، وأنَّ على المُسلِمينَ أن يُترجِموا الشَّريعةَ إلى لغةِ مَن يُخاطِبونَهم بها حتى تتِمَّ الحُجَّةُ؛ فمَن
https://dorar.net/tafseer/14/2، وأنَّ على المُسلِمينَ أن يُترجِموا الشَّريعةَ إلى لغةِ مَن يُخاطِبونَهم بها حتى تتِمَّ الحُجَّةُ؛ فمَن
https://dorar.net/tafseer/14/2). . وعَلَّقَ مُؤَلِّفُ مُذَكِّرةِ (أيُّها الدَّرْزيُّ عَودة إلى عَرينِك) فقال: (وكأنَّ جنبُلاط الذي لا أكادُ
https://dorar.net/frq/22261- قولُه تعالى: قَالَ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَيُّكُمْ يَأْتِينِي بِعَرْشِهَا قَبْلَ أَنْ
https://dorar.net/tafseer/27/6لنبيِّه محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فاعلَمْ -يا محمَّدُ- أنَّه لا مَعبودَ تنبغي أو تَصلُحُ
https://dorar.net/aqeeda/333تعالى: ولِكُلِّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا فمِن باب التَّغليب، أوِ المُرادُ الرُّتَبُ المُتَزايِدةُ
https://dorar.net/aqeeda/2378والأكبرِ شَرْطٌ في صِحَّةِ الصَّلاةِ. الأدلَّة: أوَّلًا: من الكِتاب 1- قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/feqhia/824، فماذا تَبْغونَ؟ قالوا: عَطِشْنا يا رَبَّنا، فاسْقِنا، فيُشارُ إليهم ألَا تَرِدونَ؟ فيُحشَرونَ
https://dorar.net/aqeeda/2189، فقال [721] يُنظر: ((تفسير المنار)) لمحمد رشيد رضا (8/413). :وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ
https://dorar.net/tafseer/7/14- سورة الصَّافَّات)) (ص: 117). قال ابنُ الجوزي: (فأحَبَّ المؤمِنُ أن يَرى قرينَه الكافِرَ، فقال
https://dorar.net/tafseer/37/5اطَّلَع عَلى أهلِ بَدرٍ فقال: اعمَلوا ما شِئتُم فقَد غَفَرْتُ لكم)) [1566] رواه مطولًا
https://dorar.net/aqeeda/3280الشَّافِعيُّ فقال: "إنَّا نَعلمُ قَطعًا أنَّه لا تَخلو واقِعةٌ عن حُكمِ اللهِ تعالى مَعزوٍّ إلى شَريعةِ
https://dorar.net/osolfeqh/655العلماء، مِن الصحابة والتابعين فمَن بعدَهم، وقد حكاه ابنُ المنذر عن عمر بن الخطاب، وعثمان بن العاص، وابن
https://dorar.net/feqhia/923مِن شيءٍ! فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: قولوا: سَمِعْنا وأطَعْنا وسَلَّمْنا، قال: فألقى
https://dorar.net/osolfeqh/164امرَأةً فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: انظُرْ إليها؛ فإنَّه أحرى أن يُؤدَمَ بَينَكُما
https://dorar.net/osolfeqh/1018، فمن المعلومِ الذي لا رَيبَ فيه أنَّ من النَّاسِ من يعلَمُ أنَّه لا يتعمَّدُ الكَذِبَ، ونحن لا نُنكِرُ
https://dorar.net/frq/421صلَّى اللهُ عليه وسلَّم محذِّرًا ممَّن يدَّعون الدَّجَلَ والنُّبُوَّةَ بالكَذِبِ، فقال: ((لا تقومُ
https://dorar.net/alakhlaq/4785). ، وأوجَبَ فيها قِتالَ الكُفَّارِ؛ رأيتَ المُنافِقينَ الَّذين في قُلوبِهم مَرَضُ الشَّكِّ والنِّفاقِ -يا
https://dorar.net/tafseer/47/6لِرَبِّها، والاستِكانةِ لعَظَمتِه؛ فعاتَبَ اللهُ المُؤمِنينَ على عَدَمِ ذلك، فقال تعالى [316
https://dorar.net/tafseer/57/4وما أُظْهِرُفهْو الَّذي قَلَّدَني أمْرَهُإن أنا لم أشْكُرْ فمَن يَشكُرُواللهُ لا يُعبَدُ سِرًّا ولامِثلي
https://dorar.net/arabia/6137العِبادةِ له، فقال [278] يُنظر: ((تفسير السعدي)) (ص: 734). :رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ.أي
https://dorar.net/tafseer/40/5؛ لِما له مِن الظُّهورِ الَّذي لا يُنكِرُه إلَّا معانِدٌ، فقال مشيرًا إلى تعظيمِها، والتَّهويلِ
https://dorar.net/tafseer/75/1عليه مَقعَدُه بالغَداةِ والعَشِيِّ؛ إن كانَ من أهلِ الجَنةِ فمن أهلِ الجَنةِ، وإن كانَ من أهلِ النَّارِ فمن أهلِ
https://dorar.net/aqeeda/1723عقد القرض, فمن نظر إلى مقصده جعله نوعين وهما: القرض الحسن، والقرض الربوي، ومن نظر إلى المال المقرض
https://dorar.net/article/1402ذلك من رُدودِه في كُتُبِه على المعتَزِلةِ؛ فمِن ذلك قَولُه: ((وقد اختُلِف في الباءِ مِن قَولِه تعالى: فَسَبِّحْ
https://dorar.net/arabia/5601عن اللهِ شيئًا فإنَّه قد ظنَّ بربِّه ظنَّ السَّوء، ومع ذلك لن ينفَعَه هذا الظَّنُّ؛ لقوله: فَمَنْ يُجَادِلُ
https://dorar.net/tafseer/4/30مُؤمِنٌ كقولي: أنا مُسلِمٌ، فمَن استَثنى في إيمانِه فهو شاكٌّ فيه، وسمَّوا الذين يستَثنونَ في إيمانِهم
https://dorar.net/frq/1468في كُتُبِه نَزعتُه الاعتِزاليَّةُ؛ فمنها قَولُه في تأويلِ صِفةِ الغَضَبِ: ((فإنْ قُلتَ: ما معنى غَضَبِ اللهِ
https://dorar.net/arabia/5489للوَلَدِ العاجِزِ عن نفسِه، فمَن خُلِّي بينَه وبينَ نَفسِه هلَك كُلَّ الهلاكِ) [3087] ((شفاء
https://dorar.net/alakhlaq/3966النَّبزُ باللَّقَبِ فتَغلِبُ فيه المُشارَكةُ، فمن نُبِزَ نَبَزَ [1987] يُنظر: ((الأخلاق
https://dorar.net/alakhlaq/3638