جديدة، فبدأ ينشر الجهلَ، ويحارب اللغة العربية، وينشر الرذيلة والفواحش بين المسلمين، ولكِنْ أبقى الله
https://dorar.net/history/event/5059جديدة، فبدأ ينشر الجهلَ، ويحارب اللغة العربية، وينشر الرذيلة والفواحش بين المسلمين، ولكِنْ أبقى الله
https://dorar.net/history/event/5059؛ فهو أصحُّ كتاب بعد كتاب الله تبارك وتعالى, وقد تسابق الشُّرَّاح عبرَ العصور إلى شرحه، وبيان لفظِه
https://dorar.net/article/1766الَّذِي يُصَفِّقُ بِجَنَاحَيْهِ إِذا طَارَ، ويُقَال لَهُ: المِيسَاقُ). يُنظَر: ((تاج العروس)) (23/ 236
https://dorar.net/arabia/5233تَلَامِذَتِه:حدَّث عنه الذَّهبيُّ، وسمَّع عليه ابنُ كثيرٍ.مَنْزِلَتُه وَمَكَانَتُه:كان ابنُ الفركاحِ رَحِمَه اللهُ
https://dorar.net/arabia/5591كان مكرُهم لشِدَّتِه مُعَدًّا لإزالةِ أشباهِ الجبالِ الرَّواسي- وهي المُعجِزاتُ والآيات- فاللهُ مُجازيهم
https://dorar.net/tafseer/14/11إطلاقِ البصيرةِ على الدليلِ القاطعِ: قولُه جل وعلا: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى
https://dorar.net/tafseer/12/23ظنَّ الجاهلُ أنَّها عبادةٌ مُستحسَنةٌ، وأيُّ مفسدةٍ أعظمُ مِن اعتقادِ ما حرَّم اللهُ حلالًا، وانقلابِ
https://dorar.net/tafseer/5/25الصَّابِئُونَ: هم قومٌ لا دِينَ لهم، وإنَّما بَقُوا على فِطرتِهم، يَقولون: لا إلهَ إلَّا اللهُ
https://dorar.net/tafseer/5/23، يقال: وقَّته اللهُ عليهم ووَقَتَهُ، أي: جعَله لأوقاتٍ، والوقتُ: نهايةُ الزَّمانِ المفروض للعمل، وأصل
https://dorar.net/tafseer/4/29بَعدَ كلامٍ له عن المعرفةِ: (هذا مبنيٌّ على أنَّ المعرِفةَ باللهِ تعالى لا تتفاضَلُ، وأنَّ الشَّيءَ
https://dorar.net/frq/1452وحمْدِه اللهَ بمحامدَ يُلهمه إيَّاها، فيقول: ((يَا مُحمَّدُ، ارفعْ رأسك، سَلْ تُعطَ، واشفعْ تُشفَّع
https://dorar.net/tafseer/2/6خاطِرييَرُدُّ غُلامُ البَدوِ يَلوي عَصيرَهاوماذا شَكاةُ الرُّوحِ ممَّا طرا لهاعداة وزائغ تلف اللهُ خبيرهايحسُّ
https://dorar.net/arabia/6274يُدْخِلَه مِن معصيةِ الله فيما يستوجِبُ به عقوبتَه، وأَصْلُ (غرر) يدلُّ على النُّقْصانِ [1739
https://dorar.net/tafseer/6/29، والأعرفُ هنا أَنْ قَالُوا لأنَّه في منزلةِ الضَّميرِ، والضَّميرُ أَعْرَفُ المعارفِ بَعْدَ اسْمِ اللهِ تعالى
https://dorar.net/tafseer/6/7: أي: شُؤْمُهم، أو حَظُّهم الَّذي قضاه اللهُ تعالى لهم مِنَ الخيرِ والشَّرِّ، فهو لازِمٌ عُنُقَهم
https://dorar.net/tafseer/7/27التذَوُّقِ.عَقيدتُه:كان الشَّيخُ محمود شاكر رحمه اللهُ مِن أهلِ السُّنَّةِ، يدُلُّ على ذلك قَولُ الطَّناحيِّ تلميذِه
https://dorar.net/arabia/5750الذين انبثَقوا عنِ الإسماعيليَّةِ، وهي تُؤَلِّهُ الخَليفةَ الفاطِميَّ الحاكِمَ بأمرِ اللَّهِ (ت: 411ه)، ولها
https://dorar.net/frq/2203فيه يكون دليلاً على أن ( قورش) كان مؤمناً بالله. واستمرَّ حكم الفرس من (332-538) ق. م، ثم زحف على بلاد الشام
https://dorar.net/adyan/39سِرَّ زوجِها، ولا الزَّوجُ يُفشي سِرَّ زوجتِه، بل الواجبُ على الجميعِ كِتمانُ السِّرِّ.قال اللهُ جَلَّ
https://dorar.net/alakhlaq/2418الأمثال)) للميداني (2/ 311). .- لا أبقى اللهُ عليك إن أبقَيتَ علَيَّ [182] يُنظَر: ((مجمع
https://dorar.net/alakhlaq/3071ذلك خلافُ هَديِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.2- يظُنُّ بعضُ النَّاسِ أنَّ العُبوسَ مذمومٌ بإطلاقٍ، وليس
https://dorar.net/alakhlaq/4429حَلَق رأسَه؟ قال: فقال له: ليس هذا من عِلْمِكم، ولكِنَّ اللَّهَ أراد أن يبتَلِيَني بما أَعجَبَتْني نفسي
https://dorar.net/alakhlaq/4460في ((المعجم الأوسط)) (598)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/401) من حديثِ أنسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ
https://dorar.net/alakhlaq/4274، والمعنى: انتفَى عنك الجُنونُ؛ بسَبَبِ نِعمةِ اللهِ عليك. الثَّاني: أنَّ الباءَ للمُلابَسةِ، تتعَلَّقُ
https://dorar.net/tafseer/68/1، فكأنَّهم الرَّاجِعونَ إلى الله، أو الحَواريُّ مِن النَّاسِ هو الَّذي إذا رُجِعَ في اختيارِه مرَّةً بعدَ
https://dorar.net/tafseer/61/5، وهما في حُكمِ اللهِ تعالى وعِلمِه سواءٌ. وقيل: إِذْ هنا ليست ظَرفًا، بل هي حَرفٌ للتَّعليلِ كاللَّامِ
https://dorar.net/tafseer/43/7، وقِيل: يَمينٌ فَعيلٌ مِن اليُمنِ، وهو البَرَكةُ، سَمَّاها اللهُ تعالَى بذلك؛ لأنَّها تحفَظُ الحُقوقَ
https://dorar.net/tafseer/58/5لَا مَرَدَّ لَهُ: أي: لا ردَّ له، فلا شَيءَ يَرُدُّ مجيئَه، ولا يَقدِرُ أحدٌ على دَفْعِه، والرَّدُّ
https://dorar.net/tafseer/42/11فارس (3/107)، ((البسيط)) للواحدي (24/358). .يُرَاءُونَ: أي: لا يُريدونَ اللهَ بأعمالِهم، يُقالُ
https://dorar.net/tafseer/107/1لَعِبْرَةً: أي: اعتِبارًا وموعظةً، ودلالةً على قدرةِ الله، والاعْتبارُ والعِبرةُ: الحالةُ
https://dorar.net/tafseer/16/15