في نَحْوِ قولِه: وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ [الأعراف: 155]، بتَقديرِ: مِن قَومِه، فلمَّا عُومِلَ مُعامَلةَ
https://dorar.net/tafseer/42/6في نَحْوِ قولِه: وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ [الأعراف: 155]، بتَقديرِ: مِن قَومِه، فلمَّا عُومِلَ مُعامَلةَ
https://dorar.net/tafseer/42/6حقيقةَ الإرثِ: [انتِقالُ الشَّيءِ] مِن قَومٍ إلى قومٍ. القولُ الثَّاني: أنَّ المرادَ بالكتاب
https://dorar.net/tafseer/35/8(61).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:لَمَّا حكى اللهُ تعالى عن القَومِ عَظيمَ كُفرِهم وقَبيحَ قَولِهم
https://dorar.net/tafseer/16/14؛ منها:1- قَولُ اللهِ تعالى: قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُوْلِي
https://dorar.net/aqeeda/3333أي: الذي له مَجامِعُ العَظَمةِ ومَعاقِدُ العِزِّ، فيَجعَلُ الشَّيءَ الواحِدَ هلاكًا لقَومٍ دونَ قَومٍ، وصَعقًا لقَومٍ
https://dorar.net/aqeeda/2031هنالك، فتقَرَّب إلى القومِ لِيَحفظوه في أهلِه بأن أطلعَهم على بعضِ أسرارِ رَسولِ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2789، قاله الأصمَعي، وقال الخَليلُ: هو بينَ ظَهْرَي القَومِ وظَهْرانَيْهم، أي: بينَهم) [3993] يُنظر: ((إكمال
https://dorar.net/aqeeda/2199وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (232).سبب النُّزول:عن الحسن البصريِّ، أنَّه قال في قوله سبحانه: فَلَا
https://dorar.net/tafseer/2/39واللُّغةِ مرادًا بها الاتصافُ، لا تَفضيلُ شَيءٍ على شَيءٍ. يُنظر: ((أضواء البيان)) للشنقيطي (6/30
https://dorar.net/tafseer/12/16لم يعرِفوا هذه الحُروفَ، أُناسٌ قالوا: سَبعُ لُغاتٍ، وأُناسٌ قالوا كذا، لحَدِّ الآنَ لم تَتَمَيَّز المَسألةُ
https://dorar.net/frq/2006الرُّوحَ كَلامُه الذي يأمُرُ به، وإنما المرادُ بالأمرِ هاهنا المأمورُ، وهو عرفٌ مُستعمَلٌ في لغةِ العرَبِ
https://dorar.net/tafseer/17/21: (الغِلظةُ في اللغة: الخُشونةُ والشدَّةُ، ومعاملةُ العدُوِّ المحارِب بهما، مِن وَضعِ الشَّيءِ في موضِعِه
https://dorar.net/tafseer/9/27)) (29/127). قال الواحدي: (قولُه تعالى: وَالْمَلَكُ عَلَى أَرْجَائِهَا معنى الأرجاءِ في اللُّغةِ
https://dorar.net/tafseer/69/3: ((تهذيب الأسماء واللغات)) (2/ 47). .6- قال ابنُ تَيميَّةَ: (إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/1955"خِطابُ اللهِ تعالى": الخِطابُ في اللُّغةِ: تَوجيهُ الكلامِ نَحوَ الغيرِ لإفهامِه
https://dorar.net/osolfeqh/59الوضعِ، وإمَّا بعُرفِ الاستِعمالِ لُغةً أو عُرفًا أو شَرعًا، وإمَّا بقَرينةٍ انضَمَّت إليه مِن لفظِ
https://dorar.net/osolfeqh/551التعلُّم منهم). ويقول أيضًا (ص 763): (بالعكس كثيرًا ما نجد عند العلماء الإماميَّة استعدادًا للاستفادة
https://dorar.net/article/1768وتتلقَّنُه وتَعلَمُه بواسطةِ جِبريلَ مِن عندِ مَن له كَمالُ الحِكمةِ في خَلقِه وشَرعِه، فيَضَعُ الأشياءَ
https://dorar.net/tafseer/27/1عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ * مَا
https://dorar.net/tafseer/18/25إيمانِ المؤمِنينَ؛ فهو بمَنزِلةِ قَولِ القائلِ: أنت تَعلَمُ أنَّهم آمَنوا بك ووَحَّدوكَ [178
https://dorar.net/tafseer/40/3يُحَافِظُونَ؛ لإفادةِ تَجدُّدِ ذلك الحِفاظِ، وعدَمِ التَّهاوُنِ به، وبذلك تَعلَمُ أنَّ هذه الجُملةَ ليسَتْ
https://dorar.net/tafseer/70/3لا تُعلَمُ كيفيَّتُه، ولا يُسألُ عنها، كسائِرِ صِفاتِه...وقد ذَهَبَ أهلُ التَّعطيلِ إلى أنَّ المُرادَ بإتيانِ
https://dorar.net/aqeeda/2100إيمانًا، وبقَتلِ المؤمِنينَ قَتلَ المُشرِكينَ، وبالزِّنا عِفَّةً وإحصانًا. وقال قومٌ: يُبَدِّلُ اللهُ
https://dorar.net/tafseer/25/14قومٍ آخرينَ بكم، وعلى نصرِ دينِه مِن دُونِكم [662] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (11/461
https://dorar.net/tafseer/9/16: أن دَفْنَهُ بالبَقيعِ هو الذي تَشهَدُ له عادَةُ القَومِ. فإنهم كانوا في الفِتَنِ، إذا قَتَلوا الرَّجُلَ
https://dorar.net/history/event/2057قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُوا
https://dorar.net/article/886إلى الوطنية المصريَّة الرافضة للعروبة القوميَّة والانتماءِ الحضاري الإسلامي، وبين اتجاه (الحزب الوطني) حزب
https://dorar.net/article/1767يَعْقِلُونَ (42).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:لَمَّا أنبأَ اللهُ رَسولَه بأنَّ مِن قَومِه مَن لا يؤمِنُ بهذا
https://dorar.net/tafseer/10/16قومٍ وقتٌ محددٌ قدَّره اللهُ لانقضاءِ مُدَّتِهم [664] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (12/190
https://dorar.net/tafseer/10/18