سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (37).مُناسَبةُ الآيةِ لِما
https://dorar.net/tafseer/9/15سُوءُ أَعْمَالِهِمْ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ (37).مُناسَبةُ الآيةِ لِما
https://dorar.net/tafseer/9/15) [4437] يُنظر: ((مقاييس اللغة)) (1/ 421). .وقال ابنُ القيِّمِ: (أصلُ اشتِقاقِ هذه اللَّفظةِ مِنَ
https://dorar.net/aqeeda/2267). وقال محمد رشيد رضا: (الزَّعْمُ في أصلِ اللُّغةِ القولُ والدَّعوَى، سواءٌ أكانَ ذلك حَقًّا أمْ باطلًا
https://dorar.net/tafseer/64/2اسمَ التَّفضيلِ ذُكِرَ على سَبيلِ المُشاكَلةِ [836] المُشاكَلة: لغةً: هي المُوافقةُ
https://dorar.net/tafseer/19/13) [145] يُنظر: ((جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب)) للهاشمي (1/ 147). .ورسالةُ أبي منصورٍ
https://dorar.net/arabia/2888، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((خَيْرُكم مَن تَعلَّمَ القُرآنَ وعَلَّمَه)) [15] رواه
https://dorar.net/tafseer/55/1تَعْلَمُونَ * فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ
https://dorar.net/tafseer/62/3يكونُ فاسِدًا، وبَعدُ؛ فإنَّ هذا حَملُ خِطابِ اللهِ تعالى على غَيرِ ما تقتضيه حقيقةُ اللُّغةِ ومجازُها
https://dorar.net/frq/706قَوْمٍ وَيُوَلِّيهِ عَلَيْهِمْ، وَيَحْذَرُ النَّاسَ وَيَحْتَرِسُ مِنْهُمْ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَطْوِي عَن
https://dorar.net/h/tVpv879o، قلْتُ: وهل بَعدَ ذلك الشَّرِّ مِن خيرٍ؟ قال: نعَم، وفيه دَخَنٌ، قلْتُ: وما دَخَنُه؟ قال: قومٌ يَهْدونَ
https://dorar.net/frq/65على قومه بذلك، وقيل: بل هذا الرسول هو محمَّد خاصَّةً، وهذا قول الجمهور، وهو الصواب؛ لأنَّ الأنبياء قبله
https://dorar.net/tafseer/3/25المستكبِرينَ؛ وهو الَّذي استخفَّ قَومَه فأطاعوه، ولم يَسْتكبِرْ أحدٌ استِكبارَ فِرعَونَ! فهو أحَقُّ بهذا
https://dorar.net/tafseer/40/13، ووُفودِ أفكارٍ ومعتقداتٍ إلحاديَّةٍ، كالشُّيوعيَّةِ والقوميَّةِ، والبعثيَّةِ والحَداثيَّةِ، وانفتاحِ
https://dorar.net/article/374: ((عَجِبَ اللهُ مِن قومٍ يدخلونَ الجَنَّةَ في السَّلاسلِ)) [2450] أخرجه البخاري (3010). .3
https://dorar.net/aqeeda/733رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: ((قلتُ: يا رسولَ اللهِ، اجعْلَني إمامَ قومي، قال: أنتَ إمامُهم، واقتدِ
https://dorar.net/feqhia/721عليه وسلَّم، إذ عَطَس رجلٌ من القوم، فقلتُ: يَرْحَمُك الله، فرماني القومُ بأبصارِهم، فقلتُ: واثُكْلَ
https://dorar.net/feqhia/1185دعوةٌ دعَوتُ بها على قَومي"، والمعنى: أنَّه عليه السَّلامُ دَعا بدَعوتِه المُستجابَةِ على قَومِه
https://dorar.net/hadith/sharh/89166السِّنِّ، فلم يَسْتنكِرِ القَوْمُ ثِقَلَ الهَوْدَجِ حينَ رَحَلوه على بَعيري، فساروا فجِئْتُ المَنزِلَ وليس
https://dorar.net/h/vi2rwNlEبفضل الرَّجل؛ فيه نظر؛ فقد حكى الطحاويُّ في شرح معاني الآثار عن قومٍ أنهم كرهوا أن يتوضَّأ كلٌّ منهما
https://dorar.net/feqhia/28بعد الفجر وقبل صلاة الصبح، ولم يُروَ عن غيرهم من الصحابة خلافُ هذا، وقد رأى قومٌ أن مثل هذا هو داخل في باب
https://dorar.net/feqhia/1239النَّقدَينِ يُقَوَّمانِ بنِصابِ النَّقدَينِ؛ لأنَّه قد جاءَ فيهما أنَّ سَبَبَ القَطعِ: المِجَنُّ، وقُوِّمَ
https://dorar.net/feqhia/12788جَرَى قولُه: أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ [الحجرات: 6] الآيةَ، كان ممَّا يَصدُقُ عليه إصابةُ قَومٍ
https://dorar.net/tafseer/49/3الحَقِّ، وتزَوُّجِه بأفضَلِ امرأةٍ مِن نِساءِ قَومِه: إنْ هي إلَّا خِصالٌ فاذَّةٌ فيه بيْنَ قَومِه، وإنْ
https://dorar.net/tafseer/28/6الجِنِّ رُسُلًا، هَذا هوَ المُتَبادِرُ مِنَ الآيةِ. ولِأجلِ هَذا الظَّاهِرِ تَمسَّك قَومٌ قَليلون بأنَّ
https://dorar.net/aqeeda/1287للعواطف البشرية والعادات القومية عليه سلطان، فأكتفي بأن أصف لك ناحية يتمثل فيها عدل قضائه، ورفق سياسته
https://dorar.net/article/752بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى مِثْلِهِ فَآَمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ
https://dorar.net/tafseer/26/13هذا الحديثِ وشِبْهِه). وهذا التَّأويلُ كما قال: (ظاهِرٌ سائِغٌ في اللُّغةِ مُستعمَلٌ فيها كثيرًا). وهناك
https://dorar.net/frq/1253