302161 - من موسوعة التفسير

). .فَاصْفَحْ عَنْهُمْ: أي: فأَعرِضْ عنهم، واترُكْ عُقوبتَهم على اللهِ تعالَى، يُقالُ: صَفحْتُ عنه: إذا أعرضْتَ

https://dorar.net/tafseer/43/14

302162 - من موسوعة التفسير

: الأولياءُ: المعبوداتُ الَّتي يُوالونَها بالعبادةِ مِن دونِ الله، وأصْل (ولي): يدُلُّ على قُرْبٍ؛ سواءٌ مِن

https://dorar.net/tafseer/45/2

302163 - من غريب الحديث

منها السِّهام شَبَّه السِهام بالجَمْر لتَوقُّدِها وفي حديث عبد اللّه [مِن الناس من يُذِلُّه الشيطان كما يُذِلّ

https://dorar.net/ghreeb/3043

302164 - من الموسوعة التاريخية

اللهَ العافية". كان في شبيبته يضرِبُ بالعودِ، فلما التحى قال: "كلُّ غناءٍ يخرجُ مِن بين شاربٍ ولحيةٍ

https://dorar.net/history/event/1064

302165 - من الموسوعة التاريخية

. وكان يناقِشُ في القيراط، وأقام مكوسًا ومظالم, فنسأل اللهَ العافية ". لَمَّا اشتدت عِلَّةُ عَضُد الدولة

https://dorar.net/history/event/1277

302166 - من الموسوعة التاريخية

أن يسلِّمَه إلى نوابه، فلم يفعل، وظهر منه أمورٌ أنكرها السلطان, فأنفذ الخليفةُ المستظهر بالله إلى صدقة ينهاه

https://dorar.net/history/event/1799

302167 - من موسوعة اللغة العربية

كقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «قُومُوا فَلِأُصَلِّ لَكُمْ»؛ فإنَّ الفِعْلَ مجزومٌ، وعَلامةُ جَزمِه

https://dorar.net/arabia/479

302168 - من موسوعة أصول الفقه

الفقه)) لابن مفلح (3/978)، ((المختصر)) لابن اللحام (ص: 124). .ومِثالُه: قَولُ اللهِ تعالى

https://dorar.net/osolfeqh/1200

302169 - من الموسوعة الفقهية

). ، وهو اختيارُ ابنِ عُثَيمينَ [155] قال ابنُ عثيمين: (ما ذهب إليه المؤلِّفُ هو المشهورُ عند فُقهائِنا رحمهم الله

https://dorar.net/feqhia/9076

302170 - من الموسوعة الفقهية

بالخُصومةِ توكيلٌ بالجوابِ الذي هو حَقٌّ عِندَ اللهِ عزَّ وجَلَّ، وقد يكونُ ذلك إنكارًا، وقد يكونُ إقرارًا

https://dorar.net/feqhia/10889

302171 - من الموسوعة الفقهية

منها بأيِّ لفظٍ كان؛ إذْ لم يَشرَعِ اللهُ ورسولُه لنا التَّعَبُّدَ بألفاظٍ مُعَيَّنةٍ لا نتعَدَّاها). ((إعلام

https://dorar.net/feqhia/10406

302172 - من الموسوعة الفقهية

كانوا عرَبًا، ودخَلوا في دينِ اليَهودِ، ومع هذا فلم يَفصِلِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أكلِ

https://dorar.net/feqhia/3675

302173 - من الموسوعة الفقهية

بِعِصَمِ الْكَوَافِرِ [الممتحنة: 10] وَجهُ الدَّلالةِ: نهى اللهُ عن إمساكِ الكافِراتِ، فمَنْعُ

https://dorar.net/feqhia/4272

302174 - من الموسوعة الفقهية

مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا

https://dorar.net/feqhia/4290

302175 - من الموسوعة الفقهية

مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا

https://dorar.net/feqhia/4292

302176 - من الموسوعة الفقهية

: مِنَ الكِتابِ قال تعالى: فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا

https://dorar.net/feqhia/4701

302177 - من الموسوعة الفقهية

اللهُ عليه وسلَّم، فذكَرْتُ له أنَّ دارَنا شاسِعةٌ، فأذِنَ لها، ثمَّ دعاها فقال: امكُثي في بَيتِكِ

https://dorar.net/feqhia/4975

302178 - من الموسوعة الفقهية

كانت عِدَّتُها بالأشهُرِ؛ لعدَمِ الأقراءِ فيها عادةً، والأحكامُ إنما أجراها الله تعالى على العاداتِ، فهي تعتَدُّ

https://dorar.net/feqhia/5037

302179 - من الموسوعة الفقهية

جميعًا سَبَبَا وجوبِ العِدَّةِ). ((أحكام القرآن)) (2/121). وقد خالف في هذا علىُّ بن أبي طالب رَضِيَ اللهُ

https://dorar.net/feqhia/5045

302180 - من الموسوعة الفقهية

على المستحيلِ عادةً أو حقيقةً، كان يمينًا يُكَفَّرُ في الحالِ، مِثلُ: واللهِ لَيَشربَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ

https://dorar.net/feqhia/5508

302181 - من الموسوعة الفقهية

أو حقيقةً كان يمينًا يُكفَّرُ في الحالِ، مثلُ: والله ليشرَبَنَّ ماءَ الكوزِ، ولا ماءَ فيه. ((مطالب أولي

https://dorar.net/feqhia/5510

302182 - من الموسوعة الفقهية

الوقْفِ يَنتقِلُ ملْكُها إلى اللهِ تَعالى؛ فلا تَفتقِرُ إلى قَبولِ أحدٍ [59] ((الفتاوى الكبرى)) لابن

https://dorar.net/feqhia/5946

302183 - من الموسوعة الحديثية

المنافقينَ فتكونُ عظمًا واحدًا كأنَّها صياصيُّ البقرِ ويخِرُّونَ على أقفيتِهِم فيقولُ اللهُ لهم: ارفَعوا

https://dorar.net/h/KQ0GY8A5

302184 - من الموسوعة الفقهية

النَّفْسَ بِالنَّفْسِ [المائدة: 45].وَجهُ الدَّلالةِ:جَعَل اللهُ تعالى النَّفسَ بمُقابَلةِ النَّفسِ قِصاصًا

https://dorar.net/feqhia/12214

302185 - من موسوعة الأخلاق والسلوك

)) (1/65). . وقال ابنُ الأثيرِ: العَزيمةُ (هي ما وكَّدْتَ رأيَك وعَزْمَك عليه، ووفَيتَ بعهدِ اللهِ

https://dorar.net/alakhlaq/2013

302186 - من الموسوعة الفقهية

الحَدَّ بنَصِّ القُرآنِ، فلا يَجوزُ أن يُعارَضَ أمرُ اللهِ سُبحانَه وتعالى [200] يُنظر

https://dorar.net/feqhia/12506

302187 - من الموسوعة الفقهية

). . الأدِلَّة:ِأوَّلًا: مِنَ الكتابِقَولُه تعالى: إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

https://dorar.net/feqhia/12816