أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ [البقرة: 267] وجه الدَّلالة: أنَّ عمومَ هذه الآيةِ يُوجِبُ
https://dorar.net/feqhia/2171أَخْرَجْنَا لَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ [البقرة: 267] وجه الدَّلالة: أنَّ عمومَ هذه الآيةِ يُوجِبُ
https://dorar.net/feqhia/2171في الركوع، وهكذا وضْعهما على الأرض في السجود حيالَ المنكبين أو حيال الأُذنين، وهكذا استواء الظَّهر في الركوع
https://dorar.net/feqhia/1068: (أمَّا السَّكرانُ الذي لا يَعرِفُ الأرضَ مِنَ السَّماءِ، ولا الرَّجُلَ مِنَ المَرأةِ، فلا اختِلافَ
https://dorar.net/feqhia/12939والقَرامِطةِ والباطِنيَّةِ حتَّى مَلَأتِ الأرضَ، وما منهم إلَّا من نَظَرَ في الفَلسَفةِ وسَلكَ من طُرُقِها
https://dorar.net/frq/2179له: لا تَدخُلُ في حدِّي، ولا أدخُلُ في حَدِّك؛ لك أرْضُك، ولي أرْضي، فتَضمَّنَت الآيةُ أنَّ هذه البَراءةَ اقتَضَت
https://dorar.net/tafseer/109/1، وحُجَّتُهم: أنَّه إذا كانتِ المساجدُ -وهي أفضلُ بِقاعِ الأرض؛ فهي بُيوتُ اللهِ، وأحبُّ البِقاعِ إليه
https://dorar.net/article/311، ويَنزِلُ إلى الأرضِ، وينزِلُ عَشِيَّةَ عَرَفةَ راكبًا على جمَلٍ أورَقَ يعانِقُ المُشاةَ ويصافِحُ الرُّكبانَ
https://dorar.net/article/483كَيْفَ رُفِعَتْ (18) وَإلى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ (19) وَإلى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20)}.  
https://dorar.net/article/500؛ فإنَّ المدينة أقربُ إلى مكَّةَ من غيرها، وللشامِيِّين وأهل مصر وغيرِهما من أرض العَرَب). ((مجمع الأنهر
https://dorar.net/feqhia/2917ما يُسامِتُها مِن جُزءٍ مِن الكُرةِ الأرضيَّةِ- بخُرُوجِ الوَحشِ، فشُبِّهَتْ حالةُ بُدُوِّها بعْدَ احتِجابِها
https://dorar.net/tafseer/81/2ذلك الميِّتُ ممَّن يُظَنُّ به الخيرُ، وليس كذلك، كما يُوجَدُ مِثلُ هذا في مِصرَ، والشَّامِ، والعراقِ، وغيرِ
https://dorar.net/aqeeda/2769أو فُسَّاقٌ، وأنَّ هذه الأُمَّةَ التي هي خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ [آل عمران: 110]، وخيرُها
https://dorar.net/aqeeda/2941، والسُّكوتِ، والطَّاعةِ، والصَّلاةِ، والخُشوعِ، والعِبادةِ، وطُولِ القيامِ، وأصْل (قنَت) يدلُّ على طاعةٍ وخيرٍ
https://dorar.net/feqhia/1255يُكثِر من فِعلِ الخير وصلاة التطوُّع؛ ليَثْقُلَ ميزانُه يوم القيامة، ويستغْفِر الله تعالى ويتوب، وهذا
https://dorar.net/feqhia/852غَيْرَ مَنقُوصٍ.أي: وإنَّا سنُوفِّي هؤلاء المُشرِكينَ حظَّهم ممَّا كُتِبَ لهم مِن الخيرِ في الدُّنيا
https://dorar.net/tafseer/11/21لك الخير. هذا الإطارُ مفتوحٌ لطلب الدِّين كلِّه، وطالما اجتهدتَ في طلب الحقِّ من جِهة الله ورسوله
https://dorar.net/article/1844يُقالُ لها: (هوبا) كانَ العُمَّالُ يَعْمَلونَ في الأرْضِ ثُمَّ يَأتونَها، فماتَتْ، فأتَوها فلم يَجِدوها
https://dorar.net/arabia/5146كِتابِ اللهِ، فرَوَوا عن أبي عَبدِ اللهِ أنَّه قال: (إنِّي أعلمُ ما في السَّماواتِ وما في الأرضِ، وأعلمُ
https://dorar.net/frq/1830بها افتتان لما وقع تحتها من الخير، فلو بقيت لما أمن تعظيم بعض الجهال لها حتى ربما أفضى بهم الأمر إلى اعتقاد
https://dorar.net/article/827على أنَّه أعظَمُ أنواعِ النِّعَمِ والخيراتِ، وأنَّه لا يَتِمُّ شَيءٌ مِن مصالحِ الدِّينِ والدُّنيا إلَّا
https://dorar.net/tafseer/14/10في دخُولِكم النَّارَ؛ لأنَّكم مُؤاخَذونَ بكَسبِكم، ولكم قُدرةٌ واختيارٌ، فاختَرتُم الشَّرَّ على الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/14/6عمران: 103].وقال اللهُ تعالى آمِرًا عبادَه بالتَّعاوُنِ فيما بَينَهم على الخيرِ واجتنابِ الشَّرِّ
https://dorar.net/frq/1266في إمهالِه لهم، وتمكينِهم ممَّا هم فيه مِن الضَّلالِ، وهو عليمٌ بأعمالِ عبادِه خَيْرِها وشَرِّها
https://dorar.net/tafseer/6/35[792] أي: يَتولَّى شَرَّها مَن تَولَّى خَيْرَها، أو يَتحَمَّلُ ثِقْلَك مَن يَنتفِعُ بك. يُنظر
https://dorar.net/tafseer/40/13رَبِّهِ فيه إدخالُ الماضي كَانَ على المستقبَلِ يَرْجُو -إذْ إنَّ الرَّجاءَ تَوقُّعُ وُصولِ الخيرِ
https://dorar.net/tafseer/18/27). .2- قولُه تعالَى: أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ * مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ
https://dorar.net/tafseer/50/5مَنافعَها، وأكثَرَت مِن الإقبالِ عليها، فالتَّزكيةُ: الارتياضُ على قَبولِ الخَيرِ، والمرادُ: تَزكَّى
https://dorar.net/tafseer/87/2