع سابقيَّةِ كُفرِهم به يُثير سؤالَ
https://dorar.net/tafseer/7/28: إنَّما كان غضَبُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عندَ السُّؤالِ عن ضالَّةِ الإبلِ استقصارًا لعِلمِ السَّائلِ
https://dorar.net/hadith/sharh/2753كان الصحابة رَضيَ اللهُ عنهم حَريصينَ على سُؤالِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن خَيرٍ. وفي هذا الحَديثِ
https://dorar.net/hadith/sharh/4302الظَّالِمِينَ فيه دَليلٌ على الالتِجاءِ إلى اللهِ تعالى عندَ المِحَنِ، وسؤالِ الخَلاصِ منها، وأنَّ ذلك مِن
https://dorar.net/tafseer/66/3كذلك حتى صارت مِن سماتِهم وأماراتِهم، كما قال هِرَقْلُ في سؤالِه عن أتْباعِ النبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/tafseer/26/8وَآَمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ فيه سؤالٌ: ما الفائِدةُ في قَولِه: مِنْ جُوعٍ؟ الجوابُ: فيه فوائِدُ:الفائدةُ الأُولى
https://dorar.net/tafseer/106/1الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ فيه سُؤالٌ: هذه الآيةُ الكريمةُ يُتوهَّمُ مِن ظاهِرِها ثُبوتُ العِزَّةِ والكَرَمِ لأهلِ
https://dorar.net/tafseer/44/6فيه سُؤالٌ: أليس أنَّ النَّبيَّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ قال: ((بُعِثْتُ أنا والسَّاعةَ كهاتَينِ
https://dorar.net/tafseer/72/6حينَ السُّؤالِ والتقريرِ بذُنوبِه تتغيَّرُ حالُه، ويَظهرُ على وجهِه الخوفُ الشَّديدُ، ويَتبيَّنُ
https://dorar.net/aqeeda/811عليه وسلَّم. وفيه: تفقُّدِ الإمامِ والكبيرِ لأصحابِه، وسُؤالِه عمَّا يَنزِلُ بهم، وإعانتُهم بما تيسَّر مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/40791: اهتمامُ الصَّحابةِ رضِيَ اللهُ عنهم بالسُّؤالِ عمَّا يُنجِّيهم في الدُّنيا والآخِرةِ. وفيه: الحثُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/36059الحَمدِ والاسترجاعِ، وسُؤالِ الخلَفِ الصَّالح، كقول: إنَّا لله وإنَّا إليه راجعونَ، اللهمَّ أجُرْني
https://dorar.net/hadith/sharh/9620إلى النارِ، وتَعَوَّذ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مِن فِتْنةِ القَبرِ، وهي سُؤالُ المَلَكَينِ، ومِن عَذابِ
https://dorar.net/hadith/sharh/10223عليه وسلَّمَ، وأقرَبُ ما يكونُ في سُؤالِه أنَّه استِنْكاريٌّ لأُمِّ المُؤمِنينَ عائشةَ رضِيَ اللهُ عنها
https://dorar.net/hadith/sharh/91825والصَّلاةِ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، والسُّؤالُ بالأسماءِ الحُسنى. وفي الحَديثِ أنَّ
https://dorar.net/hadith/sharh/149002في القَبرِ، والمرادُ: مِن شَرِّ سُؤالِهما، وإلَّا فأصلُ السُّؤالِ واقِعٌ لا محالةَ. وكان صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150894أبي طلحةَ والصَّحابةِ رضِي اللهُ عنهم؛ إذ استجابوا لأمْر اللهِ بسُرعةٍ ودونَ سُؤالٍ، وهذا
https://dorar.net/hadith/sharh/150912صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بكَثرةِ سُؤالِه، وقال لنفْسِه: ثَكِلتْكَ أمُّكَ يا عُمَرُ، أي: فقدَتْكَ أمُّكَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150599الْمُرْسَلِينَ: النِّداءُ الأوَّلُ عن سُؤالِ التَّوحيدِ، وهذا فيه إثباتُ النُّبُواتِ: ماذا كان جَوابُكم
https://dorar.net/aqeeda/2142لكم: قيل وقال، وكثرةَ السُّؤال، وإضاعةَ المال)) رواه البخاري (2408)، ومسلم (593) وجه الدَّلالة
https://dorar.net/feqhia/138المحتاج)) للشربيني (1/141). رابعًا: أنَّ الحَيعلةَ خِطابٌ؛ فإعادتُه عبَثٌ، بل سبيلُه الطاعةُ وسؤالُ
https://dorar.net/feqhia/759، وَلِيَسْأَلُوهُ؛ فإنَّ النَّاسَ غَشُوهُ»، أي: حتَّى يُميِّزَه النَّاسُ، وليَتمَكَّنوا مِن سُؤالِه عمَّا أَشكَلَ
https://dorar.net/hadith/sharh/21995» والرَّغْباءُ، أي: السُّؤالُ والطَّلبُ. وهذهِ الزِّيادةُ مِن قَولِ عُمرَ رَضيَ اللهُ عنهُ، وقدْ ورَدَ عن بَعضِ
https://dorar.net/hadith/sharh/26756. وفيه: سُؤالُ المريضِ سَببَ مَرضِه؛ ليُبحَثَ له عن الأدويةِ المناسِبةِ له. وفيه: التَّسبيحُ عندَ
https://dorar.net/hadith/sharh/152209مِن أهلِ العِراقِ يَسْأَلُها: «أيُّ الكَفَنِ خَيرٌ؟» يَحتمِلُ أنْ يَكونَ سُؤالُه عن الكَمِّ، أو عنِ
https://dorar.net/hadith/sharh/151265