مِن يَدِ المُشتَري بثَمَنِه الَّذي ابتاعَه به لا بزيادةٍ عليه؛ لِأجلِ مَصلَحةِ التَّكميلِ لِواحِدٍ
https://dorar.net/feqhia/6899مِن يَدِ المُشتَري بثَمَنِه الَّذي ابتاعَه به لا بزيادةٍ عليه؛ لِأجلِ مَصلَحةِ التَّكميلِ لِواحِدٍ
https://dorar.net/feqhia/6899المُعْتَزِلةُ أَرجُلَهم، وأَمُّوا بالرِّجْلِ الأخرى إلى حيثُ وَضَعَ أهْلُ الحَديثِ أَرجُلَهم، وهذا مِثالٌ
https://dorar.net/frq/281)، ويُنظر: تعليق أبي إسحاق أطفيش على كتاب ((الوضع للجناوني))، ((الأزهار الرياضية)) للباروني (2/148 – 152
https://dorar.net/frq/1172)) للالكائي (2/ 255). .وعن عِكرِمةَ قال: (كان ابنُ عبَّاسٍ في جنازةٍ، فلمَّا وُضِع الميِّتُ في لحدِه قام
https://dorar.net/frq/1079انطِلاقةِ الحَياةِ التَّاليةِ، هي التي تُحَدِّدُ وضعَ التَّقَمُّصِ المُقبِلِ، فلا بُدَّ لبَعضِ الأذهانِ
https://dorar.net/frq/2218-أي: مَوضِعِه المُناسِبِ-؛ لأنَّه مِن وضْعِ العامِّ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ لِلإيذانِ بأنَّهم وَضَعوا الاسْتِكبارَ
https://dorar.net/tafseer/46/4: جميعُ الكُتُبِ التي أُحصِيَت فيها أعمالُهم). ((بدائع الفوائد)) (4/2). .كما قال تعالَى: وَوُضِعَ
https://dorar.net/tafseer/45/7)) لدرويش (8/358). . ووُضِعَ أَوَّابٌ مَوضِعَ المُسبِّحِ؛ لِأنَّ الأوَّابَ -وهو التَّوَّابُ الكَثيرُ
https://dorar.net/tafseer/38/7). .- وقولُه: الذِّكْرَ مُظهَرٌ وُضِعَ مَقامَ المُضمَرِ مِن غَيرِ لَفظِه السَّابِقِ -فقولُه: قُرْآَنًا
https://dorar.net/tafseer/43/1يَجْحَدُونَ، وأعاد بذِكرِ الجَزاءِ، ووَضعَ الآياتِ مَوضعَ القُرآنِ، وأُوثِرَ صِيغةُ التَّعظيمِ؛ تَربيةً لتلك
https://dorar.net/tafseer/41/5تُرَابًا، ووضْعُ المُظهَرِ مَوضعَ المُضمرِ؛ إمَّا لسَبْقِ اتِّصافِهم بَما يُوجِبُ كُفْرَهم، وإمَّا للإيذانِ
https://dorar.net/tafseer/50/1به [140] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (30/233). . وأيضًا وضَع الظَّاهرَ موضعَ المُضمَرِ؛ تعميمًا
https://dorar.net/tafseer/84/3أَسَاءُوا الأُمَمُ الَّذين أثارُوا الأرضَ وعَمَروها، فتَكونَ مِن وضْعِ الظَّاهرِ مَوضِعَ المُضمَرِ؛ توسُّلًا
https://dorar.net/tafseer/30/2الأئمَّةِ ابنُ خُزيمةَ: إنَّ هذه القصَّةَ مِن وضْعِ الزَّنادقةِ. قال القاضي عِياضٌ في الشِّفا: إنَّ
https://dorar.net/tafseer/22/18قَتلُه مُؤَجَّلًا، كما أنَّ وضعَ الجِزْيةِ مُؤَجَّلٌ إلى نُزولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، هذا مَحَلُّ
https://dorar.net/aqeeda/1955بَعضُ الأُصوليِّينَ: ويُمكِنُ أن يُرَدَّ هذا التَّقسيمُ مِن القَولِ بالموجَبِ إلى دَعوى فَسادِ الوَضعِ
https://dorar.net/osolfeqh/571وضعَ التَّسميةِ عليه مُحالٌ؛ إذ كانتِ التَّسميةُ إنَّما جُعِلَت وسمًا يوسَمُ بها المَخلوقاتُ؛ ليكونَ
https://dorar.net/frq/2077لهم في جميعِ أخلاقِهم وأفعالِهم، وما بَذَلوه من الأموالِ والأرواحِ بين يَدَيْ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/aqeeda/2941جاؤوا به؛ فإنَّه سيُصيبُه يومَ القيامةِ بين يَدَيِ اللهِ صَغارٌ، وهو الذِّلَّةُ الدَّائمةُ
https://dorar.net/aqeeda/2884- على يدِ الفُرسِ والرُّومان، وهذا باعترافِ أهلِ الكتابِ أنفُسِهم(14). بل هو المعروفُ المشهورُ عند كافَّةِ
https://dorar.net/article/2111إلى متى يصومُ، ولا تدري المرأةُ كيف تعتدُّ، ولا يدري المسلمون متى وقتُ الحجِّ، ولا يدري الديان متى تحلُّ
https://dorar.net/h/VWxlWhmsالمسلمون متى وقتُ الحجِّ، ولا يدري الديان متى تحلُّ ديونُهم، ولا يدري الناسُ متى ينصرفون لمعايشِهم، ومتى
https://dorar.net/h/sI9K4soPبإيجاز: وقد تألَّف الكتاب من مُقدِّمة (بين يدي الكتاب)، وعشرين فصلًا: أشار في المقدِّمة إلى أهميَّة
https://dorar.net/article/1705في ذلك، كما يُقرِّرُ أنَّه: بالنسبةِ لهذا الوضعِ الذي يوجَدُ في أماكنَ مثلِ سِنغافورةَ، وبعضِ مَناطقِ آسْيا وغيرِها
https://dorar.net/article/1295، فإذا أخَذَها لم يَدَعُوها في يَدِه طَرْفةَ عَينٍ حتَّى يَأخُذوها، فيَجْعَلوها في ذَلِك الكَفَنِ
https://dorar.net/tafseer/56/8يدُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهو مذهبُ مالكٍ؛ فقد روَى أبو نُعَيمٍ في (الحِلية) أنَّ هارونَ
https://dorar.net/article/25، ولَيسَ لَهم في حُدوثِها يَدٌ فهيَ شَأنٌ إلهيٌّ مَحضٌ، بخِلافِ العَلاماتِ الأخرى الَّتي اصطُلِحَ
https://dorar.net/aqeeda/1864من امرأةٍ قُبلةً، فأتى رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فذكَرَ ذلك له، فأُنزِلَت عليه: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ
https://dorar.net/tafseer/11/21