ما له في الماءِ مِنَ العَظَمةِ؛ ذكَرَ له عِلَّةً هي غايةٌ في المِنَّةِ على الخَلقِ، فقال [93] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/50/2ما له في الماءِ مِنَ العَظَمةِ؛ ذكَرَ له عِلَّةً هي غايةٌ في المِنَّةِ على الخَلقِ، فقال [93] يُنظر
https://dorar.net/tafseer/50/2بضَميرِ المُخاطَبِ مُسنَدًا إليه، فقال: فَمَا أَنْتَ بِمَلُومٍ دونَ أنْ يقولَ: (فلا ملامَ عليك) أو نَحوَه
https://dorar.net/tafseer/51/9؟! فقال تعالى: إنْ توَلَّيْتُم لا يَقعُ منكم إلَّا الفَسادُ في الأرضِ؛ فإنَّكم تَقتُلونَ مَن تَقدرِونَ
https://dorar.net/tafseer/47/6للتمَسُّكِ به والمُقاتَلةِ على ذلك والاغتِباطِ؛ حَثَّهم على كتابِهم الذي هو أشرَفُ منه، فقال [548
https://dorar.net/tafseer/21/9: رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ، فقال مُخاطِبًا لرسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي
https://dorar.net/tafseer/17/13أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قدَّمَ المفعولَ فقال: أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ؛ لِيذْهَبَ الوَهْمُ في فاعِلِه كلَّ مَذهَبٍ
https://dorar.net/tafseer/23/14عن نفْسِه في غيرِ موضعٍ مِن كتابه فقال: قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ
https://dorar.net/tafseer/18/18أوَّلًا فقال: إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ، ووحَّدَها ثانيًا هنا في قولِه: إِنَّ فِي
https://dorar.net/tafseer/15/8ربَّه، فقال: ربِّ... إلخ، فرحِمه ربُّك؛ فكان في تَقديمِ الخبرِ بأنَّ اللهَ رحِمَه: اهتمامٌ بهذه
https://dorar.net/tafseer/19/1الخَطَّابِ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن ذلك، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: مُرْه
https://dorar.net/osolfeqh/1034). .وقد حَذَّرَ عَلي خامنئي مُرشِدُ الثَّورةِ من إضعافِ المُقاومةِ الإسلاميَّةِ في لُبنانَ، فقال: (إنَّه
https://dorar.net/frq/2063؛ فمنها العلومُ العربيَّةُ، وعلومُ الشَّريعةِ، وعلومٌ عقليَّةٌ من مَنطِقٍ وفلسفةٍ، وعلومٍ رياضيَّةٍ
https://dorar.net/frqالقُوَّةِ؛ فإنَّ قُوَّةَ كُلِّ شَيءٍ في مَيامنِه. وقيل: إذا أراد المَلِكُ إهانةَ شَخصٍ قال: خُذْه يا
https://dorar.net/tafseer/69/6والجَدَلُ، وكَثُرَتِ الاشتباهاتُ والاحتِمالاتُ؛ فمِن أجلِ ذلك أحَسَّ الفُقَهاءُ بالحاجةِ إلى وَضعِ قَواعِدَ
https://dorar.net/osolfeqh/42: (اعلَمْ أنَّهم اختلفوا في الحَلْقِ، هل هو نُسُكٌ، كما قدَّمنا في سورة البقرةِ؟ فمَن قال: هو نُسُك قال
https://dorar.net/feqhia/3080قُرَيظةَ، فكانوا يَنظُرون؛ فمَن أَنبتَ الشَّعرَ قُتِل، ومَن لم يُنبِتْ لم يُقْتَل، فكُنتُ فيمَن لم يُنبِتْ
https://dorar.net/feqhia/814جمهورُ العلماء من الصَّحابة والتابعين فمَن بعدهم، حكاه الترمذيُّ والقاضي أبو الطيِّب وآخرون عن أكثرِ
https://dorar.net/feqhia/1024من حيز الأمر المبهم إلى حيز الأمر البيِّن. فمن هذا المدخل يدخل على الجماهير أحد رجلين: إما رجل عاقل
https://dorar.net/article/1172أحَدٌ منكم قائمًا، فمن نسيَ فليَستَقِئْ))- بيَّنَت وجهَ الإشكالِ وأنَّ الأحاديثَ تَحمِلُ فيما بينها
https://dorar.net/article/1928الذي ينصُّ على أنَّه لا فرق بين التسبُّب والمباشرة؛ فمَن قصَد التسبُّبَ في قتْل معصوم بما يُفضي إلى قتله
https://dorar.net/article/1733بها إلَّا بَعْدَ رُتَبٍ كَثيرةٍ يَطولُ الخِلافُ فيها، ويَدِقُّ الكَلامُ عليها؛ فمنها ما يُحْتاجُ إليه
https://dorar.net/frq/277تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ
https://dorar.net/tafseer/5/23عاشور: (وقَومُ مُوسى هم أتباعُ دِينِه مِن قَبلِ بَعثةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلم، فمَن بَقِيَ
https://dorar.net/tafseer/7/37في كلِّ شَيءٍ، لا يستغني عن اللهِ طَرفةَ عَينٍ؛ فمَن يَهْدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضلِلْ فلا هادِيَ
https://dorar.net/tafseer/7/42خُضوعٌ للهِ، وإظهارٌ للعُبوديَّةِ له، فمَن اعتَقدَ بالوحدانيَّةِ الخالصةِ للهِ، واعتَقدَ أنَّ الإحياءَ
https://dorar.net/frq/1943، أو بوَضعِ القَواعِدِ والمُعتَقَداتِ، فمِن مَجموعةِ هذه الأفكارِ المُختَلِفةِ والآراءِ المُتَناقِضةِ تكَوَّن
https://dorar.net/frq/2097، مُعترِفةٌ بعَظَمتِه ومَجدِه، خاضِعةٌ له، خائفةٌ منه؛ فمَن كان هذا شأنَه فهو الرَّبُّ الَّذي لا يَستَحِقُّ
https://dorar.net/tafseer/34/7وحْدَه، لا يَستحِقُّ هذا الاسمَ غيرُه، من قِبَلِ أنَّ أُصولَ النِّعمِ وفُروعَها منه؛ فمَن أضاف إليه ولدًا
https://dorar.net/tafseer/19/15الأعمالِ، كقولِه تعالَى: يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ
https://dorar.net/tafseer/92/1