/297). .4- كراهة سؤال النَّاس؛ لقوله: وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ، فكونُ المنفِقِ
https://dorar.net/tafseer/4/12/297). .4- كراهة سؤال النَّاس؛ لقوله: وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ، فكونُ المنفِقِ
https://dorar.net/tafseer/4/12: 21].10- في قَولِه تعالى: أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ سؤالٌ: وهو أنَّ الذين تشهَدُ
https://dorar.net/tafseer/24/6تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2
https://dorar.net/tafseer/48/1الدالةِ على صحةِ ما جاء به، وأمَّا الجهلُ: فإنَّهم جهِلوا مصلحتَهم مِن مضرتِهم، فليس في إنزالِ الملائكةِ
https://dorar.net/tafseer/15/2مَا يَقُولُه الرُّمَّانِي فَلَيْس مَعنا مِنْه شَيْء، وإِن كان مَا نقُولُه نَحْن؛ فَلَيْس
https://dorar.net/arabia/5431يَحصُلَ له ما يَجِبُ فيه الحَقُّ ليُؤَدِّيَه مِنه، فلَيسَ ذلك عَلَيه بواجِبٍ باتِّفاقِ الأُمَّةِ قاطِبةً
https://dorar.net/qfiqhia/1856القَضاءُ، ومَن ذَرَعَه القَيءُ، فليس عليه القَضاءُ) رواه مالك في الموطأ (47)، وعبد الرزاق (4/215)، وابن أبي
https://dorar.net/feqhia/2723بعد أن كان لا يعرفُه إلا الخواصُّ, واجتمع الناسُ على الصلوات والدروس والسؤال عن معنى لا إله إلا الله, وفِقْه معناه
https://dorar.net/history/event/4246على المقدِّمات. - مغالطة التعليل بمُطلَق التتابُع أو التوارد. - المغالطة في السؤال (الأسئلة الفاسدة عقلًا
https://dorar.net/article/1775رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن صاحِبِ السُّؤالِ: أين هو؟ وكأنَّ رَسولَ اللهِ أثْنى
https://dorar.net/hadith/sharh/3892)) لابن تيمية (ص: 214). .2- قَولُ الله تعالى: فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوْا وَاسْتَغْنَى اللَّهُ فيه سُؤالٌ
https://dorar.net/tafseer/64/2القُرآنِ في غَيرِ مَوضِعِه، وتفسيرِه بغيرِ مَعناه، كما هو كثيرٌ في الظَّاهريَّةِ؛ لأنَّ مَشروعيَّةَ سُؤالِ
https://dorar.net/tafseer/17/91- في قَولِه تعالى: وَلَقَدْ جَاءَ آَلَ فِرْعَوْنَ النُّذُرُ سؤالٌ: ما الفائِدةُ في قَولِه: آَلَ
https://dorar.net/tafseer/54/6فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ فيه سُؤالٌ: ما وجْهُ تأثيرِ إنزالِ
https://dorar.net/tafseer/74/3"، أي: جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ يَسأَلُه هذا السُّؤالَ ثلاثَ مرَّاتٍ؛ وذلك لبَيانِ أهمِّيَّتِه، قال النَّبيُّ
https://dorar.net/hadith/sharh/92621السُّؤالِ عنه، وفي كلِّ مرَّةٍ يَسكُتُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حتَّى يَظَنُّوا أنَّ رَسولَ اللهِ
https://dorar.net/hadith/sharh/150321، جَنَّةٌ عَرضُها السَّمواتُ والأرضُ؟ هذا السُّؤالُ مِن عُمَيرٍ سُؤالَ استعظامٍ، وتَعجُّبٍ مِن سَعةِ جَنَّةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152317نَبيُّك؟»، وهذه هي الأسئلةُ الثَّلاثةُ التي تكونُ في القَبرِ، وهي السُّؤالُ عن الرَّبِّ، وعن النَّبيِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/43962والمَرْوَةِ أمْ لا؟ قيل: إنَّ سُؤالَ الرَّجلِ إنَّما هو عن فسْخِ الحجِّ إلى العمرةِ. فإنْ كان جوابُ عُروةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/23012، والحُدودُ والقِصاصُ تُدرَأُ بالشُّبُهاتِ، فشَرَطنا السُّؤالَ فيها؛ احتيالًا لدَرئِها قَبلَ السُّؤالِ، فأمَّا
https://dorar.net/qfiqhia/831يَظهَرْ ذلك عِندَه بالسُّؤالِ لا يَحِلُّ له أن يَقضيَ؛ لأنَّ ما يَكونُ قَبلَ السُّؤالِ هو ثُبوتُ
https://dorar.net/qfiqhia/1293الجمعِ صادِقٌ بأكثَرَ من يومٍ واحدٍ، فهو صادِقٌ بحَسَب وضْعِ اللغة، ببعضِ أيَّامِ التَّشريق، والسؤالُ
https://dorar.net/feqhia/3065للعَبدِ: "هاهُنا إذَنْ"، يعني: قِفْ هاهنا معَ ما ذَكَرتَ من أعْمالٍ؛ لكَي نَأتيَ بالشُّهودِ عليكَ، قال
https://dorar.net/hadith/sharh/148730الذَّكَرينِ؛ ذَكَرَ المعْزِ والضَّأنِ؟ فليس هذا قَوْلَكم، أم حَرَّمَ أُنثَيَيْهما؟ فليس هذا بِقَوْلِكم أيضًا
https://dorar.net/tafseer/6/37اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الطَّوافَ بهما فليس لأحدٍ أنْ يترُكَ الطَّوافَ بهما قال الزُّهريُّ: ثمَّ
https://dorar.net/h/7sWfDwOWرجُلٌ منكم كان أميرًا أو عَرِيفًا أو بَريدًا أو نقيبًا فليس أحَدٌ مِن القومِ إلَّا قارَف بعضَ ذلك إلَّا
https://dorar.net/h/YOX1e8agرجُلٌ منكم كان أميرًا أو عَرِيفًا أو بَريدًا أو نقيبًا فليس أحَدٌ مِن القومِ إلَّا قارَف بعضَ ذلك إلَّا
https://dorar.net/h/UsJ5uijO، ويَهزِمُ اللهُ أصحابَه، فليس شَيءٌ يُواري منهم أحدًا، حتَّى إنَّ الحجَرَ والشَّجرَ لَيقولونَ: يا مُؤمِنُ
https://dorar.net/h/HQtaZuTS