؛ إذ لولاها لكانت تلك الحروفُ حرفًا واحدًا؛ فمن ذلك: الطَّاءُ المُهمَلةُ، فلولا انفرادُها بالاستعلاءِ
https://dorar.net/arabia/2546؛ إذ لولاها لكانت تلك الحروفُ حرفًا واحدًا؛ فمن ذلك: الطَّاءُ المُهمَلةُ، فلولا انفرادُها بالاستعلاءِ
https://dorar.net/arabia/2546، مأجورٌ فاعلها؛ فمَن ادَّعى المنعَ فيها في بعض الأحوال كُلِّف أن يأتيَ بالبرهان ((المحلى)) لابن حزم (1/94
https://dorar.net/feqhia/1199جميع هذه الإطلاقات تبعًا لاعتبارات؛ فمَن نظر منهم إلى مجرَّد الاسم أطلق عليها مسألة الإيمان والكفر باعتبار أنَّ
https://dorar.net/article/1758ابن عرفة)) (2/327)، ((تفسير الألوسي)) (13/319). .الثالث: أنَّ الأموالَ قوامُ الأنفسِ، فمَن بذَل
https://dorar.net/tafseer/8/22أبي السعود)) (1/230)، ((تفسير القاسمي)) (2/154- 155). :- فمنه: الفَصْل والوَصْل [2234
https://dorar.net/tafseer/2/40الشَّهاداتِ تتفاوت؛ فمنها الأقوم، ومنها القيِّم، ومنها ما ليس بقيِّم؛ فالذي ليس بقيِّم هو الذي لم تَتِمَّ
https://dorar.net/tafseer/2/48العبادِ التي لا تَسقُطُ بالتَّوبةِ، ثُمَّ انقَسَموا فيه؛ فمَن قَبلَ توبته صار شيبانيًّا وقال بقَولِه
https://dorar.net/frq/1174الشَّيطانُ لهم، فمِن عُقوبةِ السَّيئةِ السَّيئةُ بَعدَها، ومِن ثَوابِ الحَسَنةِ الحَسَنةُ بَعدَها
https://dorar.net/tafseer/6/12كبيرٍ أُخرِجْ لك مِنه باطنيًّا صغيرًا، وائتِني بباطِنيٍّ كبيرٍ أُخرِجْ لك زِنديقًا كبيرًا».فمَن عَرَف
https://dorar.net/frq/2346، ثُمَّ إلى ابنِه إسماعيلَ -الذي تُنسَبُ إليه هذه الفِرقةُ- بالنَّصِّ من أبيه. فمِن قائِلٍ: إنَّ أباه ماتَ
https://dorar.net/frq/2092في ذلك غُلوًّا عَظيمًا، فمِن وصاياهم إلى أتباعِهم قَولُ الخَطَّابِ بنِ حَسَنٍ: (والعِلمُ بأنَّ الإمامَ المَوجودَ
https://dorar.net/frq/2085والأطايب، واللهو، مما لا يخرج إلى حد السرف والتغالي والتفاخر المذموم. فمن تحرر المحاسن في الإسلام
https://dorar.net/article/956حافِظًا لما سمِعَ، ورأى بعضُهم أنَّ قَيدَ العدلِ يغني عن اشتراطِ الضَّبطِ، فمَن ليس ضابطًا فليس بعَدلٍ
https://dorar.net/frq/1607التَّوقُّعِ؛ لأنَّه إنَّما يَتوقَّعُ العاقبةَ مَن يؤْمِنُ، فمِن ثَمَّ لم يَنظُروا ولم يَذَّكَّروا، ومَرُّوا
https://dorar.net/tafseer/25/9مع مراعاةِ التَّقابُلِ؛ كالبياضِ والسَّوادِ، واللَّيلِ والنَّهارِ، وهو قِسْمانِ: لفظيٌّ، ومعنويٌّ؛ فمِنَ
https://dorar.net/tafseer/56/1، ويُحَذِّرُهم ما يَضُرُّهُم، بل يَترُكُهم هَمَلًا بمنزلةِ الأنعامِ السَّائمةِ! فمَن زَعَمَ ذلك لم يَقْدُرْ رَبَّ
https://dorar.net/tafseer/56/7مُراعاةِ التَّقابُلِ؛ كالبَياضِ والسَّوادِ، واللَّيلِ والنَّهارِ، وهو قِسْمانِ: لفظيٌّ، ومعنويٌّ؛ فمِن
https://dorar.net/tafseer/57/6أشدُّ وأبلغُ مِن نعمتِه بخَلْقِ الإنسانِ، وإلَّا فمِنَ المعلومِ أنَّ خَلْقَ الإنسانِ سابِقٌ على تعليمِ
https://dorar.net/tafseer/55/1والآخرةِ؛ فمَن كان يَظُنُّ مِن حاسِديهِ وأعادِيهِ أنَّ اللهَ يَفعَلُ خِلافَ ذلك ويَطمَعُ فيه، ويَغِيظُه
https://dorar.net/tafseer/22/6عِدَّة: فمنه: التشبيه المفرَد. ومنه: التشبيه المركَّب: هو الذي يكون وجهُ الشبه فيه مُنتزَعًا من متعدِّد
https://dorar.net/tafseer/18/13حالَ المُكذِّبين وما يُقالُ لهم، فمِن شأْنِ السَّامِعِ أنْ يَتساءَلَ عن حالِ أضْدادِهم، وهمُ الفريقُ
https://dorar.net/tafseer/52/3كِتابًا نَحلَه إيَّاه، ولعَبدانَ فِهرِست يَحتَوي على ما صَنَّفَه مِنَ الكُتُبِ، فمِن ذلك: كِتابُ الرَّحا
https://dorar.net/frq/2179التَّعبيرُ -واللهُ أعلمُ- بـ فَآَوَى لسَبَبٍ لفظيٍّ، وسببٍ معنويٍّ؛ أمَّا السَّبَبُ اللَّفظيُّ فمِن أجْلِ
https://dorar.net/tafseer/93/1الله، وأهلُ بيتي عِترتي)) ( [14]). 4- حديثُ جابرِ بن عبد الله رضي الله عنهما: ((يا أيُّها الناس
https://dorar.net/article/1716].قال ابنُ جَريرٍ: (يَقُولُ تعالى ذِكرُه: وإن تَعجَبْ يا مُحَمَّدُ مِن هَؤُلاءِ المُشرِكينَ
https://dorar.net/aqeeda/2400أمرًا بنَفْسِه؛ فنفاه هنا، فقال [372] يُنظر: ((نظم الدرر)) للبقاعي (15/491). : وَمَا
https://dorar.net/tafseer/34/7الشُّكرُ في صُورةٍ؛ هي: الثَّناءُ بالقلبِ. يُنظر: ((التحبير)) للمَرْداوي (1/42). ؛ فمِن المُكذِّبين
https://dorar.net/tafseer/83/2إلى: سَوْق المعلومِ مَساقَ غيرِه لنُكتةٍ؛ فمِن تعريفاتِه أنَّه: سؤالُ المتكلِّم عمَّا يَعلمُه حقيقةً
https://dorar.net/tafseer/21/7