الله من الرِّبا وغيره، والمواظبة على تقوى الله؛ فهذا من وجوه محاسنِ النَّظم الشريف ولطافتِه
https://dorar.net/tafseer/2/48الله من الرِّبا وغيره، والمواظبة على تقوى الله؛ فهذا من وجوه محاسنِ النَّظم الشريف ولطافتِه
https://dorar.net/tafseer/2/48لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ (194) .أي: نزَل جبريلُ بالقُرآنِ على قَلبِك -يا محمَّدُ- لِتَعِيَهُ وتحفَظَه
https://dorar.net/tafseer/26/13في ذلك لا يصحُّ منها شيءٌ، كما تحدَّث عن ادِّعاء تَعامُله رضِي اللهُ عنه بالرِّبا والرِّشوة، والردِّ
https://dorar.net/article/1814. وفي ذِكْرِ اللهِ تعالى بعُنوانِ كَوْنِه ربًّا للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: إشارةٌ إلى أنَّه اخْتارَه
https://dorar.net/tafseer/28/14تثبت من خلال اجتماع الفروع؛ وإلا فعلى هذه العقلية من التفكير يمكن أن ننفي حكم الربا؛ لأنه معارض لأصل
https://dorar.net/article/528تحريمِ الرِّبا والزِّنا وشُربِ الخَمرِ بحُجَّةِ حُريَّةِ العَلاقاتِ الشَّخصيةِ، أوِ الدعوةِ للاختلاطِ
https://dorar.net/article/802فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ
https://dorar.net/tafseer/34/6قبلها:أنَّه بيَّن عِقابَ كفَّارِ قريشٍ إثرَ بيانِ عِقابِ أضرابِهم، فقال [163] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/38/3وجَبَ عليهم عذابُ اللهِ وغَضَبُه مِنَ الدُّعاةِ إلى الكُفرِ والضَّلالِ: يا ربَّنا، هؤلاءِ التَّابِعونَ
https://dorar.net/tafseer/28/13تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ.أي: وما أرسَلْنا مِن قَبْلِك -يا مُحمَّدُ- مِن رَسولٍ
https://dorar.net/tafseer/22/18صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: ما الصُّورُ؟ قال: قَرنٌ يُنفَخُ فيه)) [121] أخرجه أبو داودَ
https://dorar.net/tafseer/69/3]، فقال جَلَّ وعلا في سُورةِ النِّساءِ: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَم يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ
https://dorar.net/aqeeda/2439عاشور)) (12/119). .4- قوله تعالى: قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي
https://dorar.net/tafseer/11/141- قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ
https://dorar.net/tafseer/22/241- قوله تعالى: يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ
https://dorar.net/tafseer/19/2رَضِيَ الله عنه: أنَّ رَجُلًا قال: يا رَسولَ اللهِ، كيفَ يُحشَرُ الكافِرُ على وَجْهِه يَومَ القيامةِ؟ قال
https://dorar.net/aqeeda/2191فقالتْ يا معشرَ المسلمينَ إنه كان وصولًا لرحمِه فكلِّموه فكلَّمه المؤمنونَ وصافَحوه وصافَحَهم ورأيتُ
https://dorar.net/h/tpgzLcRpيا أَيُّها الناسُ ! هل تَدْرُونَ لِمَ جَمَعْتُكم ؟ إني واللهِ ما جمعتُكم لرَغْبةٍ ولا لرَهْبةٍ
https://dorar.net/h/bgB4hnhUفيه رأيًا ما أَراكُم وقعتُم عليه بعدُ. قالوا: وما هو يا أبا الحكمِ؟ قال: أَرى أن نَأخُذَ مِن كُلِّ قَبيلةٍ
https://dorar.net/history/event/41قبلَ أن أَلِيَ هذا الأَمْرَ، فكانت تَقولُ: يا عبدَ الملك، إنَّ فِيكَ خِصالًا، وإنَّك لَجَدِيرٌ
https://dorar.net/history/event/352التعريف بموضوع الكتاب: "يا بقية، العلم ما جاء عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم, وما لم يجئ
https://dorar.net/article/1383: التَّفريقِ بَينَ المُسلِمينَ. قال اللهُ تعالى: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ
https://dorar.net/frq/561- فضل الإيمان؛ لقولِه تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا؛ لأنَّ هذا النداء، نداء تشريف وتكريم
https://dorar.net/tafseer/2/36») ((الدر المصون)) (1/477- 478). ، وقيل: إنَّه منادَى حُذِف منه حرْف النِّداء، والتقديرُ: يا هؤلاءِ
https://dorar.net/tafseer/3/20بالصَّدقة من كبائر الذنوب، وهو مُبطِلٌ للأجْر؛ لقوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا
https://dorar.net/tafseer/4/31- قوله: يَا أَيُّهَا النَّاسُ - فيه التفات، حيث انتقَل من الإخبار عنهم إلى خِطاب النِّداء، وتنويع
https://dorar.net/tafseer/2/4فالكَنيسةَ فالشَّطْطَ وقُلْ آهِ يا مُعيدَ هَواهاآهِ مِن غُرْبةٍ تَرَقرقُ بَثًّاآهِ مِن رِحْلةٍ تَطولُ
https://dorar.net/arabia/6193وَجِلًا؛ أن يُبتلَى ببليَّةٍ تسلُبُ ما معه من الإيمانِ، وأنْ لا يزالُ داعيًا بِقَولِه: (يا مُقلِّبَ
https://dorar.net/tafseer/7/21[1337] يُنظر: ((تفسير الزمخشري)) (2/140). .5- قولُ اللهِ تعالى: قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ
https://dorar.net/tafseer/7/24