ما أنزل الله تعالى, وعلى شهادة الزور. بقي أن ننوه أن الكتاب في أصله رسالة علمية، تقدم بها المؤلف لنيل
https://dorar.net/article/1212ما أنزل الله تعالى, وعلى شهادة الزور. بقي أن ننوه أن الكتاب في أصله رسالة علمية، تقدم بها المؤلف لنيل
https://dorar.net/article/1212التعريف بموضوع الكتاب: الصيام أحد العبادات الجليلة التي شرعها الله عز وجل، وجعل لها حدودا يجب
https://dorar.net/article/1315(3/ 7). .- وعن عائشةَ رَضي اللهُ عنها قالت: (كُلُّ شَرَفٍ دونَه لُؤمٌ فاللُّؤمُ أَولى به، وكُلُّ
https://dorar.net/alakhlaq/4892).أي: إنَّ الَّذين اتَّقَوا سَخَطَ اللهِ وعَذابَه بامتِثالِ أمْرِه واجتِنابِ نَهْيِه: يتنَعَّمونَ في ظِلالِ
https://dorar.net/tafseer/77/7، مِن قولِهم: أصاب اللهُ بك خيرًا: أي: أراد الله بك خيرًا، وأصلُ (صوب): يدُلُّ على نزولِ شَيءٍ
https://dorar.net/tafseer/38/7اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ [6] يُنظر: ((غريب
https://dorar.net/tafseer/66/1ضَرَبه اللهُ لِمُجاهدةِ النَّفْسِ والهوى والشَّيطانِ في أعمالِ البِرِّ، فجعَلَه كالَّذي يتكَلَّفُ صُعودَ
https://dorar.net/tafseer/90/2رسولَ اللَّه أرأيتَك النَّجْدة (في الأصل وا : ] [قوله : أرأيت كالنجدة . هو هكذا في بعض النسخ وفي بعضها
https://dorar.net/ghreeb/3713- ومنه حديث صَفيَّة زوج النبي صلى اللّه عليه وسلم [ثم قُمْت لأنْقَلِب فقام معي ليَقْلِبَني] أي لأرجع
https://dorar.net/ghreeb/3065إلى إفريقية, وسببُ ذلك أنَّ المُعِزَّ بن باديس كان خَطَبَ للقائم بأَمرِ الله الخليفة العبَّاسي، وقَطَع خُطبةَ
https://dorar.net/history/event/1553وَفاةُ أبي العَلاءِ المَعَرِّي الشاعر هو شَيخُ الآدابِ، أبو العلاء أَحمدُ بن عبدِ الله بن سُليمانَ
https://dorar.net/history/event/1573، فسُئِلَ عن ذلك ابنُ عبَّاسٍ، فلم يَرَ به بأسًا، ورُوِيَ عن علِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّه سُئِلَ عن مِثلِ
https://dorar.net/feqhia/8643: وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا
https://dorar.net/feqhia/11263السُّنَّةِ عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِي اللهُ عنهما قال: ((قَدِم النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المدينةَ وهمْ
https://dorar.net/feqhia/7533قِيَمٌ للأمْوالِ وأثْمانٌ للسِّلَعِ، والنَّاسُ يَشتَرِكونَ بِها مِن لَدُنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/8401في تأسيسِ منهجِ النَّقد، وأن الله قيَّضَ للحديث النبويِّ جهابذةً، وأشار إلى أنَّ القرنينِ الثَّالثَ والرابعَ
https://dorar.net/article/1945: لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتَا، والثاني: أنَّ هذه الأصنامَ لو حَصَلَت لها قدرةٌ
https://dorar.net/tafseer/6/20اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ
https://dorar.net/tafseer/17/8أرسل الله سبحانه وتعالى المسيح عيسى عليه السلام إلى بني إسرائيل متمماً رسالة موسى عليه السلام
https://dorar.net/adyan/602رزَقهم اللَّهُ من مالٍ حلالٍ وهم على ذلِك يَطمَعون فيها- كان القبحُ أبلغَ والذمُّ أحقَّ؛ ولأنهم كانوا
https://dorar.net/tafseer/4/2مُتفرِّعةٌ على جُملةِ وَلَا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ تَفريعًا على النَّهيِ باعتبارِ أنَّ المنهيَّ
https://dorar.net/tafseer/17/10معنًى آخَرَ، كقولِه تعالى: لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآَخِرَةِ [القصص: 70]؛ فهذا مِن إدماجِ غرَضٍ
https://dorar.net/tafseer/51/2